من علمك تجرح
من علمك تجرح
الله يكون بعونها

ويسر امورها ويرشدها لسلك الطريق الصحيح

:26:
حبيبة أبوها
حبيبة أبوها
الله يوفقها الى مايحبه الله ويرضاه
daloo3ahuae
daloo3ahuae
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أولا أحب أعتذر للعضو gقـفـــgا iiiــــgي لأني إفتكرته عضوة ( أنا فعلا آسفة )
ثانيا أحب أشكر كل من شارك واهتم في الموضوع ورد عليه بصراحة الله يجزاكم كل خير
ثالثا يمكن صديقتي إتكون غلطانة لأنها راحت وكلمت ولد عمتها في التيلفون وأكيد هي عندها أسبابها الشخصية وكل واحد عنده ظروفه .
رابعا أنا متأكدة إن ولد عمتها راح يتزوجها لأنها تكلمت كثير عنه وعن أخلاقه وبعدين هو ولد عمتها وأكيد ما راح يلعب عليها .
خامسا زوجته موافقة أصلا على إنه يتزوج لأني مثل ما عرفت عنها إنها بس تبغي إنه يبني لها البيت ويشتري لها سيارة .
بس إللي أبغي أعرفه الحين هل تعطي صديقتي زوجها فرصة ثانية للتوبة والعودة إلى الله وسبحان الله يمكن يتغير ويصير إنسان ثاني يعني الله وحده العالم بما في النفوس ؟
أو إنها تتطلق واتعيش حياتها مع ولد عمتها إذا هو بيتزوجها وحتى لو ما صار نصيب بينهم هل تتطلق واتريح نفسها من المشاكل .
يعني شو الحل بالضبط ؟
وجزاكم الله كل خير .
gقـفـــgا iiiــــgي
طالما قلتي ان زوجها لا يصلي فلا تحل له اصلا سواء تزوجت من ولد عمتها او لم تتزوج..

وممكن نقول تخليه يتوب اليوم او بكره ويبدأ يصلي لكنه في السجن الان ولا يجب عليها ان تنتظر اربع سنوات حتى يخرج ومن ثم تشوف هل يتوب او لا ؟

يجب ان تتدارك الفرصه الان طالما ان الزوج لا يصلي
daloo3ahuae
daloo3ahuae
العضو المحترم gقـفـــgا iiiــــgي

شكرا على النصيحة ، بس إذا الواحد ينحكم أربع سنوات ما تكون أربع سنوات بالضبط ، يعني السنة بتسعة أشهر ، وكل إللي ينحكمون أربع سنوات يطلعون بعد سنة أو سنة ونصف بالكثير وإذا بغى الواحد إنه يطلع وينهي المدة بسرعة يجب عليه إنه يحفظ خمس أجزاء من القرآن علشان يخففون عنه سنة وإذا حفظ عشر أجزاء من القرآن مع التجويد يخففون عنه خمس سنوات يعني إحتمال كبير إنه يخرج في رمضان هالسنة أو عيد الفطر أو الأضحى يعني كل شي وارد ويمكن يطلع في الإستئناف إذا حكموا له بالبراءة لأنه بعد يستأنف ويمكن إذا إنحكم لصالحه يخرج ويطلع ( الله أعلم ) .
بس صديقتي إتقول إنها تبغي تعطيه فرصة ثانية ويمكن ينصلح ويكون إنسان ثاني إذا شافها واقفة معاه وتساعده وتسانده و ما تخلت عنه ، مع إن الجميع ينصحونها بأنها تعطيه فرصة أخيرة وعسى الله إنه يهديه ويصلح أمره واتكون عملت خير في حياتها وساعدت إنسان بحاجة للمساعدة والعون لأنه الله سبحانه وتعالى يعلم ما تخفيه النفوس فيمكن الله سبحانه وتعالى كاتب له الصلاح والرشد والهداية على يد زوجته ( صديقتي ) .
وهي ساعات إتفكر واتقول إن طلاقها بيكون صدمة كبيرة عليه ويمكن ينتكس ويتعب أكثر واتسوء حالته فهي ما تبغي إتعرضه لمثل هذي الأمور لأنها إتقول إنه طيب من الداخل بس إبتلي بأصدقاء السوء والخمر وهذي الخرابيط ، وهو عقد العزم والنية إنه يتركهم وما يرجع لصحبتهم مرة ثانية وبعد هو ناوي إنه يلتزم ويصلي ويذكر ربه ، حتى إنه في أحيان كثيرة يبكي من كثرة الندم ووعد صديقتي بأنه ما راح يرجع للشي هذا مرة ثانية وراح يعوضها عن كل شي
فما أدري هل إتصدقه وتعطيه فرصة ؟ أو تتركه وتتطلق منه واتعيش حياتها بعيدة عنه ؟
وأنا آسفة على كثرة التطويل في الكتابة .