ام اللهجات
ام اللهجات
قد سمعتت د طارق الحبيب و الشيخ عمر عبدالكاافي .. قالوا هالشيء بينه وبين ربه لا تكبر الزوجه المساله تنصحه ولاتشاركه وتدعيله بالهدايه ,,,

وقولي لزوجك نسوي كل شي رومانسي ومثلهم وبجوهم من غير مانشوف وطبعا من غير ماحرم الله (اتيان الدبر...)


جددي بحياتكم الخاصه ,,
*دنيتـي بنتـي*
*دنيتـي بنتـي*
قد سمعتت د طارق الحبيب و الشيخ عمر عبدالكاافي .. قالوا هالشيء بينه وبين ربه لا تكبر الزوجه المساله تنصحه ولاتشاركه وتدعيله بالهدايه ,,, وقولي لزوجك نسوي كل شي رومانسي ومثلهم وبجوهم من غير مانشوف وطبعا من غير ماحرم الله (اتيان الدبر...) جددي بحياتكم الخاصه ,,
قد سمعتت د طارق الحبيب و الشيخ عمر عبدالكاافي .. قالوا هالشيء بينه وبين ربه لا تكبر الزوجه...
وعليكم السلام ورحمة الله..
الإيجابيات: صاحب خلق ودين.
السلبيات: التساهل في الحرمات من خلال الأفلام الإباحية والتساهل مع النساء.
المشكلة: مشاعرك الجريحة المهانة.
الحل:
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله..
حيا الله معنا.. وشكر الله لك سعيك للحفاظ على أسرتك من خلال الاستشارات، وسأعرض عليك نقاطا مفصلة للحل بإذن الله لضعف المعلومات الواردة في رسالتك، مثل وجود أطفال بينكما، هل كان الزواج عن سابق على علاقة، ما الذي كان يقوله الناس عنه قبل الزوج؟ هل أنت متدينة؟ متى بدأت المشكلة، هل هو يجاهر بها أم يمارسها في الخفاء؟
هذه الأمور كانت ستساعدني بعد الله لأركز في الحل على الأسباب الحقيقية، على كل اجتهدت أن أرصد خطوات كثيرة لتجدي بينها ضالتك، لا سيما وأن الخيانة البصرية موضوع قد يهم الكثيرات من القارئات الكريمات.
أـ ذكرت أنه صاحب خلق ودين، فما هو مفهوم الخلق والدين، هل هو طيب فقلت عنه ذلك، هل هو مصلي أو أهله متدينون، وعلى هذا الأساس الضعيف حكمت أم هو متدين بكل أبعاد هذه الكلمة لكنه فقط يعاني من هذا الأمر الكبير، إعادة حكمة ستوضح لك كثيرا من الأمور.
ب ـ كيف عالجت الأمر معه، هل واجهتيه، أم لم يعرف بمعرفتك، هذا الأمر له فرق كبير، فلو لم يكن يعرف يحتاج أن تقومي بالحلول بسرية ودون أن تشعريه بها، أما لو كان يعرف فهنا تحتاجين أن تعيدين ثقتك به وتظهري له ذلك حتى تؤتي الحلول ثمارها، وإن كان يشعر بالخطأ يحتاج أن تتعاملي بهدوء ولطف، وإن كان مجاهرا ومعاندا فتحتاجين لتهدئة العمل في الحلول قليلاً حتى تستقر العلاقة ثم تبدئي.
ج ـ هل أنت تتفرجي معه على الأفلام، هل تشاهدين أفلاما حتى لو كانت أفلاما ومسلسلات تبدو في نظرك لا بأس بها كالتركية مثلاً، في كل الحالات يجب أن تتوقفي فوراً وتمنعي أبنائك منها، حتى ترضي الله أولاً، وتضعي حدودا نفسية في الجرأة على هذا الأمر.
د ـ الحلول التفصيلية:
1ـ فيما يتعلق بك:
وهو الجانب الأكثر والأدق طبعاً، باعتبار أنّ السائلة التي أملك التواصل معها، وبالتالي لا أملك أن أقدم له هو الحلول.
سبب إثارتك وغضبك صراحة ما هو؟ هل لأنه جرح كرامتك وأهان أنوثتك كما ذكرت؟ نعم أتفهم أنه أمر جارح للمرأة، لكن يا أختي قيمتك وكرامتك لا تُستمد من الآخرين، لو فعلت ذلك فستظل ضائعة بين الناس يتقاذفونها.
يا أختي حولي غضبك وغيرتك لله، لأنّ هذا العمل انتهاك لحرماته، لأنه يغضبه جلّ في علاه، سيؤثر هذا الأمر في تفكيرك، قوتك في التغيير، أثر أقوالك وأفعالك، راحتك النفسية قبل كل شيء، وهذه القاعدة الأولى.
القاعدة الثانية: "كلما افتقد الرجل العلاقة الجنسية الحميمية الدافئة وكلما كانت الزوجة باردة أو خجولة، كلما زادت عادة البصبصة لديه" (من مقال للدكتورة ناعمة الهاشمي المتخصصة في العلاقات الزوجية).
إذن راجعي نفسك، أنا لا ألومك، لكن أقول فكري فقط، فقد تكونين أحد الأسباب بامتناعك عن الحق الشرعي أو عدم اهتمامك بأدائه جيداً، لا سيما وقد تغيّرت الدنيا وانفتحت أمام الأزواج، مما يستعدي بل يوجب الاهتمام من المرأة المسلمة بهذا الجانب، والتثقف فيه لتعفّ نفسها وزوجها.
وثقي علاقتك بالله، تصدقي، افعلي نوافل لم تكوني معتادة عليها من قبل، الجئي له وادعي وابكي وأخبريه بما في نفسك وتذكري: القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن كما ورد الحديث في ذلك.
