ريوف الشمري...
اسم لامع ......ماتع في سماء الأدب
نجمة براقة..ساطعة..تمتاح بريقها من الحقيقة التي تأبى تزييفا
ينبوع يتدفق بأعذب الكلم ..صاف المشرب..نقي من كل شائب
..كما عهدتها........المستقلة .......المبدعة..ترفض أن تكون إمعة..وتحارب السطحية التافهة
مجتهدة ...عالية التثقيف....حسنة التأدب
لا تقبل أنصاف الحلول...ولا تأخذها في الحق لومة لائم
كما عرفتا وخبرتها ....الآن أقرأها في شعرها
....عاصرناك وعايشناك...موهوبة تسطرين الدرر...وتبثين من مدادك برق وألق..
...ثم حانت لحظات الوداع...فتباعدت الدروب...وكان الوعد منك زيارات لا تنقطع...لكنها انقطعت
فبقيت لك في القلوب..ذكريات وكلمات ووقفات...
...واليوم أرى فتاتي الصغيرة..تعتلي المنبر...شاعرة.. منافحة..مبارزة..خمارها الحياء...ولسانها تقوى الله
....هنيئا للشعر فصيحه وعاميه بك..وهنيئا للأسماع وهي تطرق لصوت قافيتك
.....بمزاج من الدمع...والفخر..أرقب فتاتي الصغيرة...وهي تسدد السهام..فلا ترتضي مارضيه سائر الركب
..لله درك..ولله در تلك الأيام التي قضيناها في صحبتكم..
.قد تصلك هذه الكلمات ..وقد لا تبلغك
فعذرا....ياريوف ...قرأت اسمك بالصدفة..ومثلك..لا نلتقيه صدفة...
......فبحثت عنك بشوق.....فوجدت بأنك ممن لايرضى الا بهمة(فوق)
فسارعت..أبحث عن سبيل لوصالك......فأعيتني الوسيلة والحيلة
فطرقت باب هذا المتصفح...أبث فيه شيئا من الذكريات وبعض من أساي عليها
وكلي أمل ألا تطال ما كتبت يد التنسيق بعالم حواء فتبادر بحذفه..
.......ريوف ......مازال نقش اسمك.......وتعبير وجهك...وثبات رأيك...رسوخا في الفكر....وشمولا للنفس...
رعاك الله وحماك من كل شر ومكروه....

بين قطر و قفر @byn_ktr_o_kfr
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ولها بالعامية........قصيدة.....تحكي صراع من نوع مميز........
...و... ....
عَصَا القلب وَأقفا ناويٍ سِكّة وْداعي=بَعَد ما خلع عِن باب الاضلاع مزْلاجه
على وين يا القلب الشقاوي ؟ وش الداعي ؟=تَرفّق برجلٍ دايم الدوم دوّاجه
أبي مِنْه يرْكد في دفا الصدر ما طاعِ=عنيدٍ جهول من الزعل عاقد احْجاجه
رجيتهْ .. يِعيّن خير .. ما هوب سمَّاعِ=وِ ذا طبع قلبي لا منعته عن الحاجه
وأنا ... ما منعته غير مذموم الاوضاع=فيافي ذنوبٍ ضيّعت سالك افْجاجه
و لا ارضى دَلَعْه وْ غِنْجه يْقصّر اذْراعي=عَن أسْباب نوماس الشريفه وِ مبْهاجه
يحاول بالاول قد ما يقدر اقْناعي=يسوق العواطف مِزن ريَّا وِ ثجَّاجه
يحاول وِ مَعْه اتْحاول أعوان واتْباعِ=دموعٍ على الخدين حرَّا و درّاجه
وإذا ايّسْ أجي لَه بالرّضا هيَّج أوْجاعي=و حرّض عَليْ جيش السّهر وأرْسل أفْواجه
يِهزّ الحنايا لين ما يودع أضلاعي=هشيمٍ على متن الذعاذيع مِهْتاجه
أضمّه غَديه بطيب للأمر ينصاعِ=و أهادي سمّوه عرش وِجْداني وْ تاجه
عسايَ أجْتِنب حربٍ مساحاته وْساعِ=و أجنّب طريقٍ تَرْهب الرجل بطناجه
و إذا شِفْت سَلْم اللين ما هوب نفَّاع=زَهمْت الّذي / من بعد ربي / هو عْلاجه
زهمت (العقل) وَ اوْكلت له بامْره يْراعي=يِردّه وِ يكْسر لا عصا حِدّة هْياجه
وش اللي يضرّه بس لو كان مِطْواعِ=وش اللي يضرّه لو ترك عالي أبْراجه
...........
