السلام عليكم ورحمة الله
لم أنم الليل كله ..صدقيني انشغلت عليك جدا
طرحت عدة أسئلة جوابها قاس كثيرا
و فكرت لو كنت مكانك اواجهه بكل قوة و عنف
و ليس الامر فيه تروي او مسايرة لأنه خطأ فاحش عظيم
و العيش مع هذا الزوج فيه خطر عليك و على ولدك و على دينك
و لا أقول تطلقي منه بل عالجيه فورا و بكل السبل حتى نعرف وجهته إلى أين؟
ثم فكري معي أنه ربط موعدا مع أحد المعارف بالإنستقرام للقاء بعد شهرين
يعني بالوقت الذي تضعين فيه مولودك و الأولى أنه ينشغل بك و بمولوده الجديد هو قرر أن
يكون مع الطرف الآخر يقضي شهوته و ليتها كانت زوجة ثانية كنا استسغنا الأمر و لو أنه مر
ما حدث هو مصيبة بكل المقاييس ، مصيبة في هذا الزوج الذي أعرض عن الطيب الطهور
الذي أحله الله له من أهله ، ويريد اليتلوث بالنجس والقاذورات ،
وانتكست فطرته فيريد الخروج عن المعقول
اطلعينا بالجديد فقلبي مشغول جدا عليك
الله يهديه.....................الله المستعان
الله المستعان
الله المستعان

راجعيه عذه الفتوى بخصوص هذا الفعل الشنيع للشيخ بن باز رحمه الله
من حديث (لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط..)
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه
أما بعد: فحديث ابن عباس فيه الدلالة على أن من عمل عمل قوم لوط يقتل وقد أجمع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم على قتله وقال بعضهم يرمى من شاهق كما فعل الله بقوم لوط، فالمقصود أن إجماع الأئمة والصحابة رضي الله عنهم منعقد على قتله، وقال بعض أهل العلم: أنه يعامل معاملة الزاني إن كان بكرًا جلد مائة ويغرب سنة وإن كان ثيبًا يرجم، والصواب أنه يقتل مطلقًا وإن لم يكن ثيبًا، هذا هو الصواب بإجماع الصحابة على ذلك ولهذا الحديث وإن كان في سنده اختلاف لكنه لا بأس به رجاله ثقات، ويتأيد بإجماع الصحابة رضي الله عنهم، وقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، وأما من أتى الدابة فالصواب أنه يعزر؛ لأنه لا يعتمد في قتله على هذا الحديث لعدم ما يؤيده ولكن يعزر لإتيانه الفاحشة مع الدابة، ولهذا ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما أن من أتى الدابة قال: إنه يعزر يعني يؤدب بما يراه ولي الأمر.
والحديث الثاني: حديث أن النبي ﷺ ضرب وغرب والصديق وعمر كل هذا ثابت عن النبي ﷺ أن البكر يغرب سنة وهذا تكفي فيه السنة عن النبي ﷺ كما في الحديث الصحيح.
والحديث الثالث: أن رسول الله ﷺ لعن المخنث من الرجال والمترجلات من النساء وقال: أخرجوهم من بيوتكم!. والمخنث من الرجال هو المتشبه بالنساء، والمترجلة من النساء هي المتشبهة بالرجال فكل هذا منكر ومن الكبائر، فلا يجوز للمرأة أن تتشبه بالرجال، ولا يجوز للرجل أن يتشبه بالنساء لا في الكلام ولا في المشية ولا في اللباس، وهكذا المرأة ليس لها أن تتشبه بالرجال لا بالكلام ولا باللباس ولا بالمشية، كل ذلك منكر ومن كبائر الذنوب والواجب التأديب على ذلك ولهذا لعن الرسول ﷺ
من فعل ذلك وقال: أخرجوهم من بيوتكم، فكون الرجل يتشبه بالنساء لا يبقى مع النساء يجب أن يخرج، لأن هذا قد يكون فعله ليحتال لذلك على عورات المسلمين فيجب أن يعزر ويؤدب حتى يستقيم.
