زوجها يخونها مع ابنة اخوه ...........تكاد تجن

انها مصيبه يا اختي
لكن ليست المصيبه لانه يخونها بل لان الخيانه مع محارمه
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ما هذا الزمن الاغبر الذي نعيشه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله لا اعرف ماذا اقول

عيوشه

فعلا مصيبة يعني الحين ها الرجال خاين لاخوه وزوجته

انا مثلك عزيزتي ماقدرت ارد لاني اتفاجئت يوم عرضت علي اختي المشكله فقلت اكتبها هنا

شكرا لمرورك

لاحول ولاقوة إلا بالله أمر مخجل ومخزي
آسفه جدا أن اسمع أن رجلا مسلم يصل به التعدي على حرمات الله إلى هذا الحد
رأيي مادامت واجهته وأظهرت له معرفتها لابد أن تتخذ موقف حازم جدا
اولا بينها وبينه لابد تظهرله انكارها لهالشيء ولاتسكت لورأت شيء مريب بينهم
وبصراحة إذا كان الأمر وصل إلى مالايصبر عليه ليتدخل أحد من أهلها ان كان فيهم من هو أهل للثقه فتخبره بشكوكها وماتراه وهو يتأكد ويقوم بحل الموضوع
أوان لم تجد من يعين ولم يكن هناك من تلجأ إليه منهم فلتقم هي بالتحدث مع بنت الاخ وتنصحها وتخوفها من هذا الانتهاك لحرمات الله وتهددها ان تخبر زوجها وتفضحها لأن الغالب ان من يصل بهم الاستهتار لهذا الحد يخافون ولايستحون

صراااااحة المشكله اذهلتني كثيرا ... وجمدت الدم في عروقي ..

ممكن ان يكون هناك خيانه من الرجل لزوجته ... وهذه على كبرها وعظمها لكنها تحدث احيانا

لكن ان تكون هذه الخيانات مع المحارم فهذه فاجعه ... وبموافقه وانسجام من الطرفين فهذه كارثه اعظم ...

وبملاحظه من الزوجه وسكوت ... وملاحقه وتطاول منهم وتمادي امامهم فهذه الكارثه العظمي ...

اختي الكريمه ... لعل هذه المرأة اخطأت في الشك .. ربما تكون الفتاه تحب عمها وتثق فيه

وعلى مايقولون شايله الميانه ..

ولكن المراة شكوكها زائده ؟؟؟

لكن ان كانت متأكده ....
ولديها ادله ثابته وليس استنتاجات ... يعني انحراف واضح ... لابد ان تعمل بطريقة اخرى ..

لست ادري اي حل يمكن ان يحل مثل هذه المشكله ...

لكن اخبار الرجل بشكها ثم الاقتناع بكلامه خطأ كبير... لانها نبهته الى شكها سواء كان شكها في محله او لا ... ثم تقبلت الوضع وسكتت ... فهي بذلك خففت من عظم المشكله ..

لذلك لاتواجهه مرة اخرى الا ولديها الدليل الملموس ... ثم تنصحهم وتهددهم ... وتنتظر فتره .. فان كفوا وتابوا فالحمد لله ... والا يكون هناك حل اخر ..

لكن انبه انها عندما تواجهه عليها ان تكون جاده وحازمه ومستكبره للمشكله ومستعضمه لها .. ولن تسكت عن هذا يجب ان تصل هذه الرساله الى زوجها اذا تاكدت ..

لاحول ولاقوة إلابالله:26: