السلام عليكم
انا عروسة لي شهر متزوجة اكتشفت زوجي مايصلي ومتهاون بصلاة اقولة صلي قولي طيب وسكتني ومرة يقولي انا ماحب احد يامرني
اعطوني حلولكم الله يسعدكم كيف اخلية يصلي منغيير ماقولة ويحافظ على صلاة
roose9 @roose9
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سوسو و
•
زوجي لا يصلي ، هل اترك الامر | تارك الصلاه
زوجي لا يصلي ، هل اترك الامر | تارك الصلاه
تارك الصلاه
إنَّ دور الزوجة المسلمة الواعية الحريصة على خير بيتها وزوجها أن تعمل جاهدة من أجل المحافظة على بيتها في الدنيا والآخرة، وأن تأخذ بكل الأسباب حتى تحقق الصلاح في كل أفراد البيت، وأن تتحلى في سبيل ذلك بالصبر والنفس الطويل
- حافظي على الحب الذي بينك وبينه ولا تهمليه، فقد يكون ذلك دافعا له لتحسين وضعه، وأن يكون كما يجب في القيام بواجباته، فالحب يدفع لحسن العمل.. وذلك عن طريق الاستقبال الحار عند العودة، ونظرات الود، ولمسات الحنان، ودقات القلوب، وحركات المشاعر، والتزين والتجمل، والعلاقة الجنسية الجيدة، والعمل على توفير البيت الهانئ الهادئ السعيد.. وغير ذلك مما يحافظ على الحب ويزيده مما علمنا إياه الإسلام. كوني أكثر سعة للصدر، وأكثر قبولا للعذر.. لأنك أكثر قربا من ربك ودينك!
- قربي بينه وبين أبنائه أكثر وحببيهم فيه، واستخدمي ذلك للتأثير فيه.. فمن الممكن أن يكونوا سببا في أن يصلي، لأنه يحبهم وهم يحبونه، وإذا كان لا يستطيع فراقهم في الدنيا فكيف يقبل أن يفارقهم في الآخرة حين يدخلون الجنة وحدهم بدونه.
ساعديه على حسن تربية أبنائه، وليست التربية صلاة فقط، بل هي إخراج لشخصيات متوازنة تنفع أنفسها ومن حولها ومجتمعها والإسلام والمسلمين والناس والخلق جميعا.. فهي شخصيات صادقة أمينة، وفية بوعودها ومواعيدها، متعاونة كريمة متعلمة مثقفة مبتكرة منتجة.. إلى غير ذلك من صفات الشخصية المتوازنة التي يحبها الله والإسلام، والسعي لتربيتها كذلك من خلال الحب والحوار والشورى والتعاون وحسن العلاقات مع الآخرين، وتحمل المسئوليات تدريجيا وتنمية المواهب والاهتمام بالعلم والجسد وربطهم بالله تعالى، وحبه وطلب عونه وجنته وخوف ناره، إلى غير ذلك من وسائل. ساعديه على هذا، مما قد يدفعه للصلاة والتمسك بأخلاق الإسلام ليكون قدوة حسنة لهم فيثاب أعظم الثواب، ولا يكون قدوة سيئة فيصيبه الإثم.. وقد يكون ذلك دافعا له ليكون مهتما بتربيتهم إيجابيا بدلا من أن ينسحب ويلهي نفسه في مسلسلات تليفزيونية أو في تضييع أوقاته مع أصدقاء السوء.
- عامليه كمن تريدين دعوته للإسلام، فلو كان غريبًا عنك وليس زوجك، أو كان مريضًا وأنت طبيبته، فهل سيكون أسلوبك الحالي معه هو الأمثل لدعوته.. أو لعلاجه؟!! هل كثرة الإلحاح تقرب أم تبعد؟! وهل قسوة الطبيب على مريضه أو كراهيته له وإهماله الشفقة عليه أن يهلك تشفيه أم تزيده مرضا؟!! وهل كآبة البيت – وهو مستشفى العلاج – تخفف المرض أم تضاعفه؟!.
يتبع : تارك الصلاه
- ابحثي عما في نفسه من خير، واجتهدي في استكشافه، وأشغلي نفسك بذلك بدلا من البحث عن عيوبه فقط، فقد يكون مثلا يصوم، والصوم يقوي إرادة النفس والصلة بالله تعالى، وإذا قوي الإيمان وقويت الإرادة سهل على النفس التمسك بكل خير وترك كل شر، وهو بالفعل يحب أولاده ويحبك، والحب يدفع لكل خير.. فلماذا لا تساعدينه على زيادة هذا الخير بحسن ودوام استخدامه مع الآخرين؟!!
