
احاسيس سرمديه
•
الله يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنة , وأموات المسلمين أجمعين


هلا أختي فيك ,,,
أول شي أسأل الله أن يرحم زوجك ويغفر له ويتجاوز عنه ويجعل
قبره روضة من رياض الجنة,,
وأسأله ان يرزقك الصبر على فرااقه,,,
حبيت أفيدك غااليتي بكل ما سألتي عنه ,, وما أريد منك إلا دعوة من فمك بظهر الغيب
بأن يفرج الرحمن عني ما أهمني ويفك كرباتي كلها وكربات من أحب,,
أول سؤال // هل يعرف الميت من الذي أهدى له العمل الصالح؟؟
شوفي يا غالية بنسخلك الجواب من موقع إسلام ويب وهو موقع يشرف عليه
جماعة من طلبة العلم الشرعي المتمرسين,,
أما قول السائل الكريم: هل يعرفون أنها مني ؟ فالظاهر أن ذلك حاصل
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرجل لترفع درجته في الجنة
فيقول: أنى هذا؟ فيقال: باستغفار ولدك لك.
رواه ابن ماجه وأحمد، وحسنه الألباني.
ويؤكد ذلك عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: إن أعمالكم تعرض على
أقاربكم وعشائركم من الأموات، فإن كان خيرا استبشروا به،
وإن كان غير ذلك قالوا: اللهم لا تمتهم حتى تهديهم كما هديتنا.
رواه أحمد، وصححه الألباني
ا
نتهى كلامهم أثابهم الله,,
إذاً : النتيجة أن الميت يعلم بمن أهدى إليه العمل الصالح ,,,
أول شي أسأل الله أن يرحم زوجك ويغفر له ويتجاوز عنه ويجعل
قبره روضة من رياض الجنة,,
وأسأله ان يرزقك الصبر على فرااقه,,,
حبيت أفيدك غااليتي بكل ما سألتي عنه ,, وما أريد منك إلا دعوة من فمك بظهر الغيب
بأن يفرج الرحمن عني ما أهمني ويفك كرباتي كلها وكربات من أحب,,
أول سؤال // هل يعرف الميت من الذي أهدى له العمل الصالح؟؟
شوفي يا غالية بنسخلك الجواب من موقع إسلام ويب وهو موقع يشرف عليه
جماعة من طلبة العلم الشرعي المتمرسين,,
أما قول السائل الكريم: هل يعرفون أنها مني ؟ فالظاهر أن ذلك حاصل
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرجل لترفع درجته في الجنة
فيقول: أنى هذا؟ فيقال: باستغفار ولدك لك.
رواه ابن ماجه وأحمد، وحسنه الألباني.
ويؤكد ذلك عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: إن أعمالكم تعرض على
أقاربكم وعشائركم من الأموات، فإن كان خيرا استبشروا به،
وإن كان غير ذلك قالوا: اللهم لا تمتهم حتى تهديهم كما هديتنا.
رواه أحمد، وصححه الألباني
ا
نتهى كلامهم أثابهم الله,,
إذاً : النتيجة أن الميت يعلم بمن أهدى إليه العمل الصالح ,,,

ثاني سؤال// هل يسمعون كلامك ؟وهل يعرفون ما يجري في الدنيا؟؟
وأيضاً هذا الجواب من موقع اسلام ويب,,,
وأما شعور الميت بحال أهله فمن الأمور الغيبية التي لا ينبغي
الخوض فيها إلا على ضوء نصوص الوحي، ومن هذه النصوص
قول النبي صلى الله عليه وسلم:
" إذا حضر المؤمن أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون:
اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان.
فتخرج كأطيب ريح المسك حتى أنه ليناوله بعضهم بعضا حتى يأتون به
باب السماء، فيقولون: ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض. فيأتون
به أرواح المؤمنين فلهم أشد فرحا به من أحدكم بغائبه يقدم عليه،
فيسألونه: ماذا فعل فلان؟ ماذا فعل فلان؟ فيقولون: دعوه فإنه كان
في غم الدنيا. فإذا قال: أما أتاكم؟ قالوا: ذهب به إلى أمه الهاوية ..
رواه النسائي وصححه الألباني
إذا ما وضح لك معنى الحديث قوليلي وأشرحه لك ...
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن الأحياء إذا زاروا الأموات،
هل يعلمون بزيارتهم وهل يعلمون بالميت إذا مات من قرابتهم أو غيره؟
فأجاب: نعم، قد جاءت الآثار بتلاقيهم وتساؤلهم وعرض أعمال
الأحياء على الأموات .. مجموع الفتاوى.
وبحث ابن القيم ـ رحمه الله ـ هذه الموضوع في كتاب (الروح) في عدة مسائل،
منها: هل تعرف الأموات زيارة الأحياء وسلامهم أم لا ؟
وقال تحتها:
السلف مجمعون على هذا، وقد تواترت الآثار عنهم بأن الميت يعرف
زيارة الحي له ويستبشر به .... ويكفي في هذا تسمية المسلم عليهم زائرا،
ولولا أنهم يشعرون به لما صح تسميته زائرا. اهـ.
