عبدالله دبلول
نهرب دائما.. لا نواجه الحقيقة.. نتجاهل الواقع .. لا نريد معرفة تلك الحقيقة .. كي لا نصاب بصداع .. صداع تناقض وشعارات .. نوبات ذلك الصداع تقلل من تدفق الدم في عقولنا !!.. فنبقى دائما في معاناة .. وعصبية !!.. لذلك نلجأ للهرب .. فنعشق النوم.. لأننا نتوهم أن بالأحلام حلولا !!.. ولكن هيهات .. لا هذا ولا ذاك !! .. نستيقظ فنجد أنفسنا أمام أضغاث أحلام .. وننسى الحلم .. الطبيعي هنا .. أننا نتحرك مع الحلم.. ولنا فيه ردة فعل .. فنغير من وضعنا.. بينما غير الطبيعي .. أن لا تكون لنا ردة فعل وتحرك .. وتغيير لواقع مزعج !!.. عندما نكون واعوووووووون ومستيقضون.. فإننا نكون بين التفاصيل .. لا نتعامل مع التفاصيل .... فنصبح (سلبيوووون) .. ثم نعود للنوم.. لا نستفيد من معطيات واقعنا.. ونبقى كذلك.. نكتب الخيال في رواية.. ونحن نائمون !!.. رواية لن نستطيع الهروب منها في الواقع .. عندما يبتسم الطفل الرضيع في منامه ويحرك جفنيه,, فذلك حلم كان يتناسب مع بداية تكوين عقله .. فنتحلق عليه ونسعد............... ونقول كان يحلم.. بينما نحن ننام ونحلم ولا نلتفت ونسعى لتحقيق أحلامنا !!!!.. حتى ونحن نملك العقل الذي يملكه غيرنا!!!.. فنستمر في النوم العميق الذي نستيقظ منه فلا نتذكر حتى أحلامنا!! وذلك سهل تفسيره.. فنحن ننام ونهرب من واقعنا.. ويستمر الضمير ليكتب تلك الرواية .. فمن يا ترى هم أبطال الرواية ؟؟.. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,البحار ((المعذرة فأنا أستخدم لوحة مفاتيح ليس فيها علامات للرفع والكسر))
نهرب دائما.. لا نواجه الحقيقة.. نتجاهل الواقع .. لا نريد معرفة تلك الحقيقة .. كي لا نصاب بصداع...
سيدي البحَّار
لو أنه قدر لنا أن نكون رواية . لكانت لقصتنا حبكة اقرب الى الواقعية
ولكننا بشر . أطفال كبار من حواري الشرق
يستحوذ النوم عندنا المساحة الأهم
ونجد للحلم ألف ألف تفسير
وقد نذبح القرابين ونغتسل بدمائها
حتى نلون بهاأحلامنا
ونبقى نحن في صحبة السحرة نتباهى بالغموض
ويبقى الحال على ما هو عليه
ختاماً
سأركن إلى مشعوذ يفيدني
ثم آتيك بأسماء أبطال الرواية
تحياتي سيدي
عبدالله
Neena
Neena
نهرب دائما.. لا نواجه الحقيقة.. نتجاهل الواقع .. لا نريد معرفة تلك الحقيقة .. كي لا نصاب بصداع .. صداع تناقض وشعارات .. نوبات ذلك الصداع تقلل من تدفق الدم في عقولنا !!.. فنبقى دائما في معاناة .. وعصبية !!.. لذلك نلجأ للهرب .. فنعشق النوم.. لأننا نتوهم أن بالأحلام حلولا !!.. ولكن هيهات .. لا هذا ولا ذاك !! .. نستيقظ فنجد أنفسنا أمام أضغاث أحلام .. وننسى الحلم .. الطبيعي هنا .. أننا نتحرك مع الحلم.. ولنا فيه ردة فعل .. فنغير من وضعنا.. بينما غير الطبيعي .. أن لا تكون لنا ردة فعل وتحرك .. وتغيير لواقع مزعج !!.. عندما نكون واعوووووووون ومستيقضون.. فإننا نكون بين التفاصيل .. لا نتعامل مع التفاصيل .... فنصبح (سلبيوووون) .. ثم نعود للنوم.. لا نستفيد من معطيات واقعنا.. ونبقى كذلك.. نكتب الخيال في رواية.. ونحن نائمون !!.. رواية لن نستطيع الهروب منها في الواقع .. عندما يبتسم الطفل الرضيع في منامه ويحرك جفنيه,, فذلك حلم كان يتناسب مع بداية تكوين عقله .. فنتحلق عليه ونسعد............... ونقول كان يحلم.. بينما نحن ننام ونحلم ولا نلتفت ونسعى لتحقيق أحلامنا !!!!.. حتى ونحن نملك العقل الذي يملكه غيرنا!!!.. فنستمر في النوم العميق الذي نستيقظ منه فلا نتذكر حتى أحلامنا!! وذلك سهل تفسيره.. فنحن ننام ونهرب من واقعنا.. ويستمر الضمير ليكتب تلك الرواية .. فمن يا ترى هم أبطال الرواية ؟؟.. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,البحار ((المعذرة فأنا أستخدم لوحة مفاتيح ليس فيها علامات للرفع والكسر))
نهرب دائما.. لا نواجه الحقيقة.. نتجاهل الواقع .. لا نريد معرفة تلك الحقيقة .. كي لا نصاب بصداع...
مرحبا وأهلا بك أخي الكريم البحار ..
نتمنى دوما أن نرى صفحاتك في الواحة ..............:)

أسلوبك حقا رائع يا أخي .. فيه من الرقي مايكفي لإثبات شخصية صاحبه..
إنك دوما تحاور اللفظ الثاني .. اللفظ الذي يحمل بين طياته تأثير على القارئ ..
هذا اللفظ متوفر بين أناملك دوما .. هو اللفظ الظاهر الخفي ..