ألا يا خفوقي هَدّ واْسمع وكِن واعي=أنا ليه احِب العقل وإن كثْرت اسْياجه؟
شِفَهْ كيف ما يركض ورى كل لمَّاعِ=وِ يسْتوضح أمره قبلِ ما يرْكب أمْوَاجه
يِسَمِّي قَبِلْ ما تلْمِس أقْداميَ القاعِ=مِثل ما حَسَبْ مَدْخلْهِ يحْسِب لِمِخْراجه
يِغرْبل حروفي قَبْل ما تْخطّه أصْباعي=يِهِدّ (الصحيح) وْ يحْبِس (العُور) بادْراجه
ياكم راعيٍ حرْفَه (هوى ) بِه وِ كم راعي=مِن (سْمُوّ) حرْفه تَتْبَع الناس منْهاجه
...........
و عِزّاهِ لاصار الحشا ساحة صْراعِ=تِهيل إنْ حمى تنّورها كل من داجه
هو (القلب) فيها دايم البادي الساعي=وِ ياكثر ما سبّب عَنا النفس واحْراجه
لَوِ إنّه... إِذا اشْقا بال راعيْهِ ينْباعِ= لابِيعه وَ اروح لْمكّة الخير حجَّاجه!!
رغم ذا ... فـ (الانثى) و إنْ رِقتْ كل مِطْلاعِ=فَهِي كِثْر ما تشْكي من القلب تِحْتاجه
مِن اللي تمناها / بلاقلب / مرباعِ=وِمن يرْتِجي مِن نورها يوْقِد سْراجه؟!
خذا القلب غَصْب الحُكْمِ فيها بالاجْماعِ=فَهِي مَعْهِ تَعْرُج وِ إن تِشقّت بِمعْراجه
.........
ياكم شَخص بين العقل و العاطفه ضاعِ=هالاثنين... كِلٍ له رُبابه وِ طِنَّاجه
عسايَ ادْمِج اللونين في (لوحة) اطْباعي=و عساني بها في (مَعْرِض) الطيب وَلّاجه
وعسى الله يِسَخِّر هَبّة الريح لشْراعي=وعسى شمس دربي من هُدى الحيِّ وَهّاجه
وعسى (القلب) يتْرِك لا عَصَا سِكّة وْدَاعي=وِ يَسْكِن وَرى باب الحنايا وِ مزْلاجه
عَصَا القلـب وَأقفـا نـاويٍ سِكّـة iiوْداعـي
بَعَد ما خلع عِـن بـاب الاضـلاع iiمزْلاجـه
على وين يا القلب الشقاوي ؟ وش الداعـي ؟
تَرفّـق بـرجـلٍ دايــم الــدوم iiدوّاجــه
أبي مِنْه يرْكد فـي دفـا الصـدر مـا iiطـاعِ
عنيدٍ جهـول مـن الزعـل عاقـد iiاحْجاجـه
رجيتهْ .. يِعيّن خيـر .. مـا هـوب iiسمَّـاعِ
وِ ذا طبـع قلبـي لا منعتـه عـن iiالحاجـه
وأنا ... ما منعتـه غيـر مذمـوم iiالاوضـاع
فيافـي ذنـوبٍ ضيّعـت سالـك iiافْجـاجـه
و لا ارضى دَلَعْه وْ غِنْجه يْقصّـر iiاذْراعـي
عَـن أسْبـاب نومـاس الشريفـه وِ iiمبْهاجـه
يحـاول بـالاول قـد مـا يقـدر iiاقْنـاعـي
