خـيـال

خـيـال @khyal_20

عضوة جديدة

ريما النيف .....

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ريما النيف .. قصة الطفلة اللي توفت دماغياً وتبرعوا أهلها بأعضاءها .. وابوها تمنى انه يقابل اللي تحمل عضو من أعضاءها وتحققت امنيته ...

من عرفت الموضوع وانا مو قادرة امسك نفسي ... دموعي ماتوقف من اتذكرها
واتذكر اهلها
ودموع أبوها يوم التقى بـ (( خلود )) اللي تحمل كبدها

ماادري ليه والله ماادري .. بس دموعي ماتركتني وانا لحالي ولا وانا عند اهلي .. كل ما انسى .. واتذكرها .. واتذكر اهلها .. ادعي لها ولهم .. ولخلود ... آآه بس قلبي متعبني مره

والله اني ماادري وش اسوي .. قصتها في بالي بكل تفاصيلها .. ماادري احزن لها

ولا افرح لأهلها ..

مدري دموعي نازلة ليه ...

مدري ليه احس اني افقدها وافقدها وافقدها .... كيف اجل اهلها ؟؟؟؟؟


اذا انا مجرد وحده عرفت عن الموضوع وبس .. وهذا حالي ... وش يقولون أهلها ؟؟؟؟؟؟؟


والله دموعي مو راضيه ترحمني وتوقف


الله يجزاهم الف خير

الله يعوضهم ويفرج همهم وكربتهم

الله يشفي جميع المسلمين وأطفالهم

الله يصبر أهلها وأهل كل المتوفين .. ويصبرنا معهم


والله اني ماادري وش اسوي ؟؟؟

وليه القصة هذي من دون غيرها أثرت فيني بالشكل هذا ؟؟؟


وش اللي مفروض أسوية ؟؟؟

جالسة ادعي لهم كل لحظه وثانية ... بس تعبت من الدموع والله تعبت


علموني وش اسوي ؟؟؟ وش المفروض اسويه الحين ؟؟؟



سامحوني ان طولت عليكم .. بس من كثر ما الموضوع مأثر فيني بشكل غير طبيعي ..




بالنسبة للي مايعرف قصتها او ما قراها هذي هي نسختها لكم ...



أبوها تمنى تقبيل من يحمل قلبها... ورفض رفع قضية ضد المتسببين بوفاتها ... «ريما» تعيش «مرتين»... تبرّع والداها بأعضائها فأنقذت حياة الآخرين!




الرياض - سعود الطياوي (( الحياة ))




