ام ناصر97
ام ناصر97
شوفي يا احلي زوجة رده فعلك طبيعيه جدا جدا ولا تندمي على اي شيء قلتيه لانك لو معملتيش كده سوري متبقيش ست محترمة والموضوع كله انك فاكره ان العيب عند زوجك ولكن والاسف العيب عندك انتي الرجال اللى من النوع ده بيكون عندهم مشكلة نفسيه والتعامل معاهم لازم يكون بطريقة معينة زوجك ده حلالك ولازم تشيلي الحرج بينكم ولازم متكونيش امراه تقليديه فى غرفة النوم النوع ده بيحب التجديد فى كل شيء طبعا مش في اللبس بس فيه حجات تانية كتير لازم تتغيري فيهه واولها انك متسلميش نفسك ليه على طول ادلعي عليه شويتين عموما الموضوع مينفعش افهمك فيه على العام اكتر من كده الى اللقاء وربنا يكون فى عونك
شوفي يا احلي زوجة رده فعلك طبيعيه جدا جدا ولا تندمي على اي شيء قلتيه لانك لو معملتيش كده سوري...
ياحبيبتي انا زيك زوجي دايم يتفرج على هذي الصور وكل مااغيب عنه يتفرج عليه وكل ماافتش كمبيوتره القاه معني والله ماني مقصره معه في اي شي ودايم اهتم في منظري ودايم يسير مشاكل بيننا بسبب هذا الشي وفي كل مره يوعدني انه يسيبه بس فتره ويرجع وانا على هذا الوضع ليه سته سنين ونفسيتي دمرانه ومعاد عندي ثقه لا فيه ولا في نفسي لكن معاد بيدي الاادعي الله
الدنيا سراب
الدنيا سراب
الله يفرج همك ويساعدك
umoussama
umoussama
غض البصر من أهم المهمات ومن أفضل الطاعات يقول الله- جل وعلا-: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ(النور: من الآية30), ويقول النبي-عليه الصلاة والسلام-: ( من غض بصره أوجده الله حلاوة يجدها في قلبه ), المقصود أن غض البصر من القربات العظيمة ومن الواجبات؛ لأن إطلاق البصر من أسباب استحسان ما قد يقع على البصر من نساء, أو مردان فيقع الفتنة، فتقع الفتنة, فغض البصر من أهم الواجبات, ومن أهم أسباب النجاة والسعادة، فالواجب على أهل الإيمان غض البصر والحذر من شر النظر, وهكذا المرأة يجب عليها غض البصر والحذر من شر إطلاق البصر, ولهذا قال - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح عن نظر الفجأة لما سئل عن نظر الفجأة ، الذي ينظر إلى المرأة فجأةً، قال: أصرف بصرك) ، وقال لعلي لما سأله عن النظرة، قال: (إن لك الأولى وليس لك الثانية ), فالنظرة التي وقعت فجأة لك.......لكن ليست لك الثانية؛ لأنك الأولى؛ لأنك لم تقصدها وليست لك الثانية.


فائدة لـ : غض البصر
1 : تخليص القلب من ألم الحسرة .
2 : أنه يورث نوراً و إشراقاً في القلب يظهر في العين و الوجه و الجوارح و إطلاق البصر يورث ظلمة في الوجه و الجوارح .
3 : أنه يورث صحة الفراسة
4 : أنه يفتح له طرق العلم و أبوابه و يسهل عليه أسبابه و ذلك بسبب نور القلب .
5 : أنه يورث القلب ثباتاً و شجاعة فيجعل له سلطان الحجة .
6 : أنه يورث القلب سروراً و فرحاً و انشراحاً أعظم من اللذة و السرور الحاصل بالنظر .
7 : أنه يخلص القلب من أسر الشهوة .
8 : أنه يسد عنه باباً من أبواب جهنم .
9 : أنه يقوي عقله و يزيده و يثبته.
10 : يخلص القلب من سُكر الشهوة و رقدة الغفلة .
11 : أنه امتثال لأمر الله الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه و معاده .
12 : أنه يمنع من وصول أثر السهم المسموم الذي لعل فيه هلاكه إلى قلبه .
13 : أنه يورث القلب أنساً بالله و جمعه عليه .
14 : أنه يقوي القلب و يفرحه .
15 : أنه يسد على الشيطان مدخله إلى القلب .
16 : أنه يفرغ القلب للفكرة في مصالحه و الاشتغال بها.
17 : أن بين العين و القلب منفذاً و طريقاً يوجب انتقال أحدهما إلى الآخر و أن يصلح بصلاحه و يفسد بفساده.