يسـوق العواطـف مِـزن ريَّـا وِ iiثجَّـاجـه
يحـاول وِ مَعْـه اتْحـاول أعـوان واتْـبـاعِ
دمـوعٍ علـى الخديـن حــرَّا و iiدرّاجــه
وإذا ايّسْ أجي لَه بالرّضـا هيَّـج iiأوْجاعـي
و حرّض عَليْ جيش السّهر وأرْسل iiأفْواجـه
يِهـزّ الحنايـا ليـن مـا يـودع أضـلاعـي
هشيـمٍ علـى متـن الذعـاذيـع iiمِهْتـاجـه
أضمّـه غَديـه بطيـب لـلأمـر iiينـصـاعِ
و أهادي سمّـوه عـرش وِجْدانـي وْ iiتاجـه
عسـايَ أجْتِنـب حـربٍ مساحاتـه iiوْسـاعِ
و أجنّـب طريـقٍ تَرْهـب الرجـل iiبطناجـه
و إذا شِفْـت سَلْـم الليـن مـا هـوب iiنفَّـاع
زَهمْت الّذي / من بعد ربـي / هـو iiعْلاجـه
زهمت (العقل) وَ اوْكلت له بامْـره iiيْراعـي
يِـردّه وِ يكْسـر لا عصـا حِــدّة هْيـاجـه
وش اللي يضـرّه بـس لـو كـان iiمِطْـواعِ
وش اللي يضرّه لـو تـرك عالـي أبْراجـه
...........
ألا يا خفوقـي هَـدّ واْسمـع وكِـن iiواعـي
أنا ليه احِـب العقـل وإن كثْـرت iiاسْياجـه؟
شِفَهْ كيـف مـا يركـض ورى كـل iiلمَّـاعِ
وِ يسْتوضح أمره قبـلِ مـا يرْكـب iiأمْوَاجـه
يِسَمِّـي قَبِـلْ مـا تلْمِـس أقْدامـيَ iiالـقـاعِ
مِثل ما حَسَـبْ مَدْخلْـهِ يحْسِـب iiلِمِخْراجـه
يِغرْبل حروفي قَبْـل مـا تْخطّـه iiأصْباعـي
يِهِدّ (الصحيح) وْ يحْبِـس (العُـور) بادْراجـه
ياكم راعيٍ حرْفَه (هوى ) بِه وِ كـم iiراعـي
مِن (سْمُـوّ) حرْفـه تَتْبَـع النـاس iiمنْهاجـه
...........
و عِـزّاهِ لاصـار الحشـا ساحـة iiصْـراعِ
تِهيـل إنْ حمـى تنّورهـا كـل مـن iiداجـه
هو (القلـب) فيهـا دايـم البـادي iiالساعـي
وِ ياكثر مـا سبّـب عَنـا النفـس iiواحْراجـه
لَـوِ إنّـه... إِذا اشْقـا بـال راعيْـهِ iiينْبـاعِ
لابِيعـه وَ اروح لْمكّـة الخيـر iiحجَّـاجـه!!
رغم ذا ... ف (الانثى) و إنْ رِقتْ كل مِطْلاعِ
فَهِي كِثْر مـا تشْكـي مـن القلـب iiتِحْتاجـه
مِـن اللـي تمناهـا / بلاقـلـب / iiمـربـاعِ
وِمن يرْتِجي مِـن نورهـا يوْقِـد iiسْراجـه؟!
خذا القلب غَصْـب الحُكْـمِ فيهـا بالاجْمـاعِ
فَهِـي مَعْـهِ تَعْـرُج وِ إن تِشقّـت iiبِمعْراجـه
.........