ـ طوري نفسك، فالمرأة الجذابة تملك القلوب، أكملي تعليمك أو تعلمي لغة، اتقني طبخات جديدة، فنون التقديم، أعمال كيروشيه، أي هوايات تشغل وقتك وترفع قيمتك.
ـ جددي في مظهرك، لبسك، ألوانك، إياك أن تكوني بالثياب الخليجية طوال الوقت، فهو لم يتزوج جدة أو عمة، لبسنا في هذا الزمن يحتاج لتجديد لا سيما في المنزل، تسريحة شعرك، المكياج، أماكن الأثاث في المنزل، ومن دون تكاليف تذكر وإنما ببعض الاهتمام واستغلال الموجود، والتزين حق مشروع للمرأة فما بالك لزوجك، أنت متعبدة بذلك (إذا نظر إليها سرته) كما ورد في الحدث الشريف.
ـ أوجدي اهتمامات مشتركة بينكما، رحلات، مشروع، زيارات عائلية، متابعة برنامج مفيد.
ـ اصبري فالأمر سيأخذ وقتا، وما تدمّر في سنين من المنطق أنه لن يعود في أسبوع.
ـ تعرّفي على شخصيته وما يحب في اللبس والتعامل، لتكوني معه بشكل أفضل وتراعي بعض الأمور.
ـ القرب الجسدي مهم للرجل، اجلسي بجواره، امسكي يده، استقبليه بعد العمل.
ـ أضيفي مشاريع إيمانية لحياتكما، قال صلى الله عليه وسلم: "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن" فارتفاع الإيمان يبعد المعاصي بإذن الله، حافظوا على الصلاة، اكفلوا يتيم، قوموا بالعمرة والحج، تصدقوا.. إلخ.
ـ قربي المسافة مع أهلك وأهله بالزيارات واللقاءات، فغالباً لا يتجرأ لمثل هذا وسط الناس، كما أنّ الأوقات ستنشغل لديه.
ـ حمليه مسؤولياته، من مشتريات، الذهاب للمستشفيات، الذهاب بك لأهلك، النفقة، وبالتدريج إن كان مفرطا فيها، فالفراغ غالباً، إن اجتمع مع امرأة تحمل عن الرجل كل شيء تجعله يبحث عن غيرك.
2ـ فيما يتعلق بالخيانة البصرية تحديداً:
ـ عدم البحث والتلصص، فهذا يزيدك ولن يفيد، دعي الخلق للخالق، واهتمي بنفسك ودورك في الحل، وهو له ربّ يحاسبه على كل موقف، طبعاً لن نرضى بما يفعل، بل سنسعى للحل بإذن الله، لكن التجسس لن يفيدنا أبداً، بالعكس سيظل مدخلاً للشك.
ـ عبري عن غيرتك بشكل معقول فهذا حقك، وهو أمر يسعد أي رجل، بين حين وآخر قولي له في المواقف العابرة: أغار عليك، فأنت الرجل الوحيد في حياتي، إن لم أغار عليك، وأهتم لأمرك، سأغار على من؟
ـ ناقشيه علمياً بحديث عابر دون أن تظهري له معرفتك بأفعاله بأن الرجال المساكين الذين يتابعون الأفلام الإباحية تثار لديهم الخلايا العصبية باستمرار دون إشباع، مما يصيبهم بالضعف الجنسي وإن جادلك، قولي له اقرأ الأبحاث في النت، وأكيد إن مجتمع الرجال لا يخفى عليك، فقد شاهدت من الزملاء المجاهرين بالمعاصي وتعلم من خلال كلامهم ضعفهم وعجزهم، الله لا يبتلينا يا زوجي!
ـ اعملي على توعية عامة في قروب واتس العائلة مثلاً آيات وأحاديث عن الزنا، النظرة المسمومة، أثرها على هدم الأسرة.
ـ ضعي حدود صارمة فممنوع في البيت أو أمامك مشاهدة هذه الأشياء أو الحديث فيها.
ـ اقبلي حاجته فهذا جزء من العلاج، إياك ورده ودفعه بحجة كرامتك، فكرامتك في الحفاظ على أسرتك ونجاحك في ذلك، والأحاديث صريحة في وجوب إجابة الزوجة زوجها مهما كان انشغالها.
ـ أحسني الظن به، اعطيه فرصة ليتغيّر فربما شكك يقتله وهذا واضح من الرسالة التي قرأتها حينما قال إنه مراقب، ولكن كوني حذرة، فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين.
ـ استري الموضوع، فالستر على المسلم أجر، ومؤثر في سمعة أولادك.
ـ فيما لو لم تنفع جميع هذه الأمور ربما يكون مريضا بهذا الأمر، فهناك إدمان على المواقع الإباحية، حينها إن عجزت عن كل الحلول فاجلسي معه بصراحة وناقشيه دون إساءة له، إنك ستر وغطا عليه، وإن سمعتك من سمعته، وأنه يجب أن يبدأ بالعلاج فيذهب لطبيب نفسي ثقة يبدأ معه خطوات علاجية، وكوني جادة وحذرة من عدم صبرك عليه واضطرارك للشكوى لأحد من العائلة ليتدخل ويحافظ على أسرتك، طبعا اجعلي هذا آخر شيء.
تذكري عزيزتي:
الدنيا تحتاج جهادا، والأسرة غالية، أتمنى أن أسمع عنك أخبارا طيبة، بالتوفيق.
ما أصبت فمن الله وحده، وما أخطأت من نفسي والشيطان.