- اهتمي بتنمية أي خير فيه -ولو كان قليلا- حتى يزيد ذلك ثقته في نفسه وأنه لازال يحمل خيرا، ويشجعه ذلك على الازدياد من الخير، بل إن اجتهادك في ملئه بالخير تدريجيا سيزيح الشر من نفسه تلقائيا حتى ينتهي تماما.
- نوعي حديثك معه، فحدثيه عن كل أخلاق الإسلام وليس عن الصلاة فقط، واجعلي تذكرتك له بين الحين والحين وليس كل لحظة، واختاري التوقيت والمكان والمناخ المناسب، حدثيه مثلا عن العلاقات الزوجية في الإسلام، أو تربية الأبناء أو صلة الأرحام أو إتقان الأعمال أو الاهتمام بالمواهب أو الترويح أو غير ذلك من أخلاق الإسلام وقوانينه وأنظمته.. حتى لا يصاب بالملل.
يتبع : تارك الصلاه
- اجتهدي في توجيهه لصحبة صالحة تحتضنه وتذكره دائما بالخير وتعينه عليه وتنسيه الشر وتمنعه منه، فإذا وجد في هذه الصحبة الشفقة والرفق واللين والحب والتقارب والتواصل والاهتمام ودعاء بعضهم لبعض، سيكون لذلك كله تأثيره الإيجابي عليه. – راعي أنه لم يعتد على الصلاة منذ صغره، وحاولي التدرج معه في تحفيزه على الصلاة ودعوته لالتزامها، ولتكن صلاتك أنت والأولاد في البيت ودعوته ليكون إمامكم خطوة لبدء مشوار تغييره، وليعتد الصلاة ولو كانت في البيت، حتى إذا التزم بالصلوات كلها بإذن الله يوما ما، سيكون من السهل دعوته للمحافظة على الجماعات في المسجد، ثم تأتي السنن والنوافل.. وهكذا. وفقك الله وأعانك وأسعدك .. ولا تنسينا من صالح
زوجي لا يصلي ، هل اترك الامر | تارك الصلاه
تارك الصلاه
إنَّ دور الزوجة المسلمة الواعية الحريصة على خير بيتها وزوجها أن تعمل جاهدة من أجل المحافظة على بيتها في الدنيا والآخرة، وأن تأخذ بكل الأسباب حتى تحقق الصلاح في كل أفراد البيت، وأن تتحلى في سبيل ذلك بالصبر والنفس الطويل
- حافظي على الحب الذي بينك وبينه ولا تهمليه، فقد يكون ذلك دافعا له لتحسين وضعه، وأن يكون كما يجب في القيام بواجباته، فالحب يدفع لحسن العمل.. وذلك عن طريق الاستقبال الحار عند العودة، ونظرات الود، ولمسات الحنان، ودقات القلوب، وحركات المشاعر، والتزين والتجمل، والعلاقة الجنسية الجيدة، والعمل على توفير البيت الهانئ الهادئ السعيد.. وغير ذلك مما يحافظ على الحب ويزيده مما علمنا إياه الإسلام. كوني أكثر سعة للصدر، وأكثر قبولا للعذر.. لأنك أكثر قربا من ربك ودينك!
- قربي بينه وبين أبنائه أكثر وحببيهم فيه، واستخدمي ذلك للتأثير فيه.. فمن الممكن أن يكونوا سببا في أن يصلي، لأنه يحبهم وهم يحبونه، وإذا كان لا يستطيع فراقهم في الدنيا فكيف يقبل أن يفارقهم في الآخرة حين يدخلون الجنة وحدهم بدونه.
ساعديه على حسن تربية أبنائه، وليست التربية صلاة فقط، بل هي إخراج لشخصيات متوازنة تنفع أنفسها ومن حولها ومجتمعها والإسلام والمسلمين والناس والخلق جميعا.. فهي شخصيات صادقة أمينة، وفية بوعودها ومواعيدها، متعاونة كريمة متعلمة مثقفة مبتكرة منتجة.. إلى غير ذلك من صفات الشخصية المتوازنة التي يحبها الله والإسلام، والسعي لتربيتها كذلك من خلال الحب والحوار والشورى والتعاون وحسن العلاقات مع الآخرين، وتحمل المسئوليات تدريجيا وتنمية المواهب والاهتمام بالعلم والجسد وربطهم بالله تعالى، وحبه وطلب عونه وجنته وخوف ناره، إلى غير ذلك من وسائل. ساعديه على هذا، مما قد يدفعه للصلاة والتمسك بأخلاق الإسلام ليكون قدوة حسنة لهم فيثاب أعظم الثواب، ولا يكون قدوة سيئة فيصيبه الإثم.. وقد يكون ذلك دافعا له ليكون مهتما بتربيتهم إيجابيا بدلا من أن ينسحب ويلهي نفسه في مسلسلات تليفزيونية أو في تضييع أوقاته مع أصدقاء السوء.
