والله لوانا مكانك لاقدم الدين على اي اعتبارات اخرى-ياختي صرنا في زمن الفتن-فاذاكان ملتزم بتشوفين كل شي حلوفية وبتغارين علية من نسمة الهوى-وربك سبحانة من يجعل بين الزوجين المودة والرحمة-استخيري وتوكلي على الله-اعرف كثيرات متزوجات معاقين وعايشين بسعادة وحب-وانتي تفكرين بالجمال!-الله يكتب لك مافية الخير يارب

خلي أخوك يحيب صورته إذا كان جاد ما راح يمانع لأن هذا حق ... أما إذا كان شين وقوي عين ورفض ولا اقتنع ووده يشوفك قبل مالك إلا الاستشارة بعد الاستخارة
كمان انت أعرف بأخلاق أخوك لأني أذكر وحدة كان أخوها من النوع اللي كل يوم له صاحب ولما جاب لها عريس من طرفه رفضوا أهله لأنه مو ثقة وغالبية أصحابه يستغلون طيبته
الله يوفقك

طالما ماشفتيه اجل اجلي الفكره لمن تشوفيه بنفسك
ترا الجمال نسبه وتناسب مرات تشوفي وحده قمررررررر وتخطبيها لاخوك يجي اخوك يشوفها شوفه شرعيه يقول عنها بشعه
ويجلس يلومك ويقول لك هذه القمرررر والحلوه الي تقولوا عنها
ونفس الشي انتي يمكن اخوك يشوفه بشعه بالنسبه لك انتي هذا الشخص يمكن تشوفيه حلو او عادي او مقبول الشكل
وبعدين احسن علشان تشوفي نفسك عليه ههههههه
في رجال حلوين بس لعابين ومو اخلاق ويشوف نفسه ويقول انا احلى منك وتلاقي يحب يغازل
شوفي انتي الشوفه الشرعيه بعدين احكمي لاتسمعين كلام احد انتي شوفيه بنفسك واستخيري واسمعي كلام نفسك

ما عندكم نظرة شرعية؟

قلي لأخوك إذا صادق هات صورته

يمكن سمع عنه شيء وجاب الشكل عذر!!


إذا بدون عذر قال هالكلام صراحة تفكير سطحي مع احترامي لأخوك

ما في رجال يهتم بشكل رجال ثاني إذا جا يخطب


نصيحة لا تلتفتي لكلام أخوك
استخيري والنظرة الشرعية مهمة
والشكل مو كل شيء

والله يوفقك

الله ييسر أمرك
وأما الزوجة التي قدر لها أن تتزوج برجل ذميم الخلقة فإليكِ هذه القصة والتي ذكرها أبن الجوزي في كتاب الأذكياء

دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , وكان عمران قبيحاً ذميماً قصيراً , وقد تزينت له , وكانت امرأته حسناء جميلة .

فلما نظر إليها أعجب بها , وازدادت في عينه جمالاً وحسناً , فلم يقدر أن يرد بصره عنها , وظل يحدق بها .

فتعجبت منه وقالت له : ما شأنك ؟؟

قال : لقد أصبحت والله جميلة !!

فقالت : أبشر يا عمران فإني وإياك في الجنة .

قال : ومن أين علمت ذلك ؟

قالت : لأنك أُعطيت مثلي في جمالي وحسني فشكرت الله سبحانه وتعالى , وجزاء الشاكر الجنة .

وابتليت أنا بمثلك فصبرت , وجزاء الصبر الجنة , فالصابر والشاكر في الجنة .
ونذكر الجميع بقول الله تعالى :

( .. فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا )