زوجي قال

الأسرة والمجتمع

انا وزوجي بيننا فتور عاطفي ورسميه في المعامله والسبب انه تزوج علي من سنتين المهم اليوم جاني يبغا ينام معي قلتله اسفه مابغى ازود الضحايا بعلاقتنا زعل وعصب وقال اذا كنتي ماتبغين تعيشين معي منتي مجبوره قلت انا صابرة عشان بناتي قال ماراح يضيعون كل يوم وانتي مزعجتنا ضحايا ضحايا كل كلامك يدل انك تكرهيني قلت انا كلام انت افعالك تدل على كرهك لي
الزبده طلع للدوام وهو يقول عيشي حياتك مو لازم تصبرين عشان البنات
وش رايكم من الغلطان


__________________
33
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

rooz1122
rooz1122
ياقلبي ماجاك الا لانه يحبك فاقد شي ما لقاه عند زوجته الثانيه
الوردة النائية
الله يعينك بس هادا حقو الشرعي
انا عارفه لما بيتزوج الرجل على زوجته
ما بتقدر تعطي حقو لانها مجروحة
******
ام لوجي
ام لوجي
والله الغلطانه انتي
خلاص الرجال تزوج وخلاص
وانتي دورك يا تكسبيه اوتنفريه
وانتي عيشي حياتك مع زوجك وانسي الزوجه الثانيه
وشيليها تماااااما من راسك
ادري انه صعب بس مالك الا هالحل
الجدة الصغيره
انت الغلطانه الله يهديك..استوجبتي لعنة الملائكه برفضك....انتبهي لنفسك لاتضيعينها بعنااد...

زواج زوجك مو معناه انه يكرهك واسألي اللي تزوجوا رجالهن عليهن وشلون بطيب تعاملهن كسبن رجالهن واحترامهم...
ام عبدالله 3
ام عبدالله 3
والله احس انتي غلطانه وحرام اللي ترد زوجها
معصية الزوج وتكدير حياته ذنب عظيم، ومعصية تؤدي بالمرأة إلى غضب الله ولعنته، إذا كان زوجها صالحاً لا يأمرها إلا بخير، ولا يطلب منها إلا ما تطيقه نفسها من الأمور المعروفة لا المنكرة، فقد جاء في حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الرجل إذا دعا امرأته إلى فراشه ولم تجبه لعنتها الملائكة حتى الصباح، وسوف يكون حديثنا عن هذا الموضوع - إن شاء الله تعالى -.
نص الحديث الشريف:
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح).2
وفي رواية لمسلم: (إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح).

شرح الحديث:
(إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه) قال بن أبي جمرة: "الظاهر أن الفراش كناية عن الجماع، ويقويه قوله: (الولد للفراش) أي لمن يطأ في الفراش، والكناية عن الأشياء التي يستحي منها كثيرة في القرآن والسنة"، قال: "وظاهر الحديث اختصاص اللعن بما إذا وقع منها ذلك ليلاً لقوله (حتى تصبح)، وكأن السر تأكد ذلك الشأن في الليل وقوة الباعث عليه، ولا يلزم من ذلك أنه يجوز لها الامتناع في النهار، وإنما خص الليل بالذكر لأنه المظنة لذلك" ا