السلام عليكم
مراجعة ..
الجزء الثاني (البقرة)
النساء الى 113
الأعراف ستة أوجه
الملك والقمر
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى.
🌖 العادة في كتاب الله الذي تكاثر في القرآن إذا ذكر الإيمان والعمل الصالح
فالأصل في التقديم الإيمان ثم يذكر العمل.
(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات) هذا كثير في كتاب الله عزّ وجلّ،
بينما في سورة الكهف خولف ذلك في ختامها فقال الله عزّ وجلّ (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّه فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)...فما السر في ذلك؟
⬅السورة في مطلعها افتتحها الله عزّ وجلّ بقوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا * قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ)
⚫فهذا مفتتح السورة وعلاقة ذلك بالأمان من الفتن أن الوسيلة العظمى للنجاة من كل فتنة هي هذا القرآن العظيم. فلا يوجد في الدنيا وسيلة هي أوثق وأعظم لتنجو مما تخشى من فتن الدين والدنيا، أعظم وأوثق من كتاب الله عزّ وجلّ. فافتتحت السورة بهذا الافتتاح العظيم الذي فيه الدلالة على هذه الوسيلة العظمى التي من تمسك بها واعتصم بآياتها أنجاه الله عزّ وجلّ مما يخشى, ومن فرّط فيها وقع في الفتن في دينه ودنياه.
⚫ثم ختم الله عزّ وجلّ سورة الكهف بالحسنة العظمى التي لا يبقى معها أثر لأي فتنة وهي حسنة التوحيد ولذلك تلحظ أنه في ختام السورة أن الله عزّ وجلّ قال
(فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)
⬅العادة في كتاب الله الذي تكاثر في القرآن إذا ذكر الإيمان والعمل الصالح أيهما يُقـدَّم؟
(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات) هذا كثير في كتاب الله عزّ وجلّ،
فالأصل في التقديم إذا ذكر الإيمان والعمل أن يقدم الإيمان ثم يذكر العمل.
⬅بينما في سورة الكهف خولف ذلك في ختامها فقال الله عزّ وجلّ (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ) أي خاليًا من الفتن سالمًا منها، فكيف يفعل؟ قال الله عزّ وجلّ (فَلْيَعْمَلْ) فبدأ بذكر العمل (فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا) ثم ختمت السورة (وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا).
فمن أراد أن يأتي إلى ربه وأن يبعث من قبره صافيًا طاهرًا نظيفًا من أثر كل فتنة، سواء كانت صغيرة أو كبيرة دقيقة أو جليلة خفيّة أو ظاهرة فما عليه إلا أن يلقى ربه بالحسنة العظمى هذه وهي حسنة ألا يشرك بالله عزّ وجلّ، لا شركـًا صغيرًا ولا كبيرًا، أن يحقق التوحيد الكامل لله عزّ وجلّ.
⚫فهذه هي حسنة التوحيد التي لا يبقى معها أثر لأي فتنة لأي معصية ولذلك خُتمت سورة الكهف لمن أراد أن ينجو من هذه الفتن فعليه بهذه الحسنة العظمى.
⚡كل منا لا بد وأن يتلطخ أيها المبارك، ما منا إلا وذاك الرجل إما أن يتلطخ بمعصية أو يتلطخ بفتنة والفتن على درجات: منا من يحميه الله عزّ وجلّ من كبائرها ومهلكاتها، ومنا من يمس من هذه وتلك.
فالنجاة النجاة هنا في تحقيق التوحيد في "لا إله إلّا الله، في "إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ" (الفاتحة :5)، في "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2)" (الإخلاص)، في "اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ" (البقرة :255) في هذه الآيات العظام هي النجاة هنا.
ولذلك كررت سورة الكهف هذا المعنى كثيرًا لأنها هي المنجية للإنسان إذا ختم حياته بتوحيد الرب الديّان سبحانه وتعالى.
د.عصام صالح العويد.
دورة الأترجة لتفسير القرءان الكريم.
فالأصل في التقديم الإيمان ثم يذكر العمل.