ياكم شَخص بيـن العقـل و العاطفـه iiضـاعِ
هالاثنيـن... كِـلٍ لـه رُبـابـه وِ iiطِنَّـاجـه
عسايَ ادْمِج اللونين فـي (لوحـة) iiاطْباعـي
و عساني بها في (مَعْرِض) الطيـب iiوَلّاجـه
وعسـى الله يِسَخِّـر هَبّـة الريـح لشْراعـي
وعسى شمس دربي من هُدى الحـيِّ iiوَهّاجـه
وعسى (القلب) يتْرِك لا عَصَا سِكّـة iiوْدَاعـي
وِ يَسْكِـن وَرى بـاب الحنايـا وِ iiمـزْلاجـه
...و... ....
عَصَا القلب وَأقفا ناويٍ سِكّة وْداعي=بَعَد ما خلع عِن باب الاضلاع مزْلاجه
على وين يا القلب الشقاوي ؟ وش الداعي ؟=تَرفّق برجلٍ دايم الدوم دوّاجه
أبي مِنْه يرْكد في دفا الصدر ما طاعِ=عنيدٍ جهول من الزعل عاقد احْجاجه
رجيتهْ .. يِعيّن خير .. ما هوب سمَّاعِ=وِ ذا طبع قلبي لا منعته عن الحاجه
وأنا ... ما منعته غير مذموم الاوضاع=فيافي ذنوبٍ ضيّعت سالك افْجاجه
و لا ارضى دَلَعْه وْ غِنْجه يْقصّر اذْراعي=عَن أسْباب نوماس الشريفه وِ مبْهاجه
يحاول بالاول قد ما يقدر اقْناعي=يسوق العواطف مِزن ريَّا وِ ثجَّاجه
يحاول وِ مَعْه اتْحاول أعوان واتْباعِ=دموعٍ على الخدين حرَّا و درّاجه
وإذا ايّسْ أجي لَه بالرّضا هيَّج أوْجاعي=و حرّض عَليْ جيش السّهر وأرْسل أفْواجه
يِهزّ الحنايا لين ما يودع أضلاعي=هشيمٍ على متن الذعاذيع مِهْتاجه
أضمّه غَديه بطيب للأمر ينصاعِ=و أهادي سمّوه عرش وِجْداني وْ تاجه
عسايَ أجْتِنب حربٍ مساحاته وْساعِ=و أجنّب طريقٍ تَرْهب الرجل بطناجه
و إذا شِفْت سَلْم اللين ما هوب نفَّاع=زَهمْت الّذي / من بعد ربي / هو عْلاجه
زهمت (العقل) وَ اوْكلت له بامْره يْراعي=يِردّه وِ يكْسر لا عصا حِدّة هْياجه
وش اللي يضرّه بس لو كان مِطْواعِ=وش اللي يضرّه لو ترك عالي أبْراجه
...........
ألا يا خفوقي هَدّ واْسمع وكِن واعي=أنا ليه احِب العقل وإن كثْرت اسْياجه؟
شِفَهْ كيف ما يركض ورى كل لمَّاعِ=وِ يسْتوضح أمره قبلِ ما يرْكب أمْوَاجه
يِسَمِّي قَبِلْ ما تلْمِس أقْداميَ القاعِ=مِثل ما حَسَبْ مَدْخلْهِ يحْسِب لِمِخْراجه
يِغرْبل حروفي قَبْل ما تْخطّه أصْباعي=يِهِدّ (الصحيح) وْ يحْبِس (العُور) بادْراجه
ياكم راعيٍ حرْفَه (هوى ) بِه وِ كم راعي=مِن (سْمُوّ) حرْفه تَتْبَع الناس منْهاجه
...........
و عِزّاهِ لاصار الحشا ساحة صْراعِ=تِهيل إنْ حمى تنّورها كل من داجه
هو (القلب) فيها دايم البادي الساعي=وِ ياكثر ما سبّب عَنا النفس واحْراجه
لَوِ إنّه... إِذا اشْقا بال راعيْهِ ينْباعِ= لابِيعه وَ اروح لْمكّة الخير حجَّاجه!!
