جزاكم الله خير اخواتي
حرام الرجل ما يعمل هالشي نفاق أو رياء هو فعلا يعطف على الناس
لكن السؤال الغرب ليه ينسى مثلا انه اطفاله مهم كثير يدخل السرور على نفسهم
بمفاجآت والعاب وهالأشياء !
وينسى إنه خياركم خياركم لأهله !
زوجته حقيقة ما تحتاج تروح لإمام المسجد لإنها فهمته بنفسها
لكن هو مثل اللي ينسى
ما اعرف هل تربيته لها دور ! هل في شيء تربى عليه ببيت اهله الله أعلم !
لإن لما سألت زوجته قالت : والده كريم كثير عليهم لكن كان دائما مشغول تقريبا والده ما كان موجود بحياته ! إلا بأمواله ما كان عندهم ادنى نقص وبالعكس والده ثري وأولاده متنعمين !
انا قلت يمكن عدم وجود والده بحياتهم خلاه ما يعرف شو يعني أب وزوج وضرورة حنانه والتعبير عن حبه !
لكن شو الحل ! شيء صاير فهيه مثل عادة ومنقوش بداخله نقش ما راضي يتغير !
وترى هو مو بخيل أو يقنن على أهله لا بس ما يطلع الشيء من نفسه
لازم هي تطلب بنفسها ، وممكن يطول حتى يجيب لها اللي تحتاجه
مثل اللي هالموضوع ما يشغل عقله كثير، لكن احتياجات الناس تسيطر عليه وبسرعه يرغب يفرج كروب الناس
تقول مرة شفت العجب منه
انا أطلب الشيء لبيتي أثاث أو لبس ممكن يجيبه بعد 6 شهور مو بخل بس كسل وعدم اهتمام بمطالبها
ومرة تقول اتصل صاحبه بالليل يطلب دين 15 ألف ريال
وهو يقول : طبعا طبعا ولا يهمك على طول
تقول ما طلعت الشمس ثاني يوم الصباح إلا وهو بالبنك يحول لصديقه المبلغ ! كخخخخخ
ساعدوها بأفكار تغير طبعه !
بنات هي من النوع المضحية كثير وصبرت سنين طويلة على ظروفه أول الزواج
وكانت ترضى بلقليل
برأيكم هالشيء عوده ! وخلاه متعود انها صابرة وساكته !
وكانت ترضى بلقليل
برأيكم هالشيء عوده ! وخلاه متعود انها صابرة وساكته !
الصفحة الأخيرة
خليها تذكره بان الاقربون اولى با المعروف
والدين معاملة وتدين مو مزاج ومظاهر وريا
وجمعت لك ها الاحاديث العطره ومن مصادرها عشان ما تقولون صحيحه او لا
وخليها تقراها له
والوعيد لمن عرف الخطا وتجرا عليه
قال صلى الله عليه وسلم: (وأنا خيركم لأهلي).
قال -صلى الله عليه وسلم-: (احرص على ما ينفعك). وقال: (ابدأ بنفسك ثم بمن تعول).
ابدأ بنفسك فتصدق عليها، فإن فضل شيء فلأهلك، فإن فضل عن أهلك شيء فلذي قرابتك، فإن فضل شيء فهكذا وهكذا، يقول: فبين يديك، وعين يمينك وعن شمالك). وتابعه أيوب عن أبي الزبير به نحوه ولفظه: (إذا كان أحدكم فقيرا فليبدأ بنفسه فإن كان فيها فضل فعلى عياله...).
وعن ابن عباس قال: جاء رجل فقال: يا ابن عباس؛ إني أريد أن آمر بالمعروف وأنهي عن المنكر، قال: أو بلغت؟ (أي تستطيع ذلك؟) قال: أرجو، قال: فإن لم تخش أن تفتضح بثلاثة أحرف في كتاب الله عز وجل فافعل، قال: وما هن؟ قال: قوله عز وجل: ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ﴾ أحكمت هذه الآية؟ قال: لا. قال: فالحرف الثاني؟ قال: قوله عز وجل: ﴿كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ﴾ أحكمت هذه الآية؟ قال: لا، قال: فالحرف الثالث؟ قال: قول العبد الصالح شعيب عليه السلام: ﴿وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ﴾ أحكمت هذه الآية؟ قال: لا، قال: فابدأ بنفسك.
والله يفجها عليها لازم توقفه عند حده او تكلم واحد يهابه او يحترمه
دمتم بود