دعـــــد
•
،، هلا بك ،،!
نصيحه لك ،، أبدا لا تبادرين في طلب الشئ هذا ،،
بقولك شغله صدقيني كثير من الرجال صح ممكن مرات يقولون لزوجاتهم بادري واطلبي انتي ،،!
عشان أحس أنك مشتاقه لي ومن هـ الكلام ،،!
ولكنهم من تبادرين رح ينقص قدرك عنده ،، ( أدري انتي يلي تقرين حكاي ذلحين مهما كنتي زايره أو عضوه ) ،،
رح تقولين أنتي من العصر الحجري ومتخلفه ولا زلتي تعيشين في غياهب الجدات ،،!
وأقولك لاء ،، الحمد لله متفتحه بما فيه الكفايه ،، لكني أؤمن تماما بـ أن الأنثى لابد أن تكون أنثى ،،!
ولا بد أن تكون حياويه حتى في طلب زوجها المعاشره ،، مدري مستحيل أنا أطلب مهما كانت الضروف ،،!
حياء شديد جدا في داخلي يمنعني من هذا الأمر وأيضا عزة نفس كبيره تأبي علي فعل ذلك ،،!
:
والرجل يا أخواتي الله يعافيكن ،، أذا كان يبي حرمته فما يرده شئ أبدا ،، ودك تحسسينه بشوقك له ،،
البسي ،، اكشخي ،، خلي لسانك رقيق عذب بكلمات حلوه ،، لما اتحاكين معه ،،
مهوب شرط تقولين أو تبادرين أنتي بطلب ( المعاشره الزوجيه ) ،،!
صدقوني الرجل تنقص المرأه من عينه ويقل مقدارها حتى لو تم الفراغ من هذه العلاقه ،، !
ثم وضح لك أنه سعيد جدا معك وأنك كنتي مبدعه وما الى ذلك ،،!
ولكنه في داخله ( يعني الباطن ) لديه بدى يقول أشياء له تعكس كل تصرف أو حكي قاله لك ،،
وأهمها ،، زوجتي ما فيها حياء ولا أحس فيه كيونونة الأنثى ،،!
فـعلا المرأه التي تبادر في طلب هذا الامر مع احترامي الشديد لكل أنثى في العالم ،،!
أحسها جدا جرئيه ،، الوحده اذا بغت اتعرف هي جريئه ولا لاء / من هذا الأمر قد تعرف شخصيتها تماما ،،!
فـلا صدى للخفر الأنثوي في طلب المعاشره من زوجك أبدا ) ،،
:
نصيحه أن قبلتيها فـ والله هذا ما أسعى اليه وأريده ،، وأن لم تقبليها فـ على عيني وراسي يا خيّه ،،!
وأردى جدار أو طوفه في حيكم اخبطيها به الله لا يهينك ،،!
أبدا / أبدا لا تبادرين بهذا الأمر / فـ ليكن حيائك هو دليل أنوثتك ووقارك أمام زوجك ،،!
هناك طرق أخرى كثيره من خلالها تستطيعين أفهام زوجك برغبتك فيه ،،!
وأما بـ النسبه لوضعك فـ تصرفك سليم جدا / عادي البسي واكشخي ولا تبينين أنك زعلانه ،،!
وخليك جدا عاديه معه وفي تعامله وأحسني اليه ،،!
وصدقيني هو من نفسه رح يجيك ،،!
وأن سألك ليش ما تبادرين ،، قولي له الصدق ،، قولي والله يابو فلان الله يعافيك ويطول بعمرك أنا جدا أستحي أني ابادر ،،!
بالشئ ذا ،،!
:
تصدقين طليقي سابقا / كان يموت وأنا الي أبادر ودايم يقول ليه ما تطلبين أنتي ؟!
فـ كنت أقوله شئ واحد ،، لو اجلس عمري كله بدون معاشره معك لا يمكن يجي يوم وأطلبك ،،!
حط الشئ ذا في بالك وقفل عليه بـ أحكام ،،!
قال أفهم ليه بس ؟! قلت لـ أن حياء كبير جدا في داخلي يمنعني من الشئ ذا ولا والله مهوب كره لك ،،!
وبـ الرغم من كلامي له الا أن الأمر هذا لم يبعده عني بـ العكس زادت محبته لي فوق حبه الشديد لي سابقا ،،!
وزاد تعلقا بي أكثر وأكثر ،،!
قد تقولين هاماك تطلقتي منه / بقولك طلاقي كانت وراه قصه وكان أمر فيه خيره لي وبأرادتي ولله الحمد والمنه ،،!
:
وفقنا الله وأياك وجميع المسلمين لكل خير ،،!
وأسأل الله أن يصلح أحوالنا وأن يحيينا حياه طيبه ،،اللهم امين ،،!
ويا هلا بك عد ما مشى الديك حافي ،،!!