ومنها مسألة: أرواح الموتى هل تتلاقى وتتزاور وتتذاكر أم لا ؟
وقال تحتها:
وهي أيضا مسألة شريفة كبيرة القدر، وجوابها: أن الأرواح قسمان:
أرواح معذبة، وأرواح منعمة. فالمعذبة في شغل بما هي فيه من العذاب
عن التزاور والتلاقي. والأرواح المنعمة المرسلة غير المحبوسة تتلاقى
وتتزاور وتتذاكر ما كان منها في الدنيا، وما يكون من أهل الدنيا اهـ.
وتعرض ابن كثير أيضا لهذه المسألة في تفسيره عند قوله تعالى:
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ (التوبة:105)
وقال: قد ورد أن أعمال الأحياء تُعرَض على الأموات من الأقرباء
والعشائر في البرزخ ... اهـ.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأما سماع الأموات كلام الأحياء
فقد اختلف فيه العلماء فمنهم من أثبته ومنهم من نفاه، والصحيح
أن الميت يسمع كلام الأحياء لما ثبت في الصحيحين عن أنس أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الميت إذا وضع في قبره إنه
ليسمع خفق نعالهم إذا انصرفوا.
وقد ثبت في الصحيحين عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه
وسلم وقف على القليب فقال: هل وجدتم ما وعد ربكم حقاًً...
إلى أن قال: والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم.
وقد ثبت في الصحيحين من غير وجه أنه صلى الله عليه وسلم
كان يأمر بالسلام على أهل القبور ويقول: قولوا السلام عليكم
أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون... الحديث
قال ابن تيمية: فهذا خطاب لهم وإنما يخاطب من يسمع.
وقال في موضع آخر: إن الميت يسمع من الجملة كلام
الحي ولا يجب أن يكون السمع له دائماً، بل قد يسمع في
حال دون حال كما قد يعرض للحي، فإنه قد يسمع أحياناً
خطاب من يخاطبه وقد لا يسمع لعارض له. اهـ
أما إحساس الميت وعلمه بما يجري في العالم،
فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
قد جاءت الآثار بتلاقيهم وتساؤلهم وعرض أعمال الأحياء على الأموات
كما روى ابن المبارك عن أبي أيوب الأنصاري: إذا قبضت نفس المؤمن
تلقاها أهل الرحمة من عباد الله كما يتلقون البشير في الدنيا فيقبلون عليه
ويسألونه فيقول بعضهم لبعض انظروا أخاكم يستريح، فإنه كان في
كرب شديد، قال: فيقبلون عليه ويسألونه ما فعل فلان وما فعلت فلانة
هل تزوجت. اهـ
وإسناده جيد كما قال الحافظ العراقي في تخريج الإحياء،
ملااااحة // للأمانة هذا الجواب نسخته من أكثر من فتوى من الموقع
الله يجعله في ميزان حسناتهم,,
إذاً : النتيجة حبيبتي ,,, ورد في أحاديث صحيحة أن الميت يسمع
كلام الأحياء ,, وأن الميت يشعر بحال أهله في الدنيا,,,
وأيضاً هذا الجواب من موقع اسلام ويب,,,
وأما شعور الميت بحال أهله فمن الأمور الغيبية التي لا ينبغي
الخوض فيها إلا على ضوء نصوص الوحي، ومن هذه النصوص
قول النبي صلى الله عليه وسلم:
" إذا حضر المؤمن أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون:
اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان.
فتخرج كأطيب ريح المسك حتى أنه ليناوله بعضهم بعضا حتى يأتون به
باب السماء، فيقولون: ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض. فيأتون
به أرواح المؤمنين فلهم أشد فرحا به من أحدكم بغائبه يقدم عليه،
فيسألونه: ماذا فعل فلان؟ ماذا فعل فلان؟ فيقولون: دعوه فإنه كان
في غم الدنيا. فإذا قال: أما أتاكم؟ قالوا: ذهب به إلى أمه الهاوية ..
رواه النسائي وصححه الألباني
إذا ما وضح لك معنى الحديث قوليلي وأشرحه لك ...
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن الأحياء إذا زاروا الأموات،
هل يعلمون بزيارتهم وهل يعلمون بالميت إذا مات من قرابتهم أو غيره؟
فأجاب: نعم، قد جاءت الآثار بتلاقيهم وتساؤلهم وعرض أعمال
الأحياء على الأموات .. مجموع الفتاوى.
وبحث ابن القيم ـ رحمه الله ـ هذه الموضوع في كتاب (الروح) في عدة مسائل،
منها: هل تعرف الأموات زيارة الأحياء وسلامهم أم لا ؟
وقال تحتها:
السلف مجمعون على هذا، وقد تواترت الآثار عنهم بأن الميت يعرف
زيارة الحي له ويستبشر به .... ويكفي في هذا تسمية المسلم عليهم زائرا،
ولولا أنهم يشعرون به لما صح تسميته زائرا. اهـ.
