
لدَن •
•
الله يفرج همك

تولان
•
بس ليدي :
نحن متعودين من ١٥ سنة وهي مدة زواجنا انه نقضي العيد في بيت أهله وما عارفه هالعيد كيف اتصرف؟! بإيش تشوروا علي؟ اروح كالعادة أقضي العيد عند أهله؟ او اروح بيت أهلي بس اولادي لازم هو بيأخذهم لكن انا ما ناويه اروح معه اذا رحت بروح مع السواق انا وبعض عيالي انتو ايش رأيكن؟!نحن متعودين من ١٥ سنة وهي مدة زواجنا انه نقضي العيد في بيت أهله وما عارفه هالعيد كيف اتصرف؟! بإيش...
استخيري

ان شاء الله تروحين تعيدين مع زوجك وأولادك ويكون احلا عيد وآخر خصام بينكم
الله يسخره لك يارب
الله يسخره لك يارب

بس ليدي
•
شذا الحجاز :
ان شاء الله تروحين تعيدين مع زوجك وأولادك ويكون احلا عيد وآخر خصام بينكم الله يسخره لك ياربان شاء الله تروحين تعيدين مع زوجك وأولادك ويكون احلا عيد وآخر خصام بينكم الله يسخره لك يارب
آمين يا رب العالمين
الله يسمع منك
والله وحده القادر انه يخليه يندم ويتراجع عن طبع الخصام اللي ضاع فيه احلى ايام وسنين عمرنا
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
يا رب اقدر اتغلب على شعور القهر اللي بداخلي
ماني عارفه كيف راح اقدر اسامحه على اجازتنا اللي ضاعت او على اغراض العيد اللي للآن ما قضيت منها شي
او على الفضائح والمواقف المحرجة اللي خلاني فيها قدام اهله
او على اهماله لي ولاولاده وتركه لنا وتخييمه في بيت اهله بالاسابيع ونحن يجينا يوم او بالكثير يومين ويرجع لاهله طوال شهرين
او على ضربه لي وهذا وحده كوم وبدون اي احساس بالندم وفوقه خصام شهور
آه يا اخواتي
متعب شعور القهر والظلم
متعب ومميت تحول شعور الحب اتجاه شخص الى شعور القهر والحقد
اللهم أسألك العفو والعافية
الله يسمع منك
والله وحده القادر انه يخليه يندم ويتراجع عن طبع الخصام اللي ضاع فيه احلى ايام وسنين عمرنا
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
يا رب اقدر اتغلب على شعور القهر اللي بداخلي
ماني عارفه كيف راح اقدر اسامحه على اجازتنا اللي ضاعت او على اغراض العيد اللي للآن ما قضيت منها شي
او على الفضائح والمواقف المحرجة اللي خلاني فيها قدام اهله
او على اهماله لي ولاولاده وتركه لنا وتخييمه في بيت اهله بالاسابيع ونحن يجينا يوم او بالكثير يومين ويرجع لاهله طوال شهرين
او على ضربه لي وهذا وحده كوم وبدون اي احساس بالندم وفوقه خصام شهور
آه يا اخواتي
متعب شعور القهر والظلم
متعب ومميت تحول شعور الحب اتجاه شخص الى شعور القهر والحقد
اللهم أسألك العفو والعافية

الصفحة الأخيرة