الله يفرج همكم

الى كل من شككت بموضوعي
ما حد قالك دخلي لموضوعي من اساس وللعلومة انا عضوة قديييييمة فضلت ادخل بعضوية جديدة على تحمل شماتة ولاستهزاء

اصحاب لعقول في راحة

مشكورات يا بناات
زوجي لما تزوج كان متوسط الحال بعد تقريبا 5 سنوات توسع رزقه وصار ثري لما شاف ان قادر يفتح بتين صارحها برغبة تعدد رفضت ظل 5 سنوات يقنع فيها هي رافضة لفكرة.
مادرت بوجودي الا بعد لملكة .لحين هي مستفيدة اكثر مني يصرف عليهم بالهبل مع انها موظفة براتب محترم.دلعت عصبت شرحت مافي فايدة.حسبي الله ونعم لوكيل

الزوجة الثانية مالها ذنب في كل شي صار ..هو طق بابهم و هو اللي خطب وهي تريد زوج و ابناء و استقرار ...
الزوجة الاولى انسانة و تغااار لانها كانت تحلم و تبني احلام كثيرة معه فجاءة يجي بضرة على راسها ...
يعني الرجل هو السبب
فماله داعي تسبون االزوجة الثانية ...


وانت الزوجة الثانية عارفة انك بتاخذين رجل معدد واكيد لهذا الزواج اثار وتبعات ولازم تتحملين واكيد بيحن لزوجتة وعياله لانها عشرة عمر وايام تحمل الذكريات الجميلة و الحزينة بينهم .....عشان كذا تحملي وضعك وادعي ربك

لا يشترط للزواج من الثانية إذن الأولىبداية ينبغي أن يُعلم أن من وضع شرطا هو من يُطالَب بالدليل عليه ، فمن قال : يشترط لمن أراد التزوج بزوجة ثانية ، يشترط أن يخبر الأولى أو زوجاتِه الأخرياتِ ، فمَن قال هذا هو المطالَب بالدليل ، وليس من ينفي هذا الشرط ؛ لأن من ينفي الشرط موافق للأصل ، فالأصل عدم الشرط ، وليس وجوده . سيما وقد نص الشارع على جملة شروط في الزواج ، ولم يذكر منها إخبار زوجته الأولى . وقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم ينقل أنه كان يستأذن أحدا من نسائه ، وكذا أصحابه رضي الله عنهم تزوجوا وعدَّدُوا ، ولم ينقل عن أحد منهم أنه استأذن ، وهذا كافٍ في تقرير هذا الحكم شرعا .
وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء عن رضا الزوجة الأولى لمن أراد الزواج بأخرى فأجابت : " ليس بفرض على الزوج إذا أراد أن يتزوج ثانية أن يرضي زوجته الأولى حكم من يرفض تعدد
من كره تعدد الزوجات وزعم أن عدم التعدد هو أفضل هو كافر ومرتد عن الإسلام، لأنه نعوذ بالله منكر لحكم الله وكاره لما شرع الله، والله يقول سبحانه: ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم، من كره ما أنزل الله حبط عمله، فالذي يكره تعدد الزوجات ويرى أن الشريعة قد ظلمت، أو أن حكم الله في هذا ناقص أو مو طيب، أو أن ما يفعلونه في بلاد النصارى من الوحدة أن هذا أولى وأفضل هذا كله ردة على الإسلام، نعوذ باللهالشيخ بن باز