السلام عليكم :
ابغاكم تبحثون معاي على حل صد يقتي متزوجه وموظفه والحين اهم يبغون يبنون بيت بس زوجها ضاغط عليها يبغاها تاخذ قرض من البنك وتساعده في بناء البيت مع ان زوجها قادر على انه يبني البيت بدون مساعدة زوجته هو موغني مره بس عنده فلوس المشكله هون تقول اخاف اساعده وبكرى يطليقني او تزيد عنده الفلوس ويتزوج علي ولا تقولون اذاهو ثقه خليهاتعطيه :arb: صراحه انا معاه من كثر مانسمع عن غدر الرجال والحين ابغى كل وحده تقول رايهابصراحه يعني لو انت بمكانه تعطينه اولا ((ماخاب من استخار وماندم من استشار)) :39:

ابريزه @abryzh
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

همسات الغسق
•
زوجها يبني البيت لها ولعيالها فلا اجد مانع من اخذ قرض للمساعدة في حين ان تقنعه بطريقتها ان يكتب لها نصف العقار (البيت او الارض المبني عليها) ولكن ليس بطريقة واحدة مقابل واحدة ..


شوفي هالمعلومات نقلتها للفائده
يستقر في ذهن كثير من الرجال أن المرأة كائن مسلوب الإرادة.. فاقد الأهلية..لا يحق لها التصرف في شيء..ولا تملّك شيء..
وهي وكل ما يتعلق بها..أو يئول إليها..ملك لوليها وحده..زوجا كان..أو أبا..أو أخا..وله كامل التصرف فيه..وفيها..
بل من الرجال من يتجاوز ذلك..فيظن أنه لاحق للمرأة حتى في الاستقلال بالتفكير والمشاعر..ويجب أن يكون تفكيرها..وعاطفتها تبع له..ومن خلال منظوره هو..
والناس في طرح هذه المسألة بين طرف..ونقيض..
فمنهم من يريد المرأة أن تستقل استقلالا كليا في كل شئونها..وتنفصل عن الرجل في كل أمورها..وتنسلخ من ولايته..وتتمرد على قوامته..
وهؤلاء هم الشهوانيون..ومن يقف خلفهم من المنافقين أدعياء الإصلاح..وهم رؤوس الفساد وقادته..
ويقابلهم من ذكرنا في بدء الموضوع..
والحق بين تفريط هؤلاء..وإفراط أولئك..
فمن حق المرأة أن تتملك ما أنعم الله به عليها من مال..أو عقار..أو أي شيء من متع الدنيا..ومباحاتها..
وكل ما تملّكته فهو حق لها وحدها..لا يجوز الأخذ منه..أو التصرف فيه إلا بإذنها..وعن طيب نفس منها..دون ممارسة ضغوط عليها..أو تحايل لابتزازها..
أو الضغط عليها لاستخراج ما عندها..خصوصا الأزواج الذين يمارسون بعض الأساليب الماكرة للاستيلاء على مال الزوجة..كالتقصير في حقها في الفراش..أو التلميح بتهديدها إذا هي لم تعطه..!
وكل مال أخذه الزوج بطريق ملتو من الزوجة..من غير رضا مطلق منها..وطيب نفس تام..فهو سحت يأكله..وحرام يجرجره في بطنه..وسيحاسبه الله عليه إذا لم يتب إليه..ويسترضيها..
وحتى لو أعطته استحياء فقط فإنه لا يحل له لقوله صلى الله عليه وسلم:
"مَا أُخِذَ بِسَيْفِ الحَيَاءِ فَهُوَ رَدٌّ"
وكذلك الأب لا يحق لها أخذ مال ابنته كله دون رضاها..إذا لم يكن محتاجا له.. وإن احتاج أخذ ما يكفيه..ولا يضر بها..
والواجب عليه الإنفاق عليها إلا إن يكون محتاجا..ولا دخل له..فيأخذ بقدر حاجته فقط ولا يزيد..
والأشنع من ذلك أن يمنعها الزواج طمعها في مالها..
فهذا قد وقع في جريمة كبرى..يستحق عليها التعزيز..ونزع الولاية عليها..
إلا أن الزوجة الموظفة يحق لزوجها أخذ شيء من راتبها باعتبار أن عملها سيؤدي على التفريط في بعض حقوقه..
