زوجي لا يترك صغيره او كبيره ساعدوني

أخواتي أنا مرة اخري أعود إليكم بمشاكلي مع زوجي المهم بعد استقرار الأوضاع لفتره اصبحت آري زوجي يتصيد لي الأخطاء ويكبرها وتصير اكبر مشاكل الارض هو ما يخطي بحقي كثيراً وانا لا اقف عند الصغائر وهو أيضاً عند الطيب طيب وكريم ويساعدني حتي بالبيت وللأولاد ولا يرد طلباتي وكل شي جيد معه فقط المشاكل تقع اذا أخطأت أنا يكبرها مع أني اعتذر مباشرة واغلب أخطائي او ما يقول عنها أخطاء بالنسبة لي جداً تافهه ولا تستحق كمثلاً اذا سألني من شي ولم انتبه له او نسيت يكبرها اكبر شي وهو يعرف نيتي واني لست بالخبيثه التي ادعي شيئا او اكذب عليه ولكني لست كمبيوتر واعتذر منه وأقول لم يكن قصدي يقول ومتي كان قصدك أنا لايهمني لو تقصدين او لا او مثلاً اخر كنت نتحدث عن لبس ملائم لمناسبة لي وهو يتدخل ويدعي انه يعرف ما اللبس المناسب فقلت له انا ادري واعرف ماذا يلبس بهكذا مناسبه اصبح يصرخ وانني احب ان اغلطه دائماً واريد فرض كلمتي عليه و و و ويا أخواتي لا تغلبه البلاغة ولا الكلام دائماً ردوده جاهزه وجارحه ومهما اعتذر منه لا يقبل ويكبر المشاكل وان ناقشته وحللت ما يتحدث عنه واثبت عدم خطأي يطلع بخطأ اخر وياتي بشي اخر فانا انل منه واقول ماشي انا اسفه ولا ينفع معه يحب النقاش لوحده فقط والتكرار بنفس النقطه والاستمرار باذلالي باجباري الاستماع اليه ومنعي من الرد عليه وان طنشته بعد الاعتذار من غير ترجي ابداً لا يتكلم معي أبدا ولا يأتي بطلباتي ولا يرد علي اتصالاتي ويعصب عليّٓ وعلي أولادي يعني حرب اعصاب حرب بارده حرب معنويه واضطر للاذعان له والاعتذار والترجي حتي يقبل والله يا أخواتي احس أني اصبحت أكرهه لشدة تمسكه بكل صغيره وكبيره وحفظه للاحداث بالثانيه وتشدده بكل ما يقول انها أخطائي ومحاسبتي علي كل شي وكل الأخطاء يجمعها ويذكرها كلها حتي التي حدثت عند بداية زواجنا وهو فعل في ما فعل والله وانا لا أعامله بالمثل حتي اعلمه المسامحة والغفران ولكن هيهات ان يفهم ذلك لا اعرف ماذا افعل معه عصبي وجارح ولسانه سي ويحاربني بأسلوب التطنيش ولا يعبرني ويمنعني من مناقشة المشكله معه ويقفل الخط بوجهي والله تعبت وانا والله لا ارضيه الا من اجل استمرار الحياة وحتي لا يعرف أهلي بمشاكلنا وحتي لا يقع أولادي ضحيه عصبيته فقط لكني لا ارضيه حباً فانا حقاً اصبحت لا احبه ولا استطيع مسامحته أرجوكم أخواتي أنا أختكم تتمني منكم كل ألمساعده ولو اقل نصيحه عسي تنفعني بها بانتظار كم أخواتي