ومنها مسألة: أرواح الموتى هل تتلاقى وتتزاور وتتذاكر أم لا ؟
وقال تحتها:
وهي أيضا مسألة شريفة كبيرة القدر، وجوابها: أن الأرواح قسمان:
أرواح معذبة، وأرواح منعمة. فالمعذبة في شغل بما هي فيه من العذاب
عن التزاور والتلاقي. والأرواح المنعمة المرسلة غير المحبوسة تتلاقى
وتتزاور وتتذاكر ما كان منها في الدنيا، وما يكون من أهل الدنيا اهـ.
وتعرض ابن كثير أيضا لهذه المسألة في تفسيره عند قوله تعالى:
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ (التوبة:105)
وقال: قد ورد أن أعمال الأحياء تُعرَض على الأموات من الأقرباء
والعشائر في البرزخ ... اهـ.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأما سماع الأموات كلام الأحياء
فقد اختلف فيه العلماء فمنهم من أثبته ومنهم من نفاه، والصحيح
أن الميت يسمع كلام الأحياء لما ثبت في الصحيحين عن أنس أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الميت إذا وضع في قبره إنه
ليسمع خفق نعالهم إذا انصرفوا.
وقد ثبت في الصحيحين عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه
وسلم وقف على القليب فقال: هل وجدتم ما وعد ربكم حقاًً...
إلى أن قال: والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم.
وقد ثبت في الصحيحين من غير وجه أنه صلى الله عليه وسلم
كان يأمر بالسلام على أهل القبور ويقول: قولوا السلام عليكم
أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون... الحديث
قال ابن تيمية: فهذا خطاب لهم وإنما يخاطب من يسمع.
وقال في موضع آخر: إن الميت يسمع من الجملة كلام
الحي ولا يجب أن يكون السمع له دائماً، بل قد يسمع في
حال دون حال كما قد يعرض للحي، فإنه قد يسمع أحياناً
خطاب من يخاطبه وقد لا يسمع لعارض له. اهـ
أما إحساس الميت وعلمه بما يجري في العالم،
فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
قد جاءت الآثار بتلاقيهم وتساؤلهم وعرض أعمال الأحياء على الأموات
كما روى ابن المبارك عن أبي أيوب الأنصاري: إذا قبضت نفس المؤمن
تلقاها أهل الرحمة من عباد الله كما يتلقون البشير في الدنيا فيقبلون عليه
ويسألونه فيقول بعضهم لبعض انظروا أخاكم يستريح، فإنه كان في
كرب شديد، قال: فيقبلون عليه ويسألونه ما فعل فلان وما فعلت فلانة
هل تزوجت. اهـ
وإسناده جيد كما قال الحافظ العراقي في تخريج الإحياء،
ملااااحة // للأمانة هذا الجواب نسخته من أكثر من فتوى من الموقع
الله يجعله في ميزان حسناتهم,,
إذاً : النتيجة حبيبتي ,,, ورد في أحاديث صحيحة أن الميت يسمع
كلام الأحياء ,, وأن الميت يشعر بحال أهله في الدنيا,,,

ثالث سؤال// ما الذي يصح أن تفعليه لزوجك..؟؟ غير الاستغفار والصدقة؟
بنسخلك الجواب أيضاً من إسلام ويب,,,
قال صاحب الإقناع وهو حنبلي المذهب:
وكل قربة فعلها المسلم وجعل ثوابها
أو بعضها .. لمسلم حي أو ميت جاز، ونفعه، لحصول الثواب له.
وجاء في موقع إسلام ويب,,في إجابة على أحد السائلين ,,
وعلى وجه العموم فإن كل عمل صالح تفعله بنية التقرب إلى الله
تعالى وتنوي ثوابه لوالدك فإنه يصل إليه بإذن الله تعالى،
ولعل من أهم ما ينفعه صلاحك في نفسك وطاعتك لربك،
شوفي أختي هذا الرابط يسأل فيه السائل عن القربات التي يفعلها للميت ,,
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=120812
النتيجة والمختصر// يا غالية ,, أي قربة لله فعلتيها من صلاة أو ذكر أو صيام أو حج
أو غيرها وجعلت ثوابها لزوجك تصله بإذن الله, وهذا مذهبنا الحنبلي,,,
لكن الأفضل ,, أن تقتصري على الدعاء له والاستغفار والصدقة عنه بكل أشكالها,,
والحج والعمرة إن استطعت ,,,
وكيفية الاستغفار // قولي : اللهم اغفر لفلان ,, اللهم اغفر لفلان ((وسمي زوجك ))
شوفي هذا الرابط تسأل فيه الأخت نفس سؤالك بالضبط ,,
ما هو أفضل ما أستطيع أن أقدمه لزوجي المتوفى
غير الصدقة وذكره بالرحمة وصيانة أولادنا والاهتمام بهم.؟؟
هذا الجواب,,
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=101573
وهذا الرابط يفيدك كثيررر بإذن الله,,
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=200902
الصفحة الأخيرة