والأحاديث الأخرى فيها الدلالة على أن الحدود تدرأ بالشبهات وإن كانت ضعيفة لكن يشد بعضها بعضًا ويؤيدها من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه؛ لأن الأصل براءته فإذا كان هناك حد لم تثبت به البينة يدرأ بالشبهات حتى تثبت البينة التي لا يبقى معها شبهة لا في البكر ولا في الثيب أما إذا وجدت شبهة شك في ثقة الشهود شك في كونه عاقلاً تدرأ الحدود بالشبهات حتى لا يبقى عند الحاكم شبهة في إقامة الحد.
وحديث ابن عمر فيه الأمر باجتناب القاذورات أي المعاصي فيجب على المسلم الحذر من الزنا والسرقة ومن اللواط ومن شرب الخمر جميع القاذورات كل المعاصي تسمى قاذورات يجب الحذر منها، وكذلك جاء في النصوص الكثيرة فمن أبدا صفحته وأظهر شيئًا منها وجب أن يقام عليه ما يستحق والنبي ﷺ قال: كل أمتى معافى إلا المجاهرين، فالواجب على من وقع في شيء أن يستتر بستر الله وأن يحذر المجاهرة ومن تاب تاب الله عليه فمتى وجدت البينة أو أقر أخذ بالحد، وما دام لم يقر ولم تقم عليه البينة فالأصل السلامة وعليه أن يستتر بستر الله إذا كان فعل شيئًا وليتوب إلى الله بينه وبين ربه ولا يبدي ذلك للناس ولا يفضح نفسه.
نسأل الله العافية والسلامة.
الأسئلة:
س: الصحيح في كيفية قتل اللوطي؟
ج: يقتل بالسيف وإن رجم بالحجارة فلا بأس، لكن المعروف عند العلماء قتله بالسيف.
س: من قال بأنه يرمى من أعلى مكان؟
ج: هذا قول لبعض السلف قياسًا على اللوطية الذين خسف الله بهم الأرض ورماهم بالحجارة، لكن الأحوط في مثل هذا قتله بالسيف.
س: يقول الشارح هنا: المراد من تخلق بذلك لا من كان ذلك من تخلقه وجبلته يعني المتخنثين من الرجال؟
ج: الحديث عام فمن كان مخنثًا يمنع من دخوله على النساء وجلوسه مع النساء؛ لأنه قد يتخذ هذا حيلة فيما حرم الله.
س: في بعض الشباب عنده نوع من الميوعة؟
ج: لا ولو يمنع من البقاء مع النساء، يصير مع الرجال حتى يتعلم وحتى يستفيد وتزول عنه الخنوثة.
س: رجل دخل في الإسلام وكان قبل ذلك يفعل اللواط ولما دخل إلى الإسلام تاب إلى الله ولكن نفسه تتوق إلى اللواط؟
ج: يلزم التوبة والحمد لله.
س: الاستتار واجب؟
ج: نعم واجب النبي ﷺ يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين فدل على أن المجاهر ليس من أهل العافية نعوذ بالله.
س: إن تاب وأراد التطهير؟
ج: لا، يجب عليه الاستتار.
س: ادرؤوا الحدود بالشبهات ثابت؟
ج: على حسب ظني أنه موقوف على علي لكن ما تتبعت إسناده إلى الآن وبكل حال الأدلة الأخرى تكفي حتى لو ما ثبت من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه في الصحيحين.بَابُ حَدِّ الْقَذْفِ
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: لَمَّا نَزَلَ عُذْرِي، قَامَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلَى الْمِنْبَرِ، فَذَكَرَ ذَلِكَ وَتَلَا الْقُرْآنَ، فَلَمَّا نَزَلَ أَمَرَ بِرَجُلَيْنِ وَامْرَأَةٍ فَضُرِبُوا الْحَدَّ. أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالْأَرْبَعَةُ. وأشار إلِيه البخاري.
وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: أَوَّلَ لِعَانٍ كَانَ فِي الْإِسْلَامِ أَنَّ شَرِيكَ بْنُ سَمْحَاءَ قَذَفَهُ هِلَالُ بْنُ أُمَيَّةَ بِامْرَأَتِهِ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: الْبَيِّنَةَ، وَإِلَّا فَحَدٌّ فِي ظَهْرِكَ. الْحَدِيثَ أَخْرَجَهُ أَبُو يَعْلَي، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.
وَفِي الْبُخَارِيِّ نَحْوُهُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ.
