أم ردينا

أم ردينا @am_rdyna

المميزة بالواحة العلمية لشهر ذو القعدة

زواج دام ستين سنه!!!!!!!!

الأسرة والمجتمع

هذه الاولى ....
.....................

سمعت الصحيفة المشهورة بهذه الزيجة الناجحة التي استمرت لمدة ستون عاماً ، و زادت الدهشة عندما وصلت تقارير المراسلين تقول أن الجيران أجمعوا على أن الزوجين عاشا حياة مثالية ، و لم تدخل المشاكل أبداً إلى بيت هذين الزوجين السعيدين ..

هنا أرسلت الصحيفة أكفأ محرريها ليعد تحقيقاً مع الزوجين المثاليين ، و ينشره ليعرف الناس كيف يصنعون حياة زوجية سعيدة ..

المهم ،

المحرر قرر أن يقابل كلا الزوجين على انفراد ، ليتسم الحديث بالموضوعية و عدم تأثير الطرف الآخر عليه .

و بدأ بالزوج .

- سيدي ، هل صحيح أنك أنت و زوجتك عشتما ستين عاماً في حياة زوجية سعيدة بدون أي منغصات ؟

- نعم يا بني .

- و لما يعود الفضل في ذلك ؟

- يعود ذلك إلى رحلة شهر العسل ،
فقد كانت الرحلة إلى أحدي البلدان التي تشتهر بجبالها الرائعه ،
و في أحد الأيام ، استأجرنا بغلين لنتسلق بهما إحدى الجبال ، حيث كانت تعجز السيارات عن الوصول لتلك المناطق ..

و بعد أن قطعنا شوطاً طويلا ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي و رفض أن يتحرك ،

غضبت زوجتي و قالت : هذه الأولى .

ثم استطاعت أن تقنع البغل أن يواصل الرحلة .

بعد مسافة ، توقف البغل الذي تركبه زوجتي مرة أخرى و رفض أن يتحرك ..

غضبت زوجتي و صاحت قائلةً : هذه الثانية .

ثم استطاعت أن تجعل البغل أن يواصل الرحلة .

بعد مسافة أخرى ، وقف البغل الذي تركبه زوجتي و أعلن العصيان كما في المرتين السابقتين ،

فنزلت زوجتي من على ظهره ، و قالت بكل هدوء : و هذه الثالثة .

ثم سحبت مسدساً من حقيبتها ، و أطلقت النار على رأس البغل ، فقتلته في الحال .

ثارت ثائرتي ، و انطلقت اوبخها ،
لماذا فعلت ذلك ؟
كيف سنعود أدراجنا الآن ؟
كيف سندفع ثمن البغل ؟

انتظرت زوجتي حتي توقفت عن الكلام ، ونظرت إليّ بهدوء و قالت :

هذه الأولى ..!!!!!!






أمنياتي لكم بحياة سعيــــــــــــــــــــــــــدة... :) :)
4
710

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

humna
humna
تجنن
مشكورة
دموع
دموع
هههههههههههههههههه

رهيببببببببببببببببببببببه
أم ردينا
أم ردينا
وفاء احمد


دموع




أهم شي التطبيق!!!


تسلمون على التواصل.......
oOريمOo
oOريمOo
هههههههههههههههههه وعرفنا السر نبتدي يابنات ولا !!!! ترى أمزح لا تهبوا فيني