فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
السلام عليكم :

الثلاثاء : ٢٠ من رمضان ١٤٤٤هجري

♡♡

السؤال الأول:
فسري العلاقة بين الشمس
وتزكية النفس .

♡♡

السؤال الثاني :
اكتبي دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
الذي يتعلق بتزكية النفس .

♡♡

السؤال الثالث :
في سورة الليل بدأ الله القسم
بالليل قبل النهار ،
وبالذكر قبل الأنثى ،
و(بالليل والنهار)معاًقبل
(الذكر والأنثى) ..لماذا ؟



بالتوفيق
المحامية نون
المحامية نون
الجواب الثاني

دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
اللهم آت نفسي هداها
وزكها انت خير من زكاها
انت وليها ومولاها
حنين المصرى
حنين المصرى
السلام عليكم : الثلاثاء : ٢٠ من رمضان ١٤٤٤هجري ♡♡ السؤال الأول: فسري العلاقة بين الشمس وتزكية النفس . ♡♡ السؤال الثاني : اكتبي دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي يتعلق بتزكية النفس . ♡♡ السؤال الثالث : في سورة الليل بدأ الله القسم بالليل قبل النهار ، وبالذكر قبل الأنثى ، و(بالليل والنهار)معاًقبل (الذكر والأنثى) ..لماذا ؟ بالتوفيق
السلام عليكم : الثلاثاء : ٢٠ من رمضان ١٤٤٤هجري ♡♡ السؤال الأول: فسري العلاقة بين الشمس وتزكية...
ج١
العلاقة بين الشمس وتزكية النفس ان تزكية النفوس تكون بإشراق انوار الوحي فيها
✍️
ريحان 🌿🌿
ريحان 🌿🌿
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

إجابة السؤال الثالث :

لم أجد اجابة في التفاسير المعروفة عن هذا السؤال إلا في التحرير والتنوير لابن عاشور ..

ابْتُدِئَ في هَذِهِ السُّورَةِ بِذِكْرِ اللَّيْلِ ثُمَّ ذِكْرِ النَّهارِ عَكْسَ ما في سُورَةِ الشَّمْسِ ؛ لِأنَّ هَذِهِ السُّورَةَ نَزَلَتْ قَبْلَ سُورَةِ الشَّمْسِ بِمُدَّةٍ وهي سادِسَةُ السُّوَرِ ، وأيّامَئِذٍ كانَ الكُفْرُ مُخَيِّمًا عَلى النّاسِ إلّا نَفَرًا قَلِيلًا ، وكانَ الإسْلامُ قَدْ أخَذَ في التَّجَلِّي فَناسَبَ تِلْكَ الحالَةَ بِإشارَةٍ إلى تَمْثِيلِها بِحالَةِ اللَّيْلِ حِينَ يَعْقُبُهُ ظُهُورُ النَّهارِ ..

قال البعض : أن ذكر مثل هذه الأمور من التكلف ؛
ولهذا اعتذر اجابتي ناقصة ، ما وجدت غيرها في التفاسير ..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. إجابة السؤال الثالث : لم أجد اجابة في التفاسير المعروفة عن هذا السؤال إلا في التحرير والتنوير لابن عاشور .. ابْتُدِئَ في هَذِهِ السُّورَةِ بِذِكْرِ اللَّيْلِ ثُمَّ ذِكْرِ النَّهارِ عَكْسَ ما في سُورَةِ الشَّمْسِ ؛ لِأنَّ هَذِهِ السُّورَةَ نَزَلَتْ قَبْلَ سُورَةِ الشَّمْسِ بِمُدَّةٍ وهي سادِسَةُ السُّوَرِ ، وأيّامَئِذٍ كانَ الكُفْرُ مُخَيِّمًا عَلى النّاسِ إلّا نَفَرًا قَلِيلًا ، وكانَ الإسْلامُ قَدْ أخَذَ في التَّجَلِّي فَناسَبَ تِلْكَ الحالَةَ بِإشارَةٍ إلى تَمْثِيلِها بِحالَةِ اللَّيْلِ حِينَ يَعْقُبُهُ ظُهُورُ النَّهارِ .. قال البعض : أن ذكر مثل هذه الأمور من التكلف ؛ ولهذا اعتذر اجابتي ناقصة ، ما وجدت غيرها في التفاسير ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. إجابة السؤال الثالث : لم أجد اجابة في التفاسير المعروفة عن...
أبدأ بإجابتك ريحان
شاكرة لك بحثك وتعبك جعله الله في ميزان حسناتك وجوابك صحيح أيضاً
وأكمل :بدأ الله تعالى بالقسم بالليل
قبل النهار ؛ لأنه أسبق من النهار في الوجود والخلق، وبدأبالذكر قبل الأنثى
لأن آدم خلق ووجد قبل حواء،
و(الليل والنهار )أسبق في الخلق والوجود
من ( الذكر والأنثى)
فجاء ترتيب الآيات
بنفس ترتيب الخلق


وهذا من الفوائد واللطائف حول السورة
المباركة .

بارك الله بك ريحان وبعنايتك دائماً في
البحث والتقصي والتفصيل