السلام عليكم
السبت : ١٧من رمضان ١٤٤٤هجري.
🚥 🚥 🚥
من سورة الفجر :
أجيبي مستشهدة بالآيات :
السؤال الأول :
لاينبغي للعبد أن يغتر بحلم الله عليه ،
فقد يأخذه بالعقوبة حال أمنه .
🚥 🚥
السؤال الثاني :
المعيار الحقيقي لرضا الله وإكرامه لعبده
هو توفيقه للطاعة ، وليس رزق الدنيا .
🚥 🚥
السؤال الثالث :
أكملي :حب الإنسان الشديد ل.........
يمنعه من ........به .
بالتوفيق، ولكم الأجر

ريحان 🌿🌿
•
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
إجابة السؤال الثاني :
قوله تعالى : ( فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ * كَلَّا ... ) .
إجابة السؤال الثاني :
قوله تعالى : ( فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ * كَلَّا ... ) .

فيضٌ وعِطرْ :
السلام عليكم السبت : ١٧من رمضان ١٤٤٤هجري. 🚥 🚥 🚥 من سورة الفجر : أجيبي مستشهدة بالآيات : السؤال الأول : لاينبغي للعبد أن يغتر بحلم الله عليه ، فقد يأخذه بالعقوبة حال أمنه . 🚥 🚥 السؤال الثاني : المعيار الحقيقي لرضا الله وإكرامه لعبده هو توفيقه للطاعة ، وليس رزق الدنيا . 🚥 🚥 السؤال الثالث : أكملي :حب الإنسان الشديد ل......... يمنعه من ........به . بالتوفيق، ولكم الأجرالسلام عليكم السبت : ١٧من رمضان ١٤٤٤هجري. 🚥 🚥 🚥 من سورة الفجر : أجيبي مستشهدة بالآيات...
ج٣حب الإنسان الشديد للمال يمنعه من التصدق به

s سمر s
•
فيضٌ وعِطرْ :
السلام عليكم السبت : ١٧من رمضان ١٤٤٤هجري. 🚥 🚥 🚥 من سورة الفجر : أجيبي مستشهدة بالآيات : السؤال الأول : لاينبغي للعبد أن يغتر بحلم الله عليه ، فقد يأخذه بالعقوبة حال أمنه . 🚥 🚥 السؤال الثاني : المعيار الحقيقي لرضا الله وإكرامه لعبده هو توفيقه للطاعة ، وليس رزق الدنيا . 🚥 🚥 السؤال الثالث : أكملي :حب الإنسان الشديد ل......... يمنعه من ........به . بالتوفيق، ولكم الأجرالسلام عليكم السبت : ١٧من رمضان ١٤٤٤هجري. 🚥 🚥 🚥 من سورة الفجر : أجيبي مستشهدة بالآيات...
ج 1
قوله تعالى :
: { إِنَّ رَبّك لَبِالْمِرْصَادِ }
قوله تعالى :
: { إِنَّ رَبّك لَبِالْمِرْصَادِ }
الصفحة الأخيرة
حنين 🌟ونون 🌟وريحان 🌟..
بجهودكن وتفانيكن في العطاء كان التوفيق في مواضيع رمضان ..
فلكن من الله الجزاء الأوفى !
دمتن ..
وإلى لقاء ..