سأبدأ انا بعرض اولى رواياتي وهى تتحدث عن القناعة
تعالوا معى لنتحدث عن القناعة فى شكل روائى خيالى :27:
(بسم الله الرحمن الرحيم)
(القناعة)
كان هناك دائما غلام يبحث عن الكنوز والثروات فبدأ يحاور نفسه قائلا
من اين احصل على هذا الكنز؟وكيف احصل عليه؟ربما اعرف من جدتى(فسأل جدته) يا جدتى يا جدتى
الجدة:نعم يا بنى يبدو عليك ان هناك سؤالا
يحيرك تفضل بالكلام
الغلام: نعم ياجدتى انت على حق فيما تقولين
لجدة: اعطنى كل ما لديك هيا لا تخجل ايها
الغلام
الغلام: نعم سأقول لك انني ابحث عن الكنز الذى لا يفنى
الجدة: اتريد بالفعل اجابة على هذا السؤال
الغلام: نعم بالتأكيد
الجدة: ان القناعة يابنى هى الكنز الذى لا
يفنى
:29: الغلام: واين اجد هذه القناعة؟
الجدة: ابحث عنها لربما تجدها معك تذهب معك
فى كل مكان
(:26: فتخيل الغلام انه ذهب الى كهف كبير ملىء بالكنوز :26:
وقال وهو يصرخ بصوت عال لقد وجدت الكنز لقد وجدت الكنز :32: :32: :32:
ولكن ليست هذه هى نهاية قصتى انتظرونى لكى اكملها لكم قريبا:21:
و لا مانع فى ان تقولوا رأيكم فى هذا الجزء
:27: باىىىىىىىىىىىىىىى:27:
هذا الموضوع مغلق.
امونةالمزيونة
•
ايه ياجماعة هو الجزء الاول مش حلو!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اهلا وسهلا فيكي اخت امونة
القصة جميلة ونحن بانتظار التكملة
واظن ان الاخوات هنا ينتظرون حتى يعرفون نهاية القصة بشوق فلا تحزني عزيزتي
سلمت يداكي
نحن بالانتظار
القصة جميلة ونحن بانتظار التكملة
واظن ان الاخوات هنا ينتظرون حتى يعرفون نهاية القصة بشوق فلا تحزني عزيزتي
سلمت يداكي
نحن بالانتظار
سأكمل لكم باقى روايتى. و لقد توقفنا عندما دخل الغلام ووجد الثروات
الضخمة وردد بصوت عال لقد وجدت الكنز. فلنرى ماذا حدث بعد ذلك.
(القناعة:26: )
فوجىء الغلام بظهور ثعلب كأنه فى هيئة انسان يقترب منه ويقول له
ليس هذا هو الكنز الحقيقى
فسأله الغلام ودار الحوار كالاتى:
الغلام:ولكن اين هو الكنز الحقيقى فى نظرك؟؟:30:
الثلب:القناعة ثم القناعة ثم القنا..........
الغلام:انك تتحدث مثل جدتى بالضبط:21:
الثعلب:ارى فى حديثك السخرية مني و من جدتك
الغلام:لم اقصد الاساءة لك او لجدتى.سامحنى:30:
الثعلب:لقد سامحتك
الغلام:قل لى اين اجد هذه القناعة؟؟؟
الثعلب:تجدها داخلك يا بنى اذا اردت بالفعل ان تكون داخلك
الغلام:لقداخبرتنى جدتى بذلك وبدأت ابحث داخلى فلم اجد ذهبا و لا فضة
الثعلب:ليس كل شىء يقدر بالمال يابنى فالعلم كنز و المعرفة ايضا
كنز وحب الله تعالى والناس لك كنز وهناك اشياء كثيرة من حولنا هى
بالفعل كنز ولكننا نغفلها حتى الان
:31: الغلام تظهر عليه علامات الدهشة و التعجب مما قاله له ذلك الثعلب
وسأله :40: من أين عرفت كل هذا؟؟
الثعلب:من خبرتى فى الحياة وتجاربى فيها
الغلام:ولكنك لم تجيبنى عن سؤالى الثانى(كيف نتمكن من ترسيخ القناعة
بداخلنا)
الثعلب:بأن يكون الانسان قنوع فى داخله بالصورة التى وضعها الله له
وان يكون قنوع بما رزق به ويرزق به فى الدنيا حتى يحقق القناعة
المنشودة التى اصبحت مفقودة فى عالمنا اليوم
الغلام:وبالتالى سأجد الكنز الذى لا يفنى ابدا
الثعلب:نعم يابنى ستجد هذا الكنز
ثم بعد ذلك استيقظ الغلام من نومه العميق مرددا بصوت عال
:21: ان القناعة كنز لا يفنى:21:
اتمنى ان القصة تكون نالت اعجابكم و استفدتم منها
:27: باىىىىىىىى
الضخمة وردد بصوت عال لقد وجدت الكنز. فلنرى ماذا حدث بعد ذلك.
(القناعة:26: )
فوجىء الغلام بظهور ثعلب كأنه فى هيئة انسان يقترب منه ويقول له
ليس هذا هو الكنز الحقيقى
فسأله الغلام ودار الحوار كالاتى:
الغلام:ولكن اين هو الكنز الحقيقى فى نظرك؟؟:30:
الثلب:القناعة ثم القناعة ثم القنا..........
الغلام:انك تتحدث مثل جدتى بالضبط:21:
الثعلب:ارى فى حديثك السخرية مني و من جدتك
الغلام:لم اقصد الاساءة لك او لجدتى.سامحنى:30:
الثعلب:لقد سامحتك
الغلام:قل لى اين اجد هذه القناعة؟؟؟
الثعلب:تجدها داخلك يا بنى اذا اردت بالفعل ان تكون داخلك
الغلام:لقداخبرتنى جدتى بذلك وبدأت ابحث داخلى فلم اجد ذهبا و لا فضة
الثعلب:ليس كل شىء يقدر بالمال يابنى فالعلم كنز و المعرفة ايضا
كنز وحب الله تعالى والناس لك كنز وهناك اشياء كثيرة من حولنا هى
بالفعل كنز ولكننا نغفلها حتى الان
:31: الغلام تظهر عليه علامات الدهشة و التعجب مما قاله له ذلك الثعلب
وسأله :40: من أين عرفت كل هذا؟؟
الثعلب:من خبرتى فى الحياة وتجاربى فيها
الغلام:ولكنك لم تجيبنى عن سؤالى الثانى(كيف نتمكن من ترسيخ القناعة
بداخلنا)
الثعلب:بأن يكون الانسان قنوع فى داخله بالصورة التى وضعها الله له
وان يكون قنوع بما رزق به ويرزق به فى الدنيا حتى يحقق القناعة
المنشودة التى اصبحت مفقودة فى عالمنا اليوم
الغلام:وبالتالى سأجد الكنز الذى لا يفنى ابدا
الثعلب:نعم يابنى ستجد هذا الكنز
ثم بعد ذلك استيقظ الغلام من نومه العميق مرددا بصوت عال
:21: ان القناعة كنز لا يفنى:21:
اتمنى ان القصة تكون نالت اعجابكم و استفدتم منها
:27: باىىىىىىىى
الصفحة الأخيرة