وطلبت منهم كذلك أن يقولوا كلاماً سلبياً عند الأخرى مثل: حرب..كفر..سحر..حسد..زنا..لواط..يهود..نصارى..أيش الزهرة القبيحة هذي!..وغير ذلك.
واستمرت هذه الرسائل الإيجابية والسلبية إلى يوم الأربعاء 5/8, ثم غادرنا النادي لنهاية الدوام.
وعدت اليوم الأربعاء 12/8/1429هـ لوضع بعض الأغراض في النادي وعندما دخلت الغرفة تفاجأت بالذي رأيت؛ فالزهرة الإيجابية ما زالت حية وطرية والأخرى يابسة وضامرة.
سبحان الله من يحيي بذكره القلوب

الزهرة الإيجابية في بداية التجربة

الزهرة السلبية كذلك قبل " مصيرها "

الزهرتان في نهاية التجربة ولاحظ الفرق

الزهرة الإيجابية من فوق وما زالت البتلات رطبة وطرية

الزهرة السلبية وقد جفت وتعرضت لوابل من الكلام السلبي

الماء في الزهرة الإيجابية مازال نظيفا نوعا ما وليس له رائحة

الماء هنا تغير لونه وأصبحت رائحته منتنة

الزهرة السلبية من الخلف ولاحظ تغير اللون

الزهرة الإيجابية من الخلف ولاحظ نظافة الماء

صورة شمسية للزهرتين
وخرجنا من هذه التجربة العلمية والعملية ببعض الفوائد:
1/ أن كلام الله وذكره من أعظم ما يبعث على الحياة.
2/ تخيل أن إبنك أحد الزهرتين, فما الرسائل والكلام الذي يتلقاه منك؟
3/ نصيحة: اترك متابعة الأخبار السيئة في القنوات والصحف وعليك بكتاب الله, والأخبار المهمة ستصلك إن كانت مهمة!
4/ بيتك هو زهرة تعيش داخلها, فما داخل هذا البيت؟ ذكر وقرآن أم رقص وشيطان؟
5/ قلبك زهرة, فكيف تحييه؟!
والباقي لكم .. .. ..
منقول من ايميلي
ادعولي ربي يعوضني بالولد الصالح المعاافى دوبي سقطت