الكلمات رائعة .. معبرة عن حقيقة واقعة .. حقيقة إسمها: الهروب ..
الهروب من كل شئ .. حتى من مواجهة أنفسنا ..

كلماتك واضحة بلا رفع ولا كسر .. فالكلمة هي الكلمة مادامت صحيحة وسليمة ..

لازلت أبحث عن أبطال الرواية .. الذين أشعر بهم .. ولكني أعجز عن إيجاد لفظ يعبر عنهم ..

نظرتك الواعية للواقع وتعمقك فيه شئ جميل .. لأن هناك من الناس من يحتاجون حقا لمناقشة واقعهم .. واستيعابه بشكل أكبر ..


******
اسمح لي يا أخي البحار أن أضيف بغض التعديلات التي لابد منها ..
في جملة: عندما نكون واعون ومستيقضون..
و التصحيح : عندما نكون واعين ومستيقظين .. وذلك لأنها خبر كان وهو منصوب ..


فنصبح (سلبيوووون).. : و التصحيح: سلبيين ..
و ذلك لأن الجملة أصلا: ( نصبح نحن سلبيين) .. سلبيين خبر يصبح منصوب .. (لأن يصبح من أخوات كان) ..


في جملة: فنتحلق عليه ......... والأفضل: فنتحلق حوله ..

**************

أخي البحار ..
لقد أبدعت حقا .. فمضمون مساهمتك جميل وصادق ..

أعدك بأنني سأعود لروايتك .. و لكن حينما أجد اللفظ المناسب للتعبير عن أبطال الرواية ........


تقبل تحياتي ..
البحار
البحار
نهرب دائما.. لا نواجه الحقيقة.. نتجاهل الواقع .. لا نريد معرفة تلك الحقيقة .. كي لا نصاب بصداع .. صداع تناقض وشعارات .. نوبات ذلك الصداع تقلل من تدفق الدم في عقولنا !!.. فنبقى دائما في معاناة .. وعصبية !!.. لذلك نلجأ للهرب .. فنعشق النوم.. لأننا نتوهم أن بالأحلام حلولا !!.. ولكن هيهات .. لا هذا ولا ذاك !! .. نستيقظ فنجد أنفسنا أمام أضغاث أحلام .. وننسى الحلم .. الطبيعي هنا .. أننا نتحرك مع الحلم.. ولنا فيه ردة فعل .. فنغير من وضعنا.. بينما غير الطبيعي .. أن لا تكون لنا ردة فعل وتحرك .. وتغيير لواقع مزعج !!.. عندما نكون واعوووووووون ومستيقضون.. فإننا نكون بين التفاصيل .. لا نتعامل مع التفاصيل .... فنصبح (سلبيوووون) .. ثم نعود للنوم.. لا نستفيد من معطيات واقعنا.. ونبقى كذلك.. نكتب الخيال في رواية.. ونحن نائمون !!.. رواية لن نستطيع الهروب منها في الواقع .. عندما يبتسم الطفل الرضيع في منامه ويحرك جفنيه,, فذلك حلم كان يتناسب مع بداية تكوين عقله .. فنتحلق عليه ونسعد............... ونقول كان يحلم.. بينما نحن ننام ونحلم ولا نلتفت ونسعى لتحقيق أحلامنا !!!!.. حتى ونحن نملك العقل الذي يملكه غيرنا!!!.. فنستمر في النوم العميق الذي نستيقظ منه فلا نتذكر حتى أحلامنا!! وذلك سهل تفسيره.. فنحن ننام ونهرب من واقعنا.. ويستمر الضمير ليكتب تلك الرواية .. فمن يا ترى هم أبطال الرواية ؟؟.. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,البحار ((المعذرة فأنا أستخدم لوحة مفاتيح ليس فيها علامات للرفع والكسر))
نهرب دائما.. لا نواجه الحقيقة.. نتجاهل الواقع .. لا نريد معرفة تلك الحقيقة .. كي لا نصاب بصداع...
أخي عبدالله..
تحتاج لمؤشر يقيس سعادتي بمرور إبداعك وتوقفه في محطتي البسيطة..
الرواية التي نكتب..ماهي إلا عجز في واقع نعرفه..
نكتبها حُلُم وخيال..
لا أعتقد أن هناك حاجة لشعوذة..
الأسماء خُطَت بالعريض..

أختي نينا..
الهروب كان الحل أيام الدراسة..
وذلك كله بسبب كان وأخواتها..
كانت ومازالت اللغة تُقدم بطريقة مُملة..
أصدُقك القول..لم أحب يوماً مادة القواعد في لُغتي..
مع أنها لُغتي ولُغة القرآن.................الأسلوب يانينا مُمل؟؟
عموماً..
أشكرك على التصحيح حتى وإن كنت بشعور أن بالواو أقوى:28:
نعم يا أختي نحن نهرب حتى من أنفسنا..
ولقد أصبتي كبد الحقيقة..
فنبقى كذلك بدون تصحيح..
..................................................................
هي رواية بمعطيات حُلُم..
ولكل رواية أبطال؟؟!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,