«®°·.¸.•° رمادية هي..صفحتي معك ·.¸.•°®»

الأدب النبطي والفصيح




للرغبات فينا وطن..

تحاصره ذاكرة..سكّانها توجسّات ماضٍ مُتعَب..

*
*

تريدني أن أكون واقعاً..

ويرعبني أن ينتهي الحلم..

*
*

صفحتي معك رمادية..

لا أنا بالقادرة على محوك..

ولا أنت بـ راض تمثيل دور الحقارة..

كم أود تمزيقها..وتمزيق ترددي معها..


*
*

حيناً ادّعي أن وجودك مجرد خرافة..

وحيناً لا أرى عالماً سواك..

وبينهما..يعتريني صُداعٌ مزمن..اسميه كبرياء..


*
*


عندما يحين اللقاء..

لا يبقى للجهات الأربعة معنى..

فـ للمكان معك تفرد خاص..

*
*

تلك الثقوب التي تخترق جسدي بخفية..

تُحيل ما بيني وبينك إلى توتر مُقلق..

أأنت من سـ يعالجها..

أم أنك من بيده الطلقة القاضية؟؟


*
*

عوضاً أن أقول :

وأنا أحبك أيضاً..

أجدني أهمس :

شكراً لك..

ربما لأن مشاعرنا لم تعد ملكية خاصة..

*
*

11
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

طالبة coool
طالبة coool
صباحي غ ــيمة أوما زلت تعزفين لحنك الحزين..
وصوتك ذا الرنين .. وعينك ذي الدمـوع.. وقلمك المثقوب بالجروح
لــا ألومك فالوحوش المدعيّة بالبشر مزقوا الالباب والقلوب
حتى صفحة الحياة .. خلطت بين صفاء ظاهرهم وخبث باطنهم
اندمجت الالوان .. فترأس الرمادي العيون .. وبدأت الخناجر بطعن القلوب
باذخة المشاعر
صباحي غ ــيمة أوما زلت تعزفين لحنك الحزين.. وصوتك ذا الرنين .. وعينك ذي الدمـوع.. وقلمك المثقوب بالجروح لــا ألومك فالوحوش المدعيّة بالبشر مزقوا الالباب والقلوب حتى صفحة الحياة .. خلطت بين صفاء ظاهرهم وخبث باطنهم اندمجت الالوان .. فترأس الرمادي العيون .. وبدأت الخناجر بطعن القلوب
صباحي غ ــيمة أوما زلت تعزفين لحنك الحزين.. وصوتك ذا الرنين .. وعينك ذي الدمـوع.. وقلمك المثقوب...
سلم اليراع
وكفى
ام ..
ام ..
لآ أدري لِمآ ..مَن أحببنآهَم لآ زآل يُتعِبنآ رَحيلهُم ..ولآ نُدآوى مِن سَقم عِشقِهم ..??



صباحك غيمه ..

هنآ إعتكآف في محرآب الأبجدية لآ يمل .!
وجنوناً قد فآق الأفق وخر لهُ الإبدآع /إنحنآءاً



وبساتين منها
صَباحي غَ ـيمة


بورك فيكن..

لا عدمتكن..
عروق الوفاء
عروق الوفاء
ماشاء الله