السلام عليكم خواتي الغاليات ... عساكم بخير وعافيه ... ومبروك عليكم قدوم شهر رمضان الكريم ...
عندي مشكله مع زوجي العزيز . ... المدمن على النظر الحرام... اللي دائما الاقي بجواله الكثير من الصور واللقطات الخليعه جدا جدا ....
ومعجب باللي يشوف ... ويعلق عليها تعليقات ... تجرح ... دون مراعاه لمشاعري ... كلمته كثير عن ان العين تزني وزناها النظر المحرم ... لكن مايحس .... زعلت مرات كثيره عن مراعاة وجودي معاه .... انه يبطل النظر فيها ... ويكون بكامل احساسه ومشاعري معاي ... لكن بالعكس يتفنن في التجريح ...
ايش هالتطور ... اللي دمر حياتنا ... وما صار فيه لا رحمه ولا حسن عشره ... يارب ليتني ما عشت في هالزمن .... اللي انتشرت فيه الفاحشه .....
كيف اتعامل مع زوجي العزيز ... كيف اخليه يبعد عن هالامور المحرمه ... كيف أجذبه للدين والحلال وحب الله والخوف منه ... انتشرت الكبائر