وينكم لان هذا الاسبوع سوف اناقش الموضوع مع زوجتي ارجوا افادتي بنصائحكم الكريمه

اولا : استعين بالله وتوكل عليه

ثانيا : الهدوووووووووووووء في المناقشة والحوار مهما كانت

الاراء مختلفة ، وطولت البال وسعةالصدر

ثالثا : اختيار الوقت المناسب - وقت صفاء وانشراح -

رابعا : استماع كلاكما للاخر والانصات له جيدا... واحترام كل طرف لرغبات الاخر وتفهم موقفه

للوصول الى نتيجة مرضية للطرفين

خامسا : وهو مهم جدا ابرز كل حججك ودلل على ضرورة وجودها الى جانبك

بين لها ما للزواج من اثار على الطرفين - سكينه ، استقرار، راحة جسدية ونفسية

حب وحنان، وتواجد في اوقات الحاجة، لان كل شخص يحتاج لاخر يقف الى جانبه

يشاركه حياته بجميع مراحلها في افراحه واتراحه ، الزواج عفة ، حياة تلم اسرة لا تفرقها

مشاغل الحياة ، ضرورة التقارب وتوحد المشاعر وخوف كل طرف على مصالح الطرف الاخر ،

اذكر لها بانك كنت سعيدا بارتباطك بها لكن سعادتك لا تكتمل الا بوجودها ،

ولانك كنت موافقا قبل الزواج على دراستها اخبرها ان بعدها اصبح لا يمكن تحمله ،

اقنعها ان نجاح الرجل مرهون بوجود طرف يعتني به ويحافظ عليه ويحتويه نفسيا وانه لن يمثل احد هذا

الطرف الا الزوجة ، بين لها ان وحدتك اصبحت قاتلة وغير محتملة ........ الخ

سادسا : حضر لها مفاجأة بغداء او عشاء

واترك لها رسالة بين ولو بابيات شعريه حاجتك لها ، واذا فتحت الموضوع

قلها كل ما في نفسك ، واذا لم تفاتحك قلها هل قرأت الرسالة كنت اعني كذا وكذا

وابدأ بالحديث ....

سابعا : ارسم ابتسامة على وجهك كي لا يكون الحوار جامدا واحرص على ان لا تفارقك

اثناء حوارك معها

اخيرا كرر طلبك اثناء الحديث حتى تعلم ان ضرورة وجودها اصبح امرا لا مفر منه

وانك مقتنع تماما بفكرتك

اتمنى ان تصلا الى حل

والتوفيق

اسف اخي الكريم

لم اشاهد موضعك الا الان ..

اخي لي عودة قريبه باذن الله

تقبل تحياتي

السلام عليكم ,,

حقيقة أنا استغرب من آراء بعض الأخوات ..

الدنيا كفاح .. الشهاده سلاح !!
اذا اين حق الزوج ؟!

زوجها جنتها ونارها .. ومن باتت وزوجها غير راضي عنها لعنتها الملائكه حتى تصبح ..

ولو امرت المرأه أن تسجد لغير الله لأمرت أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها .
ولا ننسى أحاديث الرسول عليه أفضل والصلاة والسلام في هذا الشأن

أي سلاح وأي توفيق ترتجيه المرأه وزوجها غير راضي عنها !
يا أخوات يوجد أمور يفرضها علينا ديننا قبل أن تأخذنا العاطفه فيها ..

كلنا نؤيد الدراسه والكفاح من أجل ذلك .. ولكن اذا كانت ظروف المرأه لاتسمح .. لا يكلف الله نفسا الا وسعها .

وخصوصا هناك بديل .. يوجد جامعه في منطقة عمل زوجها .. فليس لها أي عذر ..
ويخشى عليها من العقوبه نسأل الله السلامه ..
وبأمكانها استقدام خادمه تذهب مع الطفل للحضانه وترعاه هناك .

نصيحة لك أخي الكريم ..
ذكرها بربها وخوفها من عقابه .. فأنت اعلم الناس بحاجتك لها ..
أنت تتجرع مرارة الوحده والغربه بعيدا عن عائلتك التي لم تعش معها .. بعيد عن ابنك الذي يمر في أحلى مراحل عمره ..
بأي عذر ستواجه ربها اذا سألت عنك ؟!

أسأل الله لكما التوفيق
وعذرا على الاطاله

انا مع رأي ونة خفوق..
احدى قريباتي انتقل زوجها من مكان دراستها
وضغطت على نفسها وتركت دراستها في تلك
المنطقه مع تفوقها..
والآن وبعد 12 سنه مازالت تذكره انه سبب فشلها
عند كل مشكله..
ان تنازلت الآن ولم تلمك ستلومك فيما بعد تأكد..
حاولوا الوصول الى حل وسط يرضي الطرفين
ولايكون فيه ظلم لأحد..