
وتويجات زهر تتوسد هامة الولاء..
الوطن.. انتماء
وعشقٌ خالدٌ يداعب أجفان الثريا..
الوطن.. حكاية عزة
ومجد تليد نمت جذوره في أعماق قلوبنا..
وتحت راية التوحيد
يرفرف علمنا الأخضر خفاقاً
بأيدي ولاته وحماته
وجنوده البواسل..
ومن هنا نُطلق سراح زاجل الوطن
ونبعث معه عبر الأثير
رسائل اعتزاز وفخر
لجنود الوطن الأحرار
الذين أفتدوا الواطن بأرواحهم
وذادوا عن حياضه بالغالي والنفيس.!
أختي الحبيبة:
شاركينا نفثات القلم
وبوح القلوب
وابعثي لجنودنا مع زاجل الوطن
كلمات شكر واعتزاز
ودثريها برحيق الدعاء..
( وسلمت يا وطن شامخاً حراً أبياً )