لمزيد من التفصيل في هذه الفوائد يُراجع كتابا : روض المحبين و نزهة المشتاقين ، الداء و الدواء . كلاهما لابن قيم الجوزية


امتثال لأمر الله الذي هو غاية سعادة العبد في معاشه ومعاده ، وليس للعبد في دنياه وآخرته أنفع من امتثال أوامر ربه تبارك وتعالى ، وما سعد من سعد في الدنيا والآخرة إلا بامتثال أوامره ، وما شقي من شقي في الدنيا والآخرة إلا بتضييع أوامره .2 يمنع من وصول أثر السهم المسموم الذي لعل فيه هلاكه إلى قلبه . 3 أنه يورث القلب أنسا بالله وجمعية على الله ، فإن إطلاق البصر يفرق القلب ويشتته ، ويبعده من الله ، وليس على العبد شيء أضر من إطلاق البصر فإنه يوقع الوحشة بين العبد وبين ربه . 4 يقوي القلب ويفرحه ، كما أن إطلاق البصر يضعفه ويحزنه . 5 أنه يكسب القلب نورا كما أن إطلاقه يكسبه ظلمة ، ولهذا ذكر الله آية النور عقيب الأمر بغض البصر ، فقال : ( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ) ، ثم قال اثر ذلك : ( الله نور السماوات والأرض ، مثل نوره كمشكاة فيها مصباح ) ، أي مثل نوره في قلب عبده المؤمن الذي امتثل أوامره واجتنب نواهيه ، وإذا استنار القلب أقبلت وفود الخيرات إليه من كل جانب ، كما أنه إذا أظلم أقبلت سحائب البلاء والشر عليه من كل مكان ، فما شئت من بدعة وضلالة واتباع هوى ، واجتناب هدى ، وإعراض عن أسباب السعادة واشتغال بأسباب الشقاوة ، فإن ذلك إنما يكشفه له النور الذي في القلب ، فإذا فقد ذلك النور بقي صاحبه كالأعمى الذي يجوس في حنادس الظلام . 6 أنه يورث الفراسة الصادقة التي يميز بها بين المحق والمبطل ، والصادق والكاذب ، وكان شاه بن شجاع الكرماني يقول : من عمر ظاهره باتباع السنة وباطنه بدوام المراقبة ، وغض بصره عن المحارم ، وكف نفسه عن الشهوات ، واعتاد أكل الحلال لم تخطئ له فراسة ؛ وكان شجاع هذا لا تخطئ له فراسة .7 أنه يورث القلب ثباتا وشجاعة وقوة ، ويجمع الله له بين سلطان البصيرة والحجة وسلطان القدرة والقور ، كما في الأثر : " الذي يخالف هواه يفر الشيطان من ظله " ، وضد هذا تجده في المتبع هواه من ذل النفس ووضاعتها ومهانتها وخستها وحقارتها ، وما جعل الله سبحانه فيمن عصاه ، كما قال الحسن : " إنهم وإن طقطقت بهم البغال وهملجت بهم البراذين ، فإن ذل المعصية لا يفارق رقابهم ، أبى الله إلا أن يذل من عصاه " ، وقد جعل الله سبحانه العز قرين طاعته والذل قرين معصيته ، فقال تعالى : ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ) ، وقال تعالى : ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ) ، والإيمان قول وعمل ، ظاهر وباطن ، وقال تعالى : ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعا ، إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ) ، أي من كان يريد العزة فليطلبها بطاعة الله وذكره من الكلم الطيب والعمل الصالح ، وفي دعاء القنوت : " إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت " ، ومن أطاع الله فقد والاه فيما أطاعه، وله من العز سب طاعته ، ومن عصاه فقد عاداه فيما عصاه فيه ، وعليه من الذل بحسب معصيته . 8أنه يسد على الشيطان مدخله من القلب ، فإنه يدخل مع النظرة وينفذ معها إلى القلب أسرع من نفوذ الهواء في المكان الخالي ، فيمثل له صورة المنظور غليه ويزينها ، ويجعلها صنما يعكف عليه القلب ، ثم يعده ويمنيه ويوقد على القلب نار الشهوة ، ويلقي عليه حطب المعاصي التي لم يكن يتوصل إليها بدون تلك الصورة ، فيصير القلب في اللهب ، فمن ذلك تلد الأنفاس التي يجد فيها وهج النار ، وتلك الزفرات والحرقات ، فإن القلب قد أحاطت به النيران من كل جانب ، فهو وسطها كالشاة في وسط التنور ، ولهذا كانت عقوبة أصحاب الشهوات بالصور المحرمة : أن جعل لهم في البرزخ تنوراُ من نار ، وأودعت أرواحهم فيه إلى حشر أجسادهم ، أراها الله نبيه -صلى الله عليه وسلم- في المنام في الحديث المتفق على صحته . 