أبى زوجان سعوديان إلاّ أن يحوّلا مصابهما وحزنهما جراء فقدهما ابنتهما، إلى سعادة للآخرين، بعدما تبرعا بأعضائها كاملة إلى محتاجين إليهما، عقب تأكيدات الأطباء لهما موت ابنتهما «دماغياً»، ليثبتا عمق إيمانهما بقضاء الله وقدره، مفضلين أن تبقى ابنتهما «ريما» ذات الأعوام الثمانية حيّة بأعضائها، تكتب عمراً جديداً لمن تعلقت حياتهم بجزءٍ منها. التقت «الحياة» والد «ريما» صالح بن نيف النيف، الذي يعد أول سعودي يتحدث إلى وسائل الإعلام حول تبرعه بأعضاء ابنته المتوفية دماغياً، نتيجة ما يعتقد أنه «خطأ طبي» نتج من تخديرها، دخلت جراءه في غيبوبة، ومن ثم في حال موت سريري، أيقن بعدها النيف أن قضاء الله قد قضي، فتبرع بأعضاء ابنته لوجه الله تعالى.والدا «ريما» اتفقا على التبرع بأعضائها لوجه الله، لظنهما أن ذلك سيخفف على الكثيرين ممن يحتاجون إلى عضو ما لتستمر حياتهم، ولتبقى «ريما» موجودة ما وجد المستفيدون من أجزائها، كما اتفقا أيضاً على عدم إبلاغ أحد بقرارهما.يروي صالح النيف إلى «الحياة» تفاصيل وفاة ابنته وقصة تبرعه بأعضائها، التي لا يعلمها أقرب المقربين إليه باستثناء زوجته. يقول: «في البداية لاحظنا عليها بعض الخمول وعدم الاتزان في المشي، فأحببنا أن نطمئن عليها، وذهبنا بها إلى مستشفيات عدة وأجريت لها التحاليل، التي أكدت سلامتها، إذ لم يتم تشخيص مرض معين».ويضيف: «ذهبت ريما مع والدتها يوماً إلى زيارة أقربائها، وفكرت والدتها في الاطمئنان على حالها الصحية، فاصطحبتها إلى أحد المستوصفات لإجراء بعض الفحوصات، وأدخلت الفتاة إلى غرفة فحص الأشعة المغناطيسية، وقرر الدكتور إعطائها جرعة منوم لأخذ الفحوصات عليها، وعند إعطائها جرعة المخدر دخلت في غيبوبة».ويصف النيف ما حصل لابنته بالمأساة، ابتداء من الشكوك بوجود خطأ طبي، إلى طريقة إسعافها، ورفض مستشفيات عدة استقبالها بحجة عدم وجود مكان شاغر في العناية المركزة، مشيراً إلى أن ابنته بقيت في سيارة الإسعاف نحو 3 ساعات، ما ساعد في تردي حالها الصحية، إلى أن أبلغه الأطباء في المستشفى الجامعي بوفاتها دماغياً.ويوضح أن الأطباء في المستشفى أجروا اختبارات وفحوصات بما لا يدع مجالاً للشك، أن ابنته توفيت دماغياً، «وبحكم أنها متوفاة، آمنت بقضاء الله وقدره»، منوهاً إلى أنه لم يفكر في مقاضاة المستشفى الأهلي الذي ساءت حال ابنته فيه، لانشغاله في ما بعد بموضوع غيبوبة ابنته، وإيماناً منه بقضاء الله وقدره في جميع الأحوال.ويتابع حديثه: «لم يخطر ببالي عندما أخبرني الأطباء أنها دخلت في غيبوبة أني سأتخذ أصعب قرار في حياتي، وهو التفكير جدياً بالتبرع بجميع أعضاء «ريما»، إلى أن انتابني إحساس بمعاناة الآخرين، فتصورت أن ابنتي تحتاج إلى عضو معين لإنقاذها، فقررت ذلك، لكنني أدركت أن عليّ أن آخذ موافقة والدتها».ويستطرد: «طرحت الأمر على والدتها بعد أن أخبرتها ألا تتعلق بأي أمل، وأن الإنسان المؤمن يسلم أمره إلى الله، وأننا إن لم نتحمل الموقف في هذه الظروف، فلن يكتب لنا الأجر عند الله في البلاء والمصاب»، مشيراً إلى أنه صارحها أن ابنتهما «متوفاة دماغياً»، فكانت مؤمنة صابرة محتسبة، مؤكداً أن هذا الأمر ساعده أكثر على تحمل الموقف.ويؤكد النيف أنه فوجئ عند مصارحته زوجته بما يخالجه من تفكير في التبرع بأعضاء ابنتهم إلى المحتاجين للأعضاء، وكيف أنهم بذلك يستطيعون أن يجعلوا من هذا الحدث المحزن حدثاً سعيداً يبعث الأمل للآخرين، وبدلاً من أن نفقد ابنتنا نهائياً باستطاعتنا تخليدها، فتفاجأت بزوجتي بعد أن صمتت لثوانٍ معدودة ترد عليَ بالموافقة.ويشير إلى أنه أبلغ الفريق الطبي المختص في العناية المركزة بقرار تبرعه بكامل أعضاء طفلته، من أجل إنقاذ حياة أناس آخرين محتاجين، «وفعلاً تم ترتيب ذلك، وبعد يومين تم استئصال أعضاء ابنتي، بعد إعطائها عقاقير خاصة للجراحة»، مشيراً إلى أنه في الوقت الذي تجرى الجراحة لابنتي لاستئصال أعضائها رزقت وزوجتي بمولود جديد.ويذكر النيف أنه المركز السعودي للتبرع بالأعضاء، اتصل به بعد فترة لتكريمه على عمله الإنساني، وإقناعه أن ما حدث كان أكبر من أن يصبح تجربة شخصية، «فبدأوا بحثّي على التحدث مع المجتمع عن الموضوع، وحثهم على عدم التردد في مساعدة الآخرين، متى ما احتاجوا إلى المساعدة التي قد يستطيع الإنسان تقديمها في أوقات ضرورية وحاسمة مثلما حصل معه». ويؤكد أنه اقتنع بهذا الأمر، كون هذا العمل إنسانياً ونبيلاً ويخدم المجتمع، فبدأ بالتحدث عن تجربته وحث المجتمع على التبرع والمساعدة في هذا الأمر، ومن واقع تجربة أراد أن يقتدي بها الآخرون.وفوجئ والد «ريما» برد فعل المجتمع، وخصوصاً أسرته وأصدقاءه والمقربين منه عند علمهم بما فعل، الذين قاموا بتشجيعه وحثه على المضي قدماً في فعل الخير، وأن هذا الأمر من دواعي فخرهم وسعادتهم، كونه يتجلى إنسانياً في خدمة المجتمع، لافتاً إلى أن ردود الفعل بالدعاء والإشادة من المحيطين به كانت أكثر من رائعة، ما ساعده وأسرته على بعث الراحة والاطمئنان والأثر الكبير في نفوسهم.
أمنية والد «ريما»ويعبر النيف عن أمنيته بعد صمت ومغالبة للدموع، بقوله: على رغم إيماني بقضاء الله وقدره، إلا أنني أتمنى في يوم من الأيام لقاء من يحملون «قلب ريما» أو «كبدها» أو «كليتيها»، ممن تم التبرع لهم بأعضائها... مستبعداً قدرته على التعبير عن مشاعره في تلك اللحظة، مضيفاً: «أتوقع أن أشعر بشيء واحد فقط... وهو أن ابنتي ريما لم تمت، وأن قلبها ما زال ينبض بالحياة، فأقبله أو ألمسه».