- عامليه كمن تريدين دعوته للإسلام، فلو كان غريبًا عنك وليس زوجك، أو كان مريضًا وأنت طبيبته، فهل سيكون أسلوبك الحالي معه هو الأمثل لدعوته.. أو لعلاجه؟!! هل كثرة الإلحاح تقرب أم تبعد؟! وهل قسوة الطبيب على مريضه أو كراهيته له وإهماله الشفقة عليه أن يهلك تشفيه أم تزيده مرضا؟!! وهل كآبة البيت – وهو مستشفى العلاج – تخفف المرض أم تضاعفه؟!.
يتبع : تارك الصلاه
- ابحثي عما في نفسه من خير، واجتهدي في استكشافه، وأشغلي نفسك بذلك بدلا من البحث عن عيوبه فقط، فقد يكون مثلا يصوم، والصوم يقوي إرادة النفس والصلة بالله تعالى، وإذا قوي الإيمان وقويت الإرادة سهل على النفس التمسك بكل خير وترك كل شر، وهو بالفعل يحب أولاده ويحبك، والحب يدفع لكل خير.. فلماذا لا تساعدينه على زيادة هذا الخير بحسن ودوام استخدامه مع الآخرين؟!!
- اهتمي بتنمية أي خير فيه -ولو كان قليلا- حتى يزيد ذلك ثقته في نفسه وأنه لازال يحمل خيرا، ويشجعه ذلك على الازدياد من الخير، بل إن اجتهادك في ملئه بالخير تدريجيا سيزيح الشر من نفسه تلقائيا حتى ينتهي تماما.
- نوعي حديثك معه، فحدثيه عن كل أخلاق الإسلام وليس عن الصلاة فقط، واجعلي تذكرتك له بين الحين والحين وليس كل لحظة، واختاري التوقيت والمكان والمناخ المناسب، حدثيه مثلا عن العلاقات الزوجية في الإسلام، أو تربية الأبناء أو صلة الأرحام أو إتقان الأعمال أو الاهتمام بالمواهب أو الترويح أو غير ذلك من أخلاق الإسلام وقوانينه وأنظمته.. حتى لا يصاب بالملل.
يتبع : تارك الصلاه
- اجتهدي في توجيهه لصحبة صالحة تحتضنه وتذكره دائما بالخير وتعينه عليه وتنسيه الشر وتمنعه منه، فإذا وجد في هذه الصحبة الشفقة والرفق واللين والحب والتقارب والتواصل والاهتمام ودعاء بعضهم لبعض، سيكون لذلك كله تأثيره الإيجابي عليه. – راعي أنه لم يعتد على الصلاة منذ صغره، وحاولي التدرج معه في تحفيزه على الصلاة ودعوته لالتزامها، ولتكن صلاتك أنت والأولاد في البيت ودعوته ليكون إمامكم خطوة لبدء مشوار تغييره، وليعتد الصلاة ولو كانت في البيت، حتى إذا التزم بالصلوات كلها بإذن الله يوما ما، سيكون من السهل دعوته للمحافظة على الجماعات في المسجد، ثم تأتي السنن والنوافل.. وهكذا. وفقك الله وأعانك وأسعدك .. ولا تنسينا من صالح
http://www.youtube.com/watch?v=El-q2BpYXIg
زوجى لا يصلى ماذا افعل له - الشيخ محمد العريفى
يارب اكوووووون اعطيتك الفائدة اختي
زوجى لا يصلى ماذا افعل له - الشيخ محمد العريفى
يارب اكوووووون اعطيتك الفائدة اختي
أكتفي بـ رد الأخوات .. (ماشاء الله
من أجمل الردود بارك الله فيهن
إن شاء الله إستفدتي من ردودهن "
رفع الله قدرك في الدارين ..
ووفقك الله ..
أوصيكي بـ الأستغفار في اليوم أكثر من
1000 مره ..
من أجمل الردود بارك الله فيهن
إن شاء الله إستفدتي من ردودهن "
رفع الله قدرك في الدارين ..
ووفقك الله ..
أوصيكي بـ الأستغفار في اليوم أكثر من
1000 مره ..
الصفحة الأخيرة
يعني انا عادة اجهز الثوب والشماغ وبيوم الجمعه مثلا اشب البخور واغمته بالغرفة لما يقوم..
صلي قدامه يتفشل ويقوم
ولاتدققين على السالفة عشان ما يدقر عندها ويعاند..
وادعي الله له بالصلاح
وفيه شي كان فيه لوحة فيها احاديث عن الصلاة علقيها بالغرفة
احب الحديث الي معناه
من صلح صلاة الفجر ففي....
من صلى صلاة الظهر ففي...
من صلى صلاة العصر.....
الخ الحديث ..ابحثي عنه واطبعيه وعلقيه ترا الحديث هذا مؤثر وقوي..