رغم ذا ... فـ (الانثى) و إنْ رِقتْ كل مِطْلاعِ=فَهِي كِثْر ما تشْكي من القلب تِحْتاجه
مِن اللي تمناها / بلاقلب / مرباعِ=وِمن يرْتِجي مِن نورها يوْقِد سْراجه؟!
خذا القلب غَصْب الحُكْمِ فيها بالاجْماعِ=فَهِي مَعْهِ تَعْرُج وِ إن تِشقّت بِمعْراجه
.........
ياكم شَخص بين العقل و العاطفه ضاعِ=هالاثنين... كِلٍ له رُبابه وِ طِنَّاجه
عسايَ ادْمِج اللونين في (لوحة) اطْباعي=و عساني بها في (مَعْرِض) الطيب وَلّاجه
وعسى الله يِسَخِّر هَبّة الريح لشْراعي=وعسى شمس دربي من هُدى الحيِّ وَهّاجه
وعسى (القلب) يتْرِك لا عَصَا سِكّة وْدَاعي=وِ يَسْكِن وَرى باب الحنايا وِ مزْلاجه
عَصَا القلـب وَأقفـا نـاويٍ سِكّـة iiوْداعـي
بَعَد ما خلع عِـن بـاب الاضـلاع iiمزْلاجـه
على وين يا القلب الشقاوي ؟ وش الداعـي ؟
تَرفّـق بـرجـلٍ دايــم الــدوم iiدوّاجــه
أبي مِنْه يرْكد فـي دفـا الصـدر مـا iiطـاعِ
عنيدٍ جهـول مـن الزعـل عاقـد iiاحْجاجـه
رجيتهْ .. يِعيّن خيـر .. مـا هـوب iiسمَّـاعِ
وِ ذا طبـع قلبـي لا منعتـه عـن iiالحاجـه
وأنا ... ما منعتـه غيـر مذمـوم iiالاوضـاع
فيافـي ذنـوبٍ ضيّعـت سالـك iiافْجـاجـه
و لا ارضى دَلَعْه وْ غِنْجه يْقصّـر iiاذْراعـي
عَـن أسْبـاب نومـاس الشريفـه وِ iiمبْهاجـه
يحـاول بـالاول قـد مـا يقـدر iiاقْنـاعـي
يسـوق العواطـف مِـزن ريَّـا وِ iiثجَّـاجـه
يحـاول وِ مَعْـه اتْحـاول أعـوان واتْـبـاعِ
دمـوعٍ علـى الخديـن حــرَّا و iiدرّاجــه
وإذا ايّسْ أجي لَه بالرّضـا هيَّـج iiأوْجاعـي
و حرّض عَليْ جيش السّهر وأرْسل iiأفْواجـه
يِهـزّ الحنايـا ليـن مـا يـودع أضـلاعـي
هشيـمٍ علـى متـن الذعـاذيـع iiمِهْتـاجـه
أضمّـه غَديـه بطيـب لـلأمـر iiينـصـاعِ
و أهادي سمّـوه عـرش وِجْدانـي وْ iiتاجـه
عسـايَ أجْتِنـب حـربٍ مساحاتـه iiوْسـاعِ
و أجنّـب طريـقٍ تَرْهـب الرجـل iiبطناجـه
و إذا شِفْـت سَلْـم الليـن مـا هـوب iiنفَّـاع
زَهمْت الّذي / من بعد ربـي / هـو iiعْلاجـه
زهمت (العقل) وَ اوْكلت له بامْـره iiيْراعـي
يِـردّه وِ يكْسـر لا عصـا حِــدّة هْيـاجـه
وش اللي يضـرّه بـس لـو كـان iiمِطْـواعِ
وش اللي يضرّه لـو تـرك عالـي أبْراجـه
...........