،، هنا ركب الأغراااااااااااااااب،،،
نصيحه لك ،، أبدا لا تبادرين في طلب الشئ هذا ،،
بقولك شغله صدقيني كثير من الرجال صح ممكن مرات يقولون لزوجاتهم بادري واطلبي انتي ،،!
عشان أحس أنك مشتاقه لي ومن هـ الكلام ،،!
ولكنهم من تبادرين رح ينقص قدرك عنده ،، ( أدري انتي يلي تقرين حكاي ذلحين مهما كنتي زايره أو عضوه ) ،،
رح تقولين أنتي من العصر الحجري ومتخلفه ولا زلتي تعيشين في غياهب الجدات ،،!
وأقولك لاء ،، الحمد لله متفتحه بما فيه الكفايه ،، لكني أؤمن تماما بـ أن الأنثى لابد أن تكون أنثى ،،!
ولا بد أن تكون حياويه حتى في طلب زوجها المعاشره ،، مدري مستحيل أنا أطلب مهما كانت الضروف ،،!
حياء شديد جدا في داخلي يمنعني من هذا الأمر وأيضا عزة نفس كبيره تأبي علي فعل ذلك ،،!
:
والرجل يا أخواتي الله يعافيكن ،، أذا كان يبي حرمته فما يرده شئ أبدا ،، ودك تحسسينه بشوقك له ،،
البسي ،، اكشخي ،، خلي لسانك رقيق عذب بكلمات حلوه ،، لما اتحاكين معه ،،
مهوب شرط تقولين أو تبادرين أنتي بطلب ( المعاشره الزوجيه ) ،،!
صدقوني الرجل تنقص المرأه من عينه ويقل مقدارها حتى لو تم الفراغ من هذه العلاقه ،، !
ثم وضح لك أنه سعيد جدا معك وأنك كنتي مبدعه وما الى ذلك ،،!
ولكنه في داخله ( يعني الباطن ) لديه بدى يقول أشياء له تعكس كل تصرف أو حكي قاله لك ،،
وأهمها ،، زوجتي ما فيها حياء ولا أحس فيه كيونونة الأنثى ،،!
فـعلا المرأه التي تبادر في طلب هذا الامر مع احترامي الشديد لكل أنثى في العالم ،،!
أحسها جدا جرئيه ،، الوحده اذا بغت اتعرف هي جريئه ولا لاء / من هذا الأمر قد تعرف شخصيتها تماما ،،!
فـلا صدى للخفر الأنثوي في طلب المعاشره من زوجك أبدا ) ،،
:
نصيحه أن قبلتيها فـ والله هذا ما أسعى اليه وأريده ،، وأن لم تقبليها فـ على عيني وراسي يا خيّه ،،!
وأردى جدار أو طوفه في حيكم اخبطيها به الله لا يهينك ،،!
أبدا / أبدا لا تبادرين بهذا الأمر / فـ ليكن حيائك هو دليل أنوثتك ووقارك أمام زوجك ،،!
هناك طرق أخرى كثيره من خلالها تستطيعين أفهام زوجك برغبتك فيه ،،!
وأما بـ النسبه لوضعك فـ تصرفك سليم جدا / عادي البسي واكشخي ولا تبينين أنك زعلانه ،،!
وخليك جدا عاديه معه وفي تعامله وأحسني اليه ،،!
وصدقيني هو من نفسه رح يجيك ،،!
وأن سألك ليش ما تبادرين ،، قولي له الصدق ،، قولي والله يابو فلان الله يعافيك ويطول بعمرك أنا جدا أستحي أني ابادر ،،!
بالشئ ذا ،،!
:
تصدقين طليقي سابقا / كان يموت وأنا الي أبادر ودايم يقول ليه ما تطلبين أنتي ؟!
فـ كنت أقوله شئ واحد ،، لو اجلس عمري كله بدون معاشره معك لا يمكن يجي يوم وأطلبك ،،!
حط الشئ ذا في بالك وقفل عليه بـ أحكام ،،!
قال أفهم ليه بس ؟! قلت لـ أن حياء كبير جدا في داخلي يمنعني من الشئ ذا ولا والله مهوب كره لك ،،!
وبـ الرغم من كلامي له الا أن الأمر هذا لم يبعده عني بـ العكس زادت محبته لي فوق حبه الشديد لي سابقا ،،!
وزاد تعلقا بي أكثر وأكثر ،،!
قد تقولين هاماك تطلقتي منه / بقولك طلاقي كانت وراه قصه وكان أمر فيه خيره لي وبأرادتي ولله الحمد والمنه ،،!
:
وفقنا الله وأياك وجميع المسلمين لكل خير ،،!
وأسأل الله أن يصلح أحوالنا وأن يحيينا حياه طيبه ،،اللهم امين ،،!
ويا هلا بك عد ما مشى الديك حافي ،،!!
،، هنا ركب الأغراااااااااااااااب،،،
الصفحة الأخيرة