تشخيصها في السعودية يعد من الأدقّ عالمياً ... استشاري: «الوفاة الدماغية» تعني تعطّل كل وظائف الدماغ



يقول المركز السعودي لزراعة الأعضاء بحسب نشرة رسمية (حصلت «الحياة» على نسخة منها) حول هذه الحالات، إن البروتوكول المتبع لتشخيص الوفاة الدماغية في السعودية هو من أكثر البروتوكولات دقة وصرامة في العالم، إذ يشترط عدم التشخيص قبل مرور ست ساعات على تنويم المريض، ومن ثم يقوم طبيبان من ذوي الخبرة بإجراء الفحص السريري الأول لتشخيص الوفاة الدماغية.وتوضح النشرة أنه بعد إجراء تخطيط الدماغ الكهربي لتأكيد عدم وجود أية فاعلية كهربية لقشر الدماغ لمدة 30 دقيقة (يقوم بقـراءتها استشاري مخ وأعصاب) أو إجراء تصـوير لشـرايين الـدماغ، للتأكد من عـدم وجود أي جريان دموي فيها، وبعد مرور ست ساعات من الفحص السريري الأول يعاد الفحص السريري مرة ثانية، انتهاء بإجراء اختبار توقّف التنفس للتأكد من عدم وجود أية فاعلية لجذع الدماغ.ويقوم بهذه الإجراءات طبيبان من ذوي الخبرة والاختصاص، بعدها يتم إعلان الوفاة الدماغية، كما أن تشخيص الوفاة الدماغية لا يتم من أجل إثبات أن حال المريض لا يرجى برؤها، بل لأنه اتفق علمياً على أن هؤلاء المرضى متوفون ولا رجعة لهم للحياة.من جهته، يقول كبير الاستشاريين في علوم الأعصاب في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور محمد زهير القاوي، إن تعريف الوفاة الدماغية الطبي هو «تعطل كل وظائف الدماغ عطلاً دائماً شاملاً لا رجعة فيه».<br>وأوضح أنه لتشخيص ذلك يعتمد الأطباء على أدلة دقيقة مفصّلة تشير إلى وجود تلف كامل في الدماغ.وأكد أن كلمة الوفاة الدماغية بالذات مصدر من مصادر التشويش، «إذ قد يتبادر إلى الذهن أن هناك أنواعاً من الوفاة منها الدماغية ومنها القلبية وما إلى ذلك، وحـقـيقة الأمر أن كل من يتــوفى بأي ســــبب كان يصـل إلى حالة الوفاة الدماغية، فلو توقف القلب لـفترة دقائق وانقطعت إمدادات الـدم المحمل بالأوكسجين عن الدماغ لفـترة دقائق معدودة حدث تلف نهائي في الدماغ لا رجعة فيه، وحصلت الوفاة الدماغية، على رغم أن السبب الرئيسي كان توقّف القلب».ويأتي المصطلح العام لتعريف الوفاة الدماغية على أن الوفاة الدماغية هي «المرحلة التي يصل فيها المريض إلى نقطة اللاعودة، إذ يستحيل من بعدها عودته إلى الحياة».