الله يهديه ويسخره لك
أين أبي
أين أبي
هي ادمان واضح انه من قبل الزواج انتي اشغليه اكرفيه باي شيء ارسليله مقاطع على الواتس مخيفة عن الموت وكذا ترى فيه ناس تتحرك مشاعرهم وييتركونها يخاف يموت وهو يشوفها
- ELHAM -
- ELHAM -
حبيبتي هدي اعصابك هذي الامور ما تنحل بالعصبية ابدا
الي انتي فيه اهون بمراااااااحل من العلاقات والحرام رغم حرمته

توجهه للافلام هذي له اكثر من معنى

اما انك مو قادرة تعطيه الوضعيات والجو الي يحب فلجا لها

اما انه جاهل ويحاول يتعلم منها

او انه عاشق لهالشي لدرجة يدور الجديد بالافلام

انتي بكل الحالات لازم تجددين اسلوبك كانثى معه
هذا الشي يا حبيبتي يحتاج ابداع من الانثى عشان الرجل يكتفي وزيادة
فهل انتي متقبلة فكرة انك تقدمين اسلوب جديد؟
آهات رحلة
آهات رحلة
استغرب من بعض الردود
الاستهانة بموضوع ادمان الافلام الاباحية
وكأنه موضوع عااادي والحل هو التطنيش وانها تحاول اشباعه قدر المستطاع

بس الي ما تعرفونه ان ادمان الاباحة هو مرررض

يعني مهما تسوي الزوجة فهو ما راح يستثار الا لما يشوف الوساخة

والي يبتدي بهذه النوع من الانحراف قد يتطور الوضع للتطبيق وللعياذ بالله
وضع زوجك مو طبيعي

ويحتاااج علاج نفسي وديني عشان يتخلص من المتعة الزائفة في مشاهدة الحرام

لا ترضين له على هالفعل ابداً

وحاولي دائما تنبهيه وتخوفيه من هالطريق
وممكن الله يبتليه بامراض بسبب هالافلام

يمكن انتي محتاجة زوجك ماديا وهذا الي يخليك مستحملة
لكن لا تخليك حاجتك المادية للصرف والسكن تتنازلي عن كرامتك ودينك وتنجرفي وراه في الحرام
الان ما تدرين يمكن تنحرفين معه وتدمنين هالافلام ويتطور الوضع الامور اعمق من مجرد افلام !!

ما تدرين وين عقل زوجك يوديه ولا كيف يفكر ؟؟

ثبتي على موقفك ورأيك
وكل شغلي قرآن في البيت وحرصي على العبادات وقراءة القرآن قدامه عشان تبينين له انك ملتزمة وما تقبلين انك تعصين الله عشان لحظات شهوة يتمية وكلها اثم