عواطف تركي :

انا كنت اتواصل واتساب مع مدير الشركه اللي كنت اشتغل معه التواصل مو بشكل يومي ولا حتى شهري اقل بكثير يعني للضروره كل مابين وبين اذا في شي يستدعي اما سالفة اني اخذ راحتي بحالات الواتساب وافكها تهنئه وسواليف وضحك وصور بحالات الواتس وانا عارفه ان الكل يقدر يشوفها ما احب هذا الشي لان حتى الاخوان والاقارب مو حلو يقرون سواليف البنات وهياطهم بحالات الواتس هي من ناحية مافيها شي فعلاً مافيها شي ولا سوت شي محرم لكن بأسلوبها هذا جعلت نفسها عرضه لانظار الناس واعطتهم الضوء الاخضر يقرأون كل شي وماراح تعرف قيمة انها تحافظ على خصوصياتها الا بعد ماتجيها دقه او تنقرص

انا كنت اتواصل واتساب مع مدير الشركه اللي كنت اشتغل معه التواصل مو بشكل يومي ولا حتى شهري اقل...