تصرف زوجك و اصرارك أن لو بيسوي التحليل و طلعت النتيجه راح تجمعين اخوك بأهله هنا راح تطبقين بالشرع الملاعنه
بمعنى زوج شك بزوجته و ما عنده شهود و هنا يتلاعن الزوجان و بعدها يتم الطلاق
و اللعنة تحل على الكاذب منهم
قوله تعالى ( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ )
في حال عمل التحليل فهو عنده شك قطعاً بالرذيله من غير شهود و لبراءة ساحتك عليك بالملاعنه و اللعنة على الكاذب منكما و بعدها يحصل الفراق
فهو متخوف ان توصل لهذي النقطه و بدليل نبهك ما يطلع برا البيت
بمعنى زوج شك بزوجته و ما عنده شهود و هنا يتلاعن الزوجان و بعدها يتم الطلاق
و اللعنة تحل على الكاذب منهم
قوله تعالى ( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ )
في حال عمل التحليل فهو عنده شك قطعاً بالرذيله من غير شهود و لبراءة ساحتك عليك بالملاعنه و اللعنة على الكاذب منكما و بعدها يحصل الفراق
فهو متخوف ان توصل لهذي النقطه و بدليل نبهك ما يطلع برا البيت
الصفحة الأخيرة
ثانيا حتى لو مو عادي عندهم ماتوصل للشرف مرا قويه هذي...