نسأل الله السلامة والعافية الدائمتين في الدين و الدنيا و الآخرة لنا و لكم
من حديث (لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط..)
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه
أما بعد: فحديث ابن عباس فيه الدلالة على أن من عمل عمل قوم لوط يقتل وقد أجمع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم على قتله وقال بعضهم يرمى من شاهق كما فعل الله بقوم لوط، فالمقصود أن إجماع الأئمة والصحابة رضي الله عنهم منعقد على قتله، وقال بعض أهل العلم: أنه يعامل معاملة الزاني إن كان بكرًا جلد مائة ويغرب سنة وإن كان ثيبًا يرجم، والصواب أنه يقتل مطلقًا وإن لم يكن ثيبًا، هذا هو الصواب بإجماع الصحابة على ذلك ولهذا الحديث وإن كان في سنده اختلاف لكنه لا بأس به رجاله ثقات، ويتأيد بإجماع الصحابة رضي الله عنهم، وقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، وأما من أتى الدابة فالصواب أنه يعزر؛ لأنه لا يعتمد في قتله على هذا الحديث لعدم ما يؤيده ولكن يعزر لإتيانه الفاحشة مع الدابة، ولهذا ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما أن من أتى الدابة قال: إنه يعزر يعني يؤدب بما يراه ولي الأمر.
والحديث الثاني: حديث أن النبي ﷺ ضرب وغرب والصديق وعمر كل هذا ثابت عن النبي ﷺ أن البكر يغرب سنة وهذا تكفي فيه السنة عن النبي ﷺ كما في الحديث الصحيح.
والحديث الثالث: أن رسول الله ﷺ لعن المخنث من الرجال والمترجلات من النساء وقال: أخرجوهم من بيوتكم!. والمخنث من الرجال هو المتشبه بالنساء، والمترجلة من النساء هي المتشبهة بالرجال فكل هذا منكر ومن الكبائر، فلا يجوز للمرأة أن تتشبه بالرجال، ولا يجوز للرجل أن يتشبه بالنساء لا في الكلام ولا في المشية ولا في اللباس، وهكذا المرأة ليس لها أن تتشبه بالرجال لا بالكلام ولا باللباس ولا بالمشية، كل ذلك منكر ومن كبائر الذنوب والواجب التأديب على ذلك ولهذا لعن الرسول ﷺ
من فعل ذلك وقال: أخرجوهم من بيوتكم، فكون الرجل يتشبه بالنساء لا يبقى مع النساء يجب أن يخرج، لأن هذا قد يكون فعله ليحتال لذلك على عورات المسلمين فيجب أن يعزر ويؤدب حتى يستقيم.
والأحاديث الأخرى فيها الدلالة على أن الحدود تدرأ بالشبهات وإن كانت ضعيفة لكن يشد بعضها بعضًا ويؤيدها من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه؛ لأن الأصل براءته فإذا كان هناك حد لم تثبت به البينة يدرأ بالشبهات حتى تثبت البينة التي لا يبقى معها شبهة لا في البكر ولا في الثيب أما إذا وجدت شبهة شك في ثقة الشهود شك في كونه عاقلاً تدرأ الحدود بالشبهات حتى لا يبقى عند الحاكم شبهة في إقامة الحد.
وحديث ابن عمر فيه الأمر باجتناب القاذورات أي المعاصي فيجب على المسلم الحذر من الزنا والسرقة ومن اللواط ومن شرب الخمر جميع القاذورات كل المعاصي تسمى قاذورات يجب الحذر منها، وكذلك جاء في النصوص الكثيرة فمن أبدا صفحته وأظهر شيئًا منها وجب أن يقام عليه ما يستحق والنبي ﷺ قال: كل أمتى معافى إلا المجاهرين، فالواجب على من وقع في شيء أن يستتر بستر الله وأن يحذر المجاهرة ومن تاب تاب الله عليه فمتى وجدت البينة أو أقر أخذ بالحد، وما دام لم يقر ولم تقم عليه البينة فالأصل السلامة وعليه أن يستتر بستر الله إذا كان فعل شيئًا وليتوب إلى الله بينه وبين ربه ولا يبدي ذلك للناس ولا يفضح نفسه.
نسأل الله العافية والسلامة.