ألا يا خفوقـي هَـدّ واْسمـع وكِـن iiواعـي
أنا ليه احِـب العقـل وإن كثْـرت iiاسْياجـه؟
شِفَهْ كيـف مـا يركـض ورى كـل iiلمَّـاعِ
وِ يسْتوضح أمره قبـلِ مـا يرْكـب iiأمْوَاجـه
يِسَمِّـي قَبِـلْ مـا تلْمِـس أقْدامـيَ iiالـقـاعِ
مِثل ما حَسَـبْ مَدْخلْـهِ يحْسِـب iiلِمِخْراجـه
يِغرْبل حروفي قَبْـل مـا تْخطّـه iiأصْباعـي
يِهِدّ (الصحيح) وْ يحْبِـس (العُـور) بادْراجـه
ياكم راعيٍ حرْفَه (هوى ) بِه وِ كـم iiراعـي
مِن (سْمُـوّ) حرْفـه تَتْبَـع النـاس iiمنْهاجـه
...........
و عِـزّاهِ لاصـار الحشـا ساحـة iiصْـراعِ
تِهيـل إنْ حمـى تنّورهـا كـل مـن iiداجـه
هو (القلـب) فيهـا دايـم البـادي iiالساعـي
وِ ياكثر مـا سبّـب عَنـا النفـس iiواحْراجـه
لَـوِ إنّـه... إِذا اشْقـا بـال راعيْـهِ iiينْبـاعِ
لابِيعـه وَ اروح لْمكّـة الخيـر iiحجَّـاجـه!!
رغم ذا ... ف (الانثى) و إنْ رِقتْ كل مِطْلاعِ
فَهِي كِثْر مـا تشْكـي مـن القلـب iiتِحْتاجـه
مِـن اللـي تمناهـا / بلاقـلـب / iiمـربـاعِ
وِمن يرْتِجي مِـن نورهـا يوْقِـد iiسْراجـه؟!
خذا القلب غَصْـب الحُكْـمِ فيهـا بالاجْمـاعِ
فَهِـي مَعْـهِ تَعْـرُج وِ إن تِشقّـت iiبِمعْراجـه
.........
ياكم شَخص بيـن العقـل و العاطفـه iiضـاعِ
هالاثنيـن... كِـلٍ لـه رُبـابـه وِ iiطِنَّـاجـه
عسايَ ادْمِج اللونين فـي (لوحـة) iiاطْباعـي
و عساني بها في (مَعْرِض) الطيـب iiوَلّاجـه
وعسـى الله يِسَخِّـر هَبّـة الريـح لشْراعـي
وعسى شمس دربي من هُدى الحـيِّ iiوَهّاجـه
وعسى (القلب) يتْرِك لا عَصَا سِكّـة iiوْدَاعـي
وِ يَسْكِـن وَرى بـاب الحنايـا وِ iiمـزْلاجـه


الصفحة الأخيرة
من قصائد الشاعرة ((ريوف) بالفصحى...قصيدتها الرائعة: إلا محمد .......
الشمس تاهت و غيم الدمع حاجبها=و الطير ما عاد يطرِب لحنه أسماعي
فوقي سما ضاع كوكب من كواكبها=و أطى على تراب مثل الجمر لذَّاعِ
أجرت عيوني من اللوعات ساكبها=و أفشى ضميري لنجمٍ ساير أوجاعي
يا ليت روحي معي بالضحك أغالبها=و ياليت قلبي على النسيان مطواعِ
أرض (الدنمارك) لا طابت ملاعبها=كثر العنا و العذاب الساكن أضلاعي
يوم أطلقت ريشة الراسم عقاربها=على الرسول الأمين الخاتم الداعي
من باب حرية الفكره و صاحبها=لبْست عرايا الجرايم ثوب الإبداعِ
الله على مجرم الرسمة و كاتبها=و الله على من سعى في نشره و باعِ
يكرم رسول الهدى عن كذب كاذبها=النجم عالي و دود القاع بالقاعِ
يا خير من لا بكى الدنيا و ذاهبها=و أعزّ من حاز بالفردوس مرباعِ
يا صاحب الحوض ..يروى دوم شاربها=يا أول الخلق عند الله شفَّاعِ
يا أعظم الناس راجلها و راكبها=يا من لحبه عنيد القلب خضَّاعِ
.
