$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
▪️قال العلامة العثيمين رحمه الله:
▫️وعلى هذا، فإذا كانت الزوجة موظفة؛ فلا يحل لزوجها أن يأخذ شيئا من راتبها، ويجب عليه أن ينفق عليها وإن كان راتبها أكثر من راتبه.
⚠️ وما يفعله بعض الأزواج الظلمة من إرغام المرأة على أن تعطيه شيئا من راتبها، أو يهددها بالطلاق؛ فإن حسابهم على الله عز وجل، وهم بذلك آثمون.
▫️فإذا قال: أنا باستطاعتي أن أمنعها من
الوظيفة.
قلنا: هذا ليس إليك، إذا كانت قد شرطت عليك في العقد أن تبقى على وظيفتها، ولا يحل لك من راتبها شيء، ويجب عليك الإنفاق کاملا.
لكن لو لم تشترط في العقد أن تبقى على وظيفتها، ثم اصطلح الزوج معها على أن يكون له شيء من الراتب ويبقيها في وظيفتها؛ فلا بأس.
فلو قال: أنتِ غنية؟
قيل له: ليس الإنفاق على الزوجة من باب دفع الحاجة، ولكن من باب المعاوضة، كما أنك تستمتع بها فعليك نفقتها.
📚شرح عمدة الأحكام (2/592).