الأسئلة:
س: الصحيح في كيفية قتل اللوطي؟
ج: يقتل بالسيف وإن رجم بالحجارة فلا بأس، لكن المعروف عند العلماء قتله بالسيف.
س: من قال بأنه يرمى من أعلى مكان؟
ج: هذا قول لبعض السلف قياسًا على اللوطية الذين خسف الله بهم الأرض ورماهم بالحجارة، لكن الأحوط في مثل هذا قتله بالسيف.
س: يقول الشارح هنا: المراد من تخلق بذلك لا من كان ذلك من تخلقه وجبلته يعني المتخنثين من الرجال؟
ج: الحديث عام فمن كان مخنثًا يمنع من دخوله على النساء وجلوسه مع النساء؛ لأنه قد يتخذ هذا حيلة فيما حرم الله.
س: في بعض الشباب عنده نوع من الميوعة؟
ج: لا ولو يمنع من البقاء مع النساء، يصير مع الرجال حتى يتعلم وحتى يستفيد وتزول عنه الخنوثة.
س: رجل دخل في الإسلام وكان قبل ذلك يفعل اللواط ولما دخل إلى الإسلام تاب إلى الله ولكن نفسه تتوق إلى اللواط؟
ج: يلزم التوبة والحمد لله.
س: الاستتار واجب؟
ج: نعم واجب النبي ﷺ يقول: كل أمتي معافى إلا المجاهرين فدل على أن المجاهر ليس من أهل العافية نعوذ بالله.
س: إن تاب وأراد التطهير؟
ج: لا، يجب عليه الاستتار.
س: ادرؤوا الحدود بالشبهات ثابت؟
ج: على حسب ظني أنه موقوف على علي لكن ما تتبعت إسناده إلى الآن وبكل حال الأدلة الأخرى تكفي حتى لو ما ثبت من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه في الصحيحين.بَابُ حَدِّ الْقَذْفِ
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: لَمَّا نَزَلَ عُذْرِي، قَامَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلَى الْمِنْبَرِ، فَذَكَرَ ذَلِكَ وَتَلَا الْقُرْآنَ، فَلَمَّا نَزَلَ أَمَرَ بِرَجُلَيْنِ وَامْرَأَةٍ فَضُرِبُوا الْحَدَّ. أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالْأَرْبَعَةُ. وأشار إلِيه البخاري.
وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: أَوَّلَ لِعَانٍ كَانَ فِي الْإِسْلَامِ أَنَّ شَرِيكَ بْنُ سَمْحَاءَ قَذَفَهُ هِلَالُ بْنُ أُمَيَّةَ بِامْرَأَتِهِ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: الْبَيِّنَةَ، وَإِلَّا فَحَدٌّ فِي ظَهْرِكَ. الْحَدِيثَ أَخْرَجَهُ أَبُو يَعْلَي، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.
وَفِي الْبُخَارِيِّ نَحْوُهُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ.
نسأل الله السلامة والعافية الدائمتين في الدين و الدنيا و الآخرة لنا و لكم

[Faith] :
المواجهه والتبريرات وكلها كم يوم وترجعون مثل ماكنتو مااشوفها تنفع.. مارح يتأدب منها ورح يكون احرص على جواله منك وبس.. يامواجهه تأدب وتعلم وتربي، ياتسكتين افضل الين ماتلاقين حل.. مااقول غير الله يفرج همك..المواجهه والتبريرات وكلها كم يوم وترجعون مثل ماكنتو مااشوفها تنفع.. مارح يتأدب منها ورح يكون...

احس جالس يطقطق لانه لو ناوي ماصبر لبعد شهرين
كان راح على طول
فمن هنا فرصه لك واجهيه وخليه يعرف انك مانتي على عماك
ووقت نفاسك مايقدر يتحرك لانك كاشفتيه
كان راح على طول
فمن هنا فرصه لك واجهيه وخليه يعرف انك مانتي على عماك
ووقت نفاسك مايقدر يتحرك لانك كاشفتيه
الصفحة الأخيرة
مارح يتأدب منها ورح يكون احرص على جواله منك وبس..
يامواجهه تأدب وتعلم وتربي، ياتسكتين افضل الين ماتلاقين حل..
مااقول غير الله يفرج همك..