(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات) هذا كثير في كتاب الله عزّ وجلّ،
بينما في سورة الكهف خولف ذلك في ختامها فقال الله عزّ وجلّ (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّه فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)...فما السر في ذلك؟
⬅السورة في مطلعها افتتحها الله عزّ وجلّ بقوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا * قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ)
⚫فهذا مفتتح السورة وعلاقة ذلك بالأمان من الفتن أن الوسيلة العظمى للنجاة من كل فتنة هي هذا القرآن العظيم. فلا يوجد في الدنيا وسيلة هي أوثق وأعظم لتنجو مما تخشى من فتن الدين والدنيا، أعظم وأوثق من كتاب الله عزّ وجلّ. فافتتحت السورة بهذا الافتتاح العظيم الذي فيه الدلالة على هذه الوسيلة العظمى التي من تمسك بها واعتصم بآياتها أنجاه الله عزّ وجلّ مما يخشى, ومن فرّط فيها وقع في الفتن في دينه ودنياه.
⚫ثم ختم الله عزّ وجلّ سورة الكهف بالحسنة العظمى التي لا يبقى معها أثر لأي فتنة وهي حسنة التوحيد ولذلك تلحظ أنه في ختام السورة أن الله عزّ وجلّ قال
(فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)
⬅العادة في كتاب الله الذي تكاثر في القرآن إذا ذكر الإيمان والعمل الصالح أيهما يُقـدَّم؟
(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات) هذا كثير في كتاب الله عزّ وجلّ،
فالأصل في التقديم إذا ذكر الإيمان والعمل أن يقدم الإيمان ثم يذكر العمل.
⬅بينما في سورة الكهف خولف ذلك في ختامها فقال الله عزّ وجلّ (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ) أي خاليًا من الفتن سالمًا منها، فكيف يفعل؟ قال الله عزّ وجلّ (فَلْيَعْمَلْ) فبدأ بذكر العمل (فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا) ثم ختمت السورة (وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا).
فمن أراد أن يأتي إلى ربه وأن يبعث من قبره صافيًا طاهرًا نظيفًا من أثر كل فتنة، سواء كانت صغيرة أو كبيرة دقيقة أو جليلة خفيّة أو ظاهرة فما عليه إلا أن يلقى ربه بالحسنة العظمى هذه وهي حسنة ألا يشرك بالله عزّ وجلّ، لا شركـًا صغيرًا ولا كبيرًا، أن يحقق التوحيد الكامل لله عزّ وجلّ.
⚫فهذه هي حسنة التوحيد التي لا يبقى معها أثر لأي فتنة لأي معصية ولذلك خُتمت سورة الكهف لمن أراد أن ينجو من هذه الفتن فعليه بهذه الحسنة العظمى.
⚡كل منا لا بد وأن يتلطخ أيها المبارك، ما منا إلا وذاك الرجل إما أن يتلطخ بمعصية أو يتلطخ بفتنة والفتن على درجات: منا من يحميه الله عزّ وجلّ من كبائرها ومهلكاتها، ومنا من يمس من هذه وتلك.
فالنجاة النجاة هنا في تحقيق التوحيد في "لا إله إلّا الله، في "إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ" (الفاتحة :5)، في "قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2)" (الإخلاص)، في "اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ" (البقرة :255) في هذه الآيات العظام هي النجاة هنا.
ولذلك كررت سورة الكهف هذا المعنى كثيرًا لأنها هي المنجية للإنسان إذا ختم حياته بتوحيد الرب الديّان سبحانه وتعالى.
د.عصام صالح العويد.
دورة الأترجة لتفسير القرءان الكريم.
رتاج العسل :
الله يسلمك حبيبتي .. الله يحميهم من كل امراض الشتاء وغيرها.. .... غريبة ميمي هاجدة ..الله يستر الهدوء اللي قبل العاصفة أو المعركة ههههههههههالله يسلمك حبيبتي .. الله يحميهم من كل امراض الشتاء وغيرها.. .... غريبة ميمي هاجدة ..الله يستر...
هههه والله صادقه لها كم يوم عاقله😲😲
رتاج العسل :
منورة بوجودك يافطومتنا الحبيبة.. كنت تعبانة فترة والحمدلله ... خف الزكااام والسخونة وصحصحت ههههههههه كيف سوسو ؟؟منورة بوجودك يافطومتنا الحبيبة.. كنت تعبانة فترة والحمدلله ... خف الزكااام والسخونة وصحصحت...
سلامتك رتوجة
الصفحة الأخيرة
الله يحميهم من كل امراض الشتاء وغيرها..
....
غريبة ميمي هاجدة ..الله يستر
الهدوء اللي قبل العاصفة أو المعركة هههههههههه