رمضان فرصتك لسعادة في الدنيا والاخرة

ملتقى الإيمان

مَن منا لا يبحث عن السعادة؟!
وهل هناك إنسان لا يريد أن يكون سعيدا؟!

======================================
كلنا نتفق أن السعادة مطلب كل إنسان في هذا الوجود ...بل إن شئت قلت: هي مطلب كل كائن حي.
وأعظم أنواع السعادة هي السعادة الروحية... المتمثلة في أعماق النفس البشرية.
وفي رمضان ننعم بتلك السعادة.ولله الحمد والمنه ========================. لكنها ليست سعادة زائلة ومنقطعة.. بل هي سعادة دائمة وممتدة.
فعَن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "...لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ، وَإِذَا لقي رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ" رواه البخاري.
أي سعادة تلك التي تجدها عند فطرك؟

=============================

==============================

===============================
إنها سعادتك بالطاعة، و تنفيذك لأمر الله تعالى.
كما أنها فرحتك بما أنعم الله عليك به من القيام بعبادة الصيام الذي هو من أفضل الأعمال الصالحة, ===========وكم من أناس حرمهم الله منه فلم يصوموا!=========== اللهم ارحمهم وغفرلهم
إنها فرحتك بما أباح الله لك من ====الطعام ===والشراب ==والنكاح ===الذي كان مُحَرَّما عليك حال الصوم.
وأما سعادتك العظيمة حينما =======تقدم على ربك جل في علاه،===تلك هي السعاده الابديه اللهم تقبلهامنا==== فتجد جزاء صيامك الذي أعده الله تعالى لك.==










0
144

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️