مجمع الفقه الإسلامي: إذا مات الدماغ فإن الإنسان يعتبر ميتاً



أكد عضو مجمع الفقه الإسلامي، مستشار الطب الإسلامي في مركز الملك فهد للعلوم الطبية في جامعة الملك سعود الدكتور محمد علي البار في فتوى صدرت له أخيراً أن «الوفاة الدماغية هي موت الدماغ بما فيه المراكز الحيوية المهمة جداً والواقعة في جذع الدماغ، فإذا ماتت هذه المناطق فإن الإنسان يعتبر ميتاً لأن تنفسه الاصطناعي مهما استمر يعتبر لا قيمة له ولا يعطي الحياة للإنسان».وأشار البار إلى أن استمرار النبض من القلب واندفاع الدم في الشرايين والأوردة فيما عدا الدماغ «لا يعتبر علامة على الحياة طالما أن الدماغ توقفت حياته ودورته الدموية توقفاً تاماً لا رجعة فيه، وهذا يشبه تماماً ما يحدث عند تنفيذ حكم الله في القصاص، ففي هذه الحالة يضرب السياف العنق فتتوقف الدورة الدموية عن الدماغ ويموت الدماغ خلال دقائق معدودة». وأوضح البار أنه حتى في الحالات التي يبقى القلب يضخ الدم لمدة تراوح بين 15 و20 دقيقة، يتحرك المذبوح، «وهو أمر نشاهده عند ذبح الدجاجة أو الخروف، لكن هذه الحركات ليست بذاتها دليلاً على الحياة، طالما أن الدماغ قد مات، وهذا يعني أن الشخص مات، وقدر الله وما شاء فعل».
41
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خـيـال
خـيـال
قصيدة لوالدها الأستاذ صالح بن نيف النيف

