جئتك أطرق بابك وبقلبي من عذابك
روحي الثكلى جريحه عندما غاب صوابك
جئت من فرطي بقلبي دامياً يحمل حباً
في سنين سالفات كان لحناً لفؤادك
لكن اليوم تبدل كل شيئ ٍِِ في حياتك
ورجعت للمآسي وبعيني من دموعي
وابل قد يتفجر حين يزداد نحيبه
واسير في طريقاً ظلني فيه شبابك
كنت نبراساً لحبي وآماني ضائعات
بيديك كل همً يعتليني في سكات
يرسم ألوان حزني للسنين الماضيات
ويذوب الصبر في أعماق نفسي
عندها ترجع كل الأمنيات يثبت القلب
بقوه عندما يعلم أن الله هو رب السموات
بيديه الخير يجري بعد صبر وثبات
يعقب الهمُ سروراً وليالٍ مرحات
:15: :15:

شروق الأمل @shrok_alaml
محررة
هذا الموضوع مغلق.

الصفحة الأخيرة
أشرقت كلماتك هنا
فتسرب شعاعها إلى نفوسنا
عزيزتي :
لي ملاحظة على مشاركتك
أتمنى أن تتقبليها برحابة صدر
ففي مشاركتك أخطاء نحويةأخلت بالمعنى شيئًا ما
ربما كانت من غير قصد منك
لكنني سأذكرها .
قلت ( كان لحن لفؤادك )
الصواب :
كان لحنًا لفؤادك
قلت ( كل شيئاً)
الصواب :
كلّ شئٍ
قلت ( في طريقا )
الصواب :
في طريق .
قلت ( كنت نبراس )
الصواب :
كنت نبراسًا
قلت ( يعقب الهم سروراًوليلاً مرحات)
الصواب :
يعقب الهم سرورٌ وليالٍ مرحات .
اعذريني على تعليقي المقتضب
فأنا الآن ارتديت عمامة سيبويه
وتوشحت قلمه
فلم أرى المشاركة إلا من خلاله
ربما أعود وأرتدي عمامة
ابن قتيبة وأحلل عبارتك تحليلا يليق بها
تقبلي خالص اعتذاري
وأرق تحياتي .