$el.classList.remove('shaking'), 820))"
x-transition:enter="ease-out duration-300"
x-transition:enter-start="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-transition:enter-end="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave="ease-in duration-200"
x-transition:leave-start="opacity-100 translate-y-0 sm:scale-100"
x-transition:leave-end="opacity-0 translate-y-4 sm:translate-y-0 sm:scale-95"
x-bind:class="modalWidth"
class="inline-block w-full align-bottom bg-white dark:bg-neutral-900 rounded-lg text-right overflow-hidden shadow-xl transform transition-all sm:my-8 sm:align-middle sm:w-full"
id="modal-container"
>
نحن نصحناها تحل مشكلتها مباشرة وماتنتظر لوقت زيارة اهلها وتعتذر لاجل لايربط بين اعتذارها وحاجتها لاهلها ويلجأ لهالاسلوب مرة ثانية
مو تعمل خطوط حمراء وخضراء وتكبرها وتعانده فتأخذ المشكلة منحى اخر !!
ترا انتي فاهمة قيمة الزوجة وكرامتها غلط ,,في شي اسمه التصرف بحكمة .. الرجل قوام على المرأة واذا تصرف تصرف غلط مو نعاملهم بالمثل وبالتساوي والعناد!!! الحياة عمرها ماتمشي هكذا
وأما كلامك عن الدين فاقرأي حكم الدين في ذلك بعدين اعترضي وقولي هذا مو من الدين مو تقولي كلام من عندك وتشيشي المرأة على زوجها وتطالبي بحريتها وحقوقها على طريقتك وبعدين تقولي هذا من الدين !!
ولتعلمي حكم تصرف الزوجة في ذلك :: وأما امتناع الزوجة من زيارة أهله إذا دعاها إلى ذلك, بسبب منعها من زيارة أهلها فلا ينيغي, وإذا كان الزوج قد ارتكب خطأ في هذا فلا ينبغي أن تقابل الزوجة هذا بمعصية الله ومخالفة أمر زوجها الذي له عليها حق الطاعة بالمعروف ( مركز الفتوى اسلام ويب) .
ويقول الشيخ عبدالرحمن السحيم في فتوى (غاضبة على زوجها لأنه لا يذهب بها للمنتزهات - منتديات الإرشاد ...)
وإذا سمعت المرأة كلام النساء فإنها سوف تتعب وتُتعِب غيرها ، خاصة من لا تنصح لها ، أو تزعم النصح وليست من أهله ! مثل اللواتي ينصحنها بأن تكون قوية شخصية ! أو اللواتي نصحنها أن لا تلّبي له كل طلب !
فهذه نصائح هَدم بيوت ، وليست نصائح مِن أجل حياة أفضل ! لأنها سوف تصطدم بشخصية الرجل ، إذ له حقّ القوامة ، وقد فات الأوان أيضا ! وأما أنها لا تُلبّي له كل طلب ، فهذا خلاف ما أمَر به النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمَر المرأة أن تُلبّي حاجة زوجها ولو كانت في حال لا تُسعفها نفسها تلبية رغبته .
قال عليه الصلاة والسلام : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمَرتُ المرأة أن تسجد لزوجها ، ولا تُؤَدِّي المرأة حقّ الله عز وجل عليها كله حتى تؤدى حقّ زوجها عليها كله ، حتى لو سألها نفسها وهى على ظَهر قَتب لأعطته إياه . رواه الإمام أحمد .
قال ابن الأثير : القَتَب للجَمل كالإِكاف لغيره . ومعناه الحثُّ لهنّ على مُط اوعة أزواجِهن ، وأنه لا يَسعُهُنّ الامتناع في هذه الحال ، فكيف في غيرها ؟ وقيل : إن نسِاء العرب كُنَّ إذا أَردْن الولادة جلسْنَ على قَتَب ويقلن إنه أسْلسُ لخرُوج الولد ، فأُرِيدت تلك الحالة ! قال أبو عبيد : كُنَّا نرى أن المعنى : وهي تَسِير على ظَهْر البعير ، فجاء التفسير بغير ذلك . اهـ .
ألم أقُل : إن من النصائح ما هو هدم للبيوت ؟!
فهل تسمع لكلام صويحباتها الهدّامات ؟ أو تستمع لقول من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم في تلبية رغبات زوجها ، ولو لم يكن لها رغبة في ذلك ؟!