rzan99
rzan99
مثل هذي المواضيع اللي تحتوي علي اساله تختص بالدين لا تطرح علي عامه الناس بل البحث عنها ومناقشه العلماء في مثل هذي المواضيع
حتي ماتجاوب الوحدة غير عن شرع الله وبعدين يستاثمون
طبعي راقي ..
طبعي راقي ..
ايوه واضح اي وحده زوجهاا خاين وخبيث الله اعطها ع قد نيتهااا والخبيثون للخبيثات واللي طيبة ونيتها صافيه يعطيها زوج طيب ووفي
ايوه واضح اي وحده زوجهاا خاين وخبيث الله اعطها ع قد نيتهااا والخبيثون للخبيثات واللي طيبة...

اتق الله فأنتي محاسبة على كلامك ..
فرب كلمة قالت لصاحبها دعني ..
الدنيا دار ابتلاء وامتحان مو معناة الله اعطاها زوج خبيث لانها خبيثة ..
ممكن لانه يريد ان يرى صبرها ودعاءها ليرفع منزلتها ..
ام هيثم وغدي
ام هيثم وغدي
اتوقع المفهوم من الأية من ناحية دينهم ايمانهم وليس أخلاقهم وسلوكهم
اتوقع المفهوم من الأية من ناحية دينهم ايمانهم وليس أخلاقهم وسلوكهم
 الخبيثات للخبيثين ) قال أكثر المفسرين : الخبيثات من القول والكلام للخبيثين من الناس . ( والخبيثون ) من الناس ، ( للخبيثات ) من القول ، ، ( والطيبات ) من القول ، ( للطيبين ) من الناس ، ( والطيبون ) من الناس ، ( للطيبات ) من القول ، والمعنى : أن الخبيث من القول لا يليق إلا بالخبيث من الناس والطيب لا يليق إلا بالطيب من الناس ، فعائشة لا يليق بها الخبيثات من القول لأنها طيبة رضي الله عنها فيضاف إليها طيبات الكلام من الثناء الحسن . 




وقال الزجاج : معناه لا يتكلم بالخبيثات إلا الخبيث من الرجال والنساء ولا يتكلم بالطيبات إلا الطيب من الرجال والنساء ، وهذا ذم للذين قذفوا عائشة ، ومدح للذين برؤوها بالطهارة . 




وقال ابن زيد : معناه الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء ، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال ، والطيبون من الرجال للطيبات من النساء . يريد عائشة طيبها الله لرسوله الطيب - صلى الله عليه وسلم - . 
قلوب جميلة
قلوب جميلة
مكرر
قلوب جميلة
قلوب جميلة
نزلت في عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها

وإنما قلنا هذا القول أولى بتأويل الآية : لأن الآيات قبل ذلك إنما جاءت بتوبيخ الله للقائلين في عائشة الإفك ، والرامين المحصنات الغافلات المؤمنات ، وإخبارهم ما خصهم به على إفكهم ، فكان ختم الخبر عن أولى الفريقين بالإفك من الرامي والمرمي به : أشبه من الخبر عن غيرهم .
وقوله : ( أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ ) يقول : الطيبون من الناس مبرّءون من خبيثات القول ، إن قالوها فإن الله يصفح لهم عنها ، ويغفرها لهم ، وإن قيلت فيهم ضرّت قائلها ولم تضرّهم ، كما لو قال الطيبَ من القول الخبيثُ من الناس لم ينفعه الله به ؛ لأن الله لا يتقبله .. "
" ولو قيلت له لضرّته؛ لأنه يلحقه عارها في الدنيا، وذلها في الآخرة " .
" تفسير الطبري " ( 19 / 144 ، 145 ) .


الخبيثات: الخبيثات من القول، وذلك قبيحه وسيئه ، للخبيثين من الرجال والنساء ، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول ، هم بها أولى ؛ لأنهم أهلها ، والطيبات من القول ، وذلك حسنه وجميله ، للطيبين من الناس ، والطيبون من الناس للطيبات من القول ; لأنهم أهلها وأحقّ بها .