وإذا أنعم الله على الزوجة بمال فمن أعظم طرق كسب الأجر فيه الإنفاق على الزوج والإحسان إليه:
يقول صلى الله عليه وسلم
"أفضل النفقة نفقة الزوجة على زوجها"
وقال مادحا خديجة رضي الله:
"وواستني بمالها"
يستقر في ذهن كثير من الرجال أن المرأة كائن مسلوب الإرادة.. فاقد الأهلية..لا يحق لها التصرف في شيء..ولا تملّك شيء..
وهي وكل ما يتعلق بها..أو يئول إليها..ملك لوليها وحده..زوجا كان..أو أبا..أو أخا..وله كامل التصرف فيه..وفيها..
بل من الرجال من يتجاوز ذلك..فيظن أنه لاحق للمرأة حتى في الاستقلال بالتفكير والمشاعر..ويجب أن يكون تفكيرها..وعاطفتها تبع له..ومن خلال منظوره هو..
والناس في طرح هذه المسألة بين طرف..ونقيض..
فمنهم من يريد المرأة أن تستقل استقلالا كليا في كل شئونها..وتنفصل عن الرجل في كل أمورها..وتنسلخ من ولايته..وتتمرد على قوامته..
وهؤلاء هم الشهوانيون..ومن يقف خلفهم من المنافقين أدعياء الإصلاح..وهم رؤوس الفساد وقادته..
ويقابلهم من ذكرنا في بدء الموضوع..
والحق بين تفريط هؤلاء..وإفراط أولئك..
فمن حق المرأة أن تتملك ما أنعم الله به عليها من مال..أو عقار..أو أي شيء من متع الدنيا..ومباحاتها..
وكل ما تملّكته فهو حق لها وحدها..لا يجوز الأخذ منه..أو التصرف فيه إلا بإذنها..وعن طيب نفس منها..دون ممارسة ضغوط عليها..أو تحايل لابتزازها..
أو الضغط عليها لاستخراج ما عندها..خصوصا الأزواج الذين يمارسون بعض الأساليب الماكرة للاستيلاء على مال الزوجة..كالتقصير في حقها في الفراش..أو التلميح بتهديدها إذا هي لم تعطه..!
وكل مال أخذه الزوج بطريق ملتو من الزوجة..من غير رضا مطلق منها..وطيب نفس تام..فهو سحت يأكله..وحرام يجرجره في بطنه..وسيحاسبه الله عليه إذا لم يتب إليه..ويسترضيها..
وحتى لو أعطته استحياء فقط فإنه لا يحل له لقوله صلى الله عليه وسلم:
"مَا أُخِذَ بِسَيْفِ الحَيَاءِ فَهُوَ رَدٌّ"
وكذلك الأب لا يحق لها أخذ مال ابنته كله دون رضاها..إذا لم يكن محتاجا له.. وإن احتاج أخذ ما يكفيه..ولا يضر بها..
والواجب عليه الإنفاق عليها إلا إن يكون محتاجا..ولا دخل له..فيأخذ بقدر حاجته فقط ولا يزيد..
والأشنع من ذلك أن يمنعها الزواج طمعها في مالها..
فهذا قد وقع في جريمة كبرى..يستحق عليها التعزيز..ونزع الولاية عليها..
إلا أن الزوجة الموظفة يحق لزوجها أخذ شيء من راتبها باعتبار أن عملها سيؤدي على التفريط في بعض حقوقه..
وإذا أنعم الله على الزوجة بمال فمن أعظم طرق كسب الأجر فيه الإنفاق على الزوج والإحسان إليه:
يقول صلى الله عليه وسلم
"أفضل النفقة نفقة الزوجة على زوجها"
وقال مادحا خديجة رضي الله:
"وواستني بمالها"

نصيحه لا تاخذ قرض الرجال مالهم امان
اذا هومقتدر ليش تاخذ قرض ماتدرى وش بيصير لها هى وعيالها
اذا هومقتدر ليش تاخذ قرض ماتدرى وش بيصير لها هى وعيالها

انا راي مدام انه معه مافي داعي
خلي فلوسها ليها وتوفرهم احسن لها
ايش هدا اللي تاخود قرض مشانه !!!
انا راي مالوه داعي الا اذا بينكتب نص باسمه ونص باسمها
خلي فلوسها ليها وتوفرهم احسن لها
ايش هدا اللي تاخود قرض مشانه !!!
انا راي مالوه داعي الا اذا بينكتب نص باسمه ونص باسمها
الصفحة الأخيرة