ريما القلب

يذكرني بريماالقلب طلوع الشمس وغروبه ‍ وسواد الليل والقمرا ونجم بالسما ساري
ونار بالحشاتسعرمدامي حي مشبوبة ‍ ودمع جرح خدودي كماشط النهر جاري
وقبر ضمها بعدي أهوجس واتجه صوبه ‍ومدرسته إلى مريت وأنا رايح لمشواري
وشنطتهاودولابه ومعلاق بهاثوبه ‍ وصوت بنية تلعب يجيني من جهة جاري
ومكة والرياض وجدة اللي كان مرغوبه ‍ ومكشات ومخيم واستراحة وشبة الناري
ووجبة طفل من هرفي إلى حققت مطلوبه ‍ وسيكل ينتظر مايدرى انه فارقت داري
وكاس أحط فيه افمي على مكان مشروبه ‍ وصحن وملعقة مخصوص لعيونه أنا شاري
وسيارة بهامقعد تحجزه دوم مركوبه ‍ وصورتها بجوالي وتخيلها بأفكاري
وضحكة وابتسامة من محب يعز محبوبه ‍ واسم الريم وأوصافه إلى جابوا لها طاري
وملف الروضة اللي به رسوماته ومكتوبه ‍ وبكلتها ونظاره وأقلام لها باري
وعبرة تتبعه عبرةمن أقصى القلب مسحوبة ‍ وذكراها وذكراهاوذكراهابأشعاري
أنا عبد كثيرات خطياته مع ذنوبه ‍ قبل مايبتلى سلم كأنه عارف وداري
ألا يالله تقبلني ألا ياربي التوبة ‍ أنا مؤمن بأنه حكمتك ياجل من باري




هذي وحده من قصائد ابوها ...

شوفوا كيف يوصف كل شي بالتفاصيل ...

وكيف سيكلها ينتظرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خـيـال
خـيـال
قصيدة لوالدها الأستاذ صالح بن نيف النيف ريما القلب يذكرني بريماالقلب طلوع الشمس وغروبه ‍ وسواد الليل والقمرا ونجم بالسما ساري ونار بالحشاتسعرمدامي حي مشبوبة ‍ ودمع جرح خدودي كماشط النهر جاري وقبر ضمها بعدي أهوجس واتجه صوبه ‍ومدرسته إلى مريت وأنا رايح لمشواري وشنطتهاودولابه ومعلاق بهاثوبه ‍ وصوت بنية تلعب يجيني من جهة جاري ومكة والرياض وجدة اللي كان مرغوبه ‍ ومكشات ومخيم واستراحة وشبة الناري ووجبة طفل من هرفي إلى حققت مطلوبه ‍ وسيكل ينتظر مايدرى انه فارقت داري وكاس أحط فيه افمي على مكان مشروبه ‍ وصحن وملعقة مخصوص لعيونه أنا شاري وسيارة بهامقعد تحجزه دوم مركوبه ‍ وصورتها بجوالي وتخيلها بأفكاري وضحكة وابتسامة من محب يعز محبوبه ‍ واسم الريم وأوصافه إلى جابوا لها طاري وملف الروضة اللي به رسوماته ومكتوبه ‍ وبكلتها ونظاره وأقلام لها باري وعبرة تتبعه عبرةمن أقصى القلب مسحوبة ‍ وذكراها وذكراهاوذكراهابأشعاري أنا عبد كثيرات خطياته مع ذنوبه ‍ قبل مايبتلى سلم كأنه عارف وداري ألا يالله تقبلني ألا ياربي التوبة ‍ أنا مؤمن بأنه حكمتك ياجل من باري هذي وحده من قصائد ابوها ... شوفوا كيف يوصف كل شي بالتفاصيل ... وكيف سيكلها ينتظرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قصيدة لوالدها الأستاذ صالح بن نيف النيف ريما القلب يذكرني بريماالقلب طلوع الشمس وغروبه ‍...
زل الشهر والعين ماجف ماها
‏ ‏ مزنه ورا مزنه ومابينها ديم
والله ماظنيت هذا غلاها
‏ ‏ لين إن عيني فارقت قايد الريم
للمقبرة أروح والثم ثراها
لاضاقت الدنياوحسيت بالضيم ‏
أخشى على عيني يجيها عماها
صارت تهل الدمع حتى وأنا نيم
*ريناس*
*ريناس*
لا حول ولا قوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون

والله الاخطاء الطبيه اصبحت في عدد متزايد وليس هناك جهه تعاقبهم الله المستعان والله اني بكيت حسبي الله عليهم الله يصبر ابوها وامها

وجعلها من اهل الجنه يارب
**ام نواره**
**ام نواره**
الله يرحمها
القصيده مره تحزن ان شاالله تكون شفيعه لاهلها والله يصبرهم
ميهاف
ميهاف
الله يصبرهم