9) أنه يفرغ القلب للتفكر في مصالحه والاشتغال بها ، وإطلاق البصر يشتت عليه ذلك ويحول بينه وبينها فتنفرط عليه أموره ويقع في اتباع هواه وفي الغفلة عن ذكر ربه ، قال تعالى : ( ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا ) ، وإطلاق النظر يوجب هذه الأمور الثلاثة بحسبه . <10) أن بين العين والقلب منفذا أو طريقا يوجب اشتغال أحدهما بما يشغل به الآخر ، يصلح بصلاحه ويفسد بفساده ، فإذا فسد القلب فسد النظر ، وإذا فسد النظر فسد القلب ، وكذلك في جانب الصلاح ، فإذا خربت العين وفسدت خرب القلب وفسد ، وصار كالمزبلة التي هي محل النجاسات والقاذورات والأوساخ ، فلا يصلح لسكنى معرفة الله ومحبته والإنابة إليه ، والأنس به ، والسرور بقربه ، وإنما يسكن فيه أضداد ذلك . المرجع : الجواب الكافي <br>للإمام : ابن القيِّم بن الجوزيه
اوصيك اختي ان تنبهيه ان يرجع الى الله كيف له ان يشتري رؤية الزانيات العاهرات و يبيع فرصة النظر الى رب العباد
ذكريه الا يستحيي عندما يقف لمناجاة ربه و هو مرتكب لهذا الذنب العظيم
ذكريه ان الله منحه عينين ليرى الحلال وهو يرى الحراااااام ومن الناس من حرم من نعمة البصر
ذكريه لو ان الله اخذهما منه ماذا سيحس حينها والله كلمات كثيرة و كلام اجهزه و ساكتبه لك اطبعيه و قدميه له
اختي اوصيك و نفسي بتقوى الله والاستعانة بالله

اختكم ام اسامة

ام......
ام......
نفس كلامهم
كلمة حق 2009
كلمة حق 2009
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
شوفي اختي المشاكل من هالنوع سببها الحقيقي هو عدم الخوف من الله لاننا اصلا ماعرفنا يعني ايه صح وخطا في الاسلام يعني زوجك بيصلي ويخاف ربنا 00وبشوف صور محرمة معناه في شئ بالعقيدة خطا 00
وهذه البداية طالما عرفنا الخطا لابد نصححه مثلا شجعيه يحضر الصلاة جماعة وخاصة الفجر والعصر
لازم يحضر صلاة الجمعة من بدري عشان يسمع الخطبة كاملة ففيهتا الخير الكثير 0
لازم يعرف انه اللي بيعمله الان بيلاقيه باولاده بكره وهو ماراح يرضى اولاده يشوفوا حجات حرام ووصخة ومخلة بالادب
لازم تحسسيه بانه ممكن تستغني عنه لانك بتحسي نفسك حاجة راقية وخسارة بواحد مايقدر النعمة دي وانك اكبر من مستواه _معليش عالالفاظ بس عشان يفهم عليك ويحس باحساسك
اساليه وقوليله انت ايش راح يكون موقفك مني لو دخلت عليه وانا اشوف صور رجال اباحية وعاملة ومخلصة (اسفة ولكن ليحس شويه بنارك)الاكيد انك هتعاف تقرب مني ثاني لاني مش ليك00
فهميه ان الحاجات دي بتغضب ربنا وحتمق البركة من البيت وممكن ربنا يبتليه بمصيبة عظيمة بسبب ذنوبه -لاسمح الله ولكن للتخويف
وصدقيني بس يعرف ربنا كويس بيترك هالاسياء من غير تردد يعني باختصار هو يبغاله ثقافة دينية اكثر ليعلم مدى عظمة ذنبه عند الله
وبالنسبة لموقفك والله كل وحده عندها احساس وغيرة على نفسها وعلى محارم الله بتعمل كذا وممكن اكثر شوية عشان يخاف ويفكر قبل لايعمل كذا ثاني ايه ممكن يحصل لو كشفتيه (من امن العقوبة اساء الادب )
والله يهديه ويفتح على قلبه ويتوب عليه ويكرهه يارب بعالم النت كله من غير شر
ويتمم لك على خير وتجيبي احلى نونو -وياريت تفهميه انو الزعل مش كويس لك وبالاخص وقت الحمل
وياليت تشغليه باموركم وامور البسيت عشان مايلاقيش وقت فراغ يقعد فيه عالنت
وربنا يوفقك