
🌹أشا🌹DZ
•


🌹أشا🌹DZ
•
🔵 الإيمان بالله يتضمن أربعة أمور:
⇠ الأول: الإيمان بوجود الله -تعالى-:
وقد دل على وجوده -تعالى-: الفطرة والعقل والشرع والحس.
⇠ الثاني: الإيمان بربوبيته:
أي بأنه وحده الرب لا شريك له ولا معين.
↲ والرب: من له الخلق والملك، والأمر، فلا خالق إلا الله، ولا مالك إلا هو، ولا أمر إلا له، قال تعالى: ﴿أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ﴾ {الأعراف:٥٤}
⇠ الثالث: الإيمان بألوهيته:
أي بأنه وحده الإله الحق لا شريك له و"الإله" بمعنى المألوه" أي "المعبود حبًّا وتعظيمًا،
وقال الله تعالى: ﴿وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ﴾ {البقرة: ١٦٣}
⇠ الرابع: الإيمان بأسمائه وصفاته:
أي ما أثبته الله لنفسه في كتابه، أو سنة رسوله -ﷺ- من الأسماء والصفات على الوجه اللائق به من غير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف ولا تمثيل،
قال الله -تعالى-: ﴿وَلِله الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ ۚ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ .
📘 .
#فوائد_إثرائية #أركان_الإيمان
⇠ الأول: الإيمان بوجود الله -تعالى-:
وقد دل على وجوده -تعالى-: الفطرة والعقل والشرع والحس.
⇠ الثاني: الإيمان بربوبيته:
أي بأنه وحده الرب لا شريك له ولا معين.
↲ والرب: من له الخلق والملك، والأمر، فلا خالق إلا الله، ولا مالك إلا هو، ولا أمر إلا له، قال تعالى: ﴿أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ﴾ {الأعراف:٥٤}
⇠ الثالث: الإيمان بألوهيته:
أي بأنه وحده الإله الحق لا شريك له و"الإله" بمعنى المألوه" أي "المعبود حبًّا وتعظيمًا،
وقال الله تعالى: ﴿وَإِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ﴾ {البقرة: ١٦٣}
⇠ الرابع: الإيمان بأسمائه وصفاته:
أي ما أثبته الله لنفسه في كتابه، أو سنة رسوله -ﷺ- من الأسماء والصفات على الوجه اللائق به من غير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف ولا تمثيل،
قال الله -تعالى-: ﴿وَلِله الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ ۚ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ .
📘 .
#فوائد_إثرائية #أركان_الإيمان


🌹أشا🌹DZ
•
🍃 قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:
فإذا رأيت من نفسك أنك تتساهل بالذنوب ولا تتعاظمها فاعلم أن بك مرضا فصحّح الخطأ وصحح القلب.
(شرح صحيح البخاري)
فإذا رأيت من نفسك أنك تتساهل بالذنوب ولا تتعاظمها فاعلم أن بك مرضا فصحّح الخطأ وصحح القلب.
(شرح صحيح البخاري)

الصفحة الأخيرة