السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا ولك الحمد ليس لدي مشكله مع زوجي
لكن لدي موضوع ابي اشوف رايكم فيه كنت نفسي امس اكتب الموضوع لكني كتبت موضوع اخر فلم استطيع كتابة موضوعين
المهم زوجي يذهب للعمل قبل الصلاه بربع ساعه ينزل من البيت يروح المسجد وبعدها مباشره يرح للعمل يعني يخرج متوضي من البيت كنا لما يروح العمل يودعني لانه ما يرجع الا اليوم الثاني وكنت ارتاح جدا لكن كان في نقاش بينه واصحابه عن ان لمس الزوجه ينقض الوضوء المهم رجع وهو شاك وبعدها قال لي الكلام اللي دار بينه وبين اصحابه وقلت خلاص بنتاكد
المشكله اني متضايقه لانه اليوم ما ودعته الا بابتسامه :27: وكنت ودي اودعه واحضنه:35: وهو كمان لكن خفت انقض وضوءه المهم بعد الهدره كلها انتو شو رايكم ينقض ولا لا لان اخو زوجي مره من المرات قال لزوجي عادي وحتى القبله ما تنقض الوضوء لانه ماشاء الله متدين مره لكن صديقه جاب لنا الشك وحتى لو لمسني بالغلط وهو ما شي من جنبي يرجع يتوضى يعني اكثر من مره لمسني بالغلط وكل مره يروح يعيد وضوءه هو مره متضايق قالي ابحثي عن الموضوع ياريت اللي عندها خلفيه عن الوضوع تعطيني رايها
وسلامتكم
ام حرنكش @am_hrnksh
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
هل لمس المرأة ينقض الوضوء؟
لمس المرأة فيه اختلاف بين العلماء، منهم من قال: ينقض الوضوء، ومنهم من قال: لا ينقض الوضوء، ومنهم من فصل فقال: مسها بشهوة بتلذذ انتقض وضوءه وإلا فلا، والصواب أنه لا ينقض الوضوء مطلقا، مس المرأة لا ينقض الوضوء مطلقا، هذا هو الصواب، هذا هو الراجح؛ لأن الأصل عدم نقض الوضوء بذلك؛ ولأنه -صلى الله عليه وسلم- كان يقبل بعض نساءه، ثم يصلي ولا يتوضأ، ولم يأمر الناس بالوضوء من مس المرأة، ولو كان مسها ينقض لأمر به الناس، الله بعثه معلماً ومرشداً -عليه الصلاة والسلام-، ولم يتوفه الله إلا وقد بلغ البلاغ المبين -عليه الصلاة والسلام-، فلو كان مس المرأة ينقض الوضوء بينه -عليه الصلاة والسلام-، أما قول الله عز وجل فيما يوجب الوضوء: أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء (43) سورة النساء. فالمراد بذلك الجماع، قال تعالى: وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء (43) سورة النساء. قوله سبحانه: أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ هذا فيه الوضوء. الحدث الأصغر، أو لامستم النساء: هذا فيه الجنابة، يعني إتيان النساء، والله يكني عن الجماع بالملامسة والمسيس، وليس المراد مس اليد، ولا مس قبلة، فالمراد الجماع، هذا هو المعنى الصحيح في تفسير الآية.
الشيخ :عبدالعزيزبن عبدالله بن باز
لمس المرأة فيه اختلاف بين العلماء، منهم من قال: ينقض الوضوء، ومنهم من قال: لا ينقض الوضوء، ومنهم من فصل فقال: مسها بشهوة بتلذذ انتقض وضوءه وإلا فلا، والصواب أنه لا ينقض الوضوء مطلقا، مس المرأة لا ينقض الوضوء مطلقا، هذا هو الصواب، هذا هو الراجح؛ لأن الأصل عدم نقض الوضوء بذلك؛ ولأنه -صلى الله عليه وسلم- كان يقبل بعض نساءه، ثم يصلي ولا يتوضأ، ولم يأمر الناس بالوضوء من مس المرأة، ولو كان مسها ينقض لأمر به الناس، الله بعثه معلماً ومرشداً -عليه الصلاة والسلام-، ولم يتوفه الله إلا وقد بلغ البلاغ المبين -عليه الصلاة والسلام-، فلو كان مس المرأة ينقض الوضوء بينه -عليه الصلاة والسلام-، أما قول الله عز وجل فيما يوجب الوضوء: أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء (43) سورة النساء. فالمراد بذلك الجماع، قال تعالى: وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء (43) سورة النساء. قوله سبحانه: أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ هذا فيه الوضوء. الحدث الأصغر، أو لامستم النساء: هذا فيه الجنابة، يعني إتيان النساء، والله يكني عن الجماع بالملامسة والمسيس، وليس المراد مس اليد، ولا مس قبلة، فالمراد الجماع، هذا هو المعنى الصحيح في تفسير الآية.
الشيخ :عبدالعزيزبن عبدالله بن باز
ام حرنكش
•
دارين الفواز :دايما" هذي نقطة نقاشنا انا وزوجي... وكأنك تتكلمين عن زوجي...بس ياقلبي ليه شايله هم.. كفاية ابتسامتك بوجهه وتدعين لو بالتوفيق**دايما" هذي نقطة نقاشنا انا وزوجي... وكأنك تتكلمين عن زوجي...بس ياقلبي ليه شايله هم.. كفاية...
اختي زوجي ما يرجع الا اليوم الثاني واحيانا يطول اكثر وكمان نحنا متعودين نودع بعض واحس اللي صار غير متعودين عليه ربي يحميك انتي وزوجك ويرجعه لك بالسلامه ويحفظ لك ابنك
الصفحة الأخيرة
وكأنك تتكلمين عن زوجي...بس ياقلبي ليه شايله هم..
كفاية ابتسامتك بوجهه وتدعين لو بالتوفيق**