.
.
النفس ضاقت من الحسره مذاهبها=ما بان ردٍ يبرّد قلب ملتاعِ
أحس أنا الشمس تصرخ في مغاربها=(إلا محمد) و من للشمس سمَّاعِ
هو وين ملياااار أعاجمها و أعاربها=و ين الزعامات من حكام و أتباعِ
نرسل تواقيع ... بالتوبه نطالبها=نحسب عِدانا من التوقيع ترتاعِ!!!
وقِّع ... و عَبّ الورق و إملا جوانبها=و ابصم بعد فوقها وبعشر الأصباعِ
الشمس ما ردّت كفوفك لواهبها=و الذيب يغنم إذا ما بالحمى راعي
الشمـس تاهـت و غيـم الـدمـع iiحاجبـهـا
و الطير ما عاد يطـرِب لحنـه iiأسماعـي
فوقـي سمـا ضـاع كوكـب مـن كواكبـهـا
و أطـى علـى تـراب مثـل الجمـر iiلـذَّاعِ
أجـرت عيونـي مـن اللـوعـات iiساكبـهـا
و أفشى ضميـري لنجـمٍ سايـر أوجاعـي
يا ليـت روحـي معـي بالضحـك أغالبهـا
و ياليـت قلبـي علـى النسـيـان iiمـطـواعِ
أرض (الدنـمـارك) لا طـابـت ملاعبـهـا
كثـر العنـا و العـذاب الساكـن أضلاعـي
يـوم أطلـقـت ريـشـة الـراسـم iiعقاربـهـا
علـى الرسـول الأميـن الخـاتـم iiالـداعـي
مــن بــاب حـريـة الفـكـره و صاحـبـهـا
لبْسـت عرايـا الجـرايـم ثــوب iiالإبــداعِ
الله عـلـى مـجــرم الـرسـمـة و iiكاتـبـهـا
و الله على من سعـى فـي نشـره و iiبـاعِ
يكـرم رسـول الهـدى عـن كـذب iiكاذبهـا
الـنـجـم عـالــي و دود الــقــاع iiبـالـقــاعِ
يـا خيـر مـن لا بـكـى الدنـيـا و iiذاهبـهـا
و أعــزّ مــن حــاز بالـفـردوس مـربـاعِ
يا صاحب الحوض ..يروى دوم شاربها
يــــا أول الـخـلــق عــنــد الله iiشــفَّـــاعِ
يــا أعـظـم الـنـاس راجـلـهـا و راكـبـهـا
يــا مــن لحـبـه عنـيـد القـلـب iiخـضَّــاعِ
.
.
.
النفـس ضاقـت مــن الحـسـره iiمذاهبـهـا
مــــا بــــان ردٍ يــبــرّد قــلــب مـلـتــاعِ
أحس أنا الشمـس تصـرخ فـي iiمغاربهـا
(إلا مـحـمـد) و مـــن للـشـمـس iiسـمَّــاعِ
هـو ويـن مليـاااار أعاجمهـا و iiأعاربـهـا
و يـن الزعـامـات مــن حـكـام و iiأتـبـاعِ
نـرسـل تـواقـيـع ... بالـتـوبـه iiنطالـبـهـا
نحسـب عِدانـا مــن التوقـيـع iiتـرتـاعِ!!!
وقِّع ... و عَبّ الـورق و إمـلا iiجوانبهـا
و ابصـم بعـد فوقهـا وبعـشـر iiالأصـبـاعِ
الـشـمـس مـــا ردّت كـفـوفـك iiلواهـبـهـا
و الذيـب يغنـم إذا مــا بالحـمـى iiراعــي
>>>>>>>>>>>>>>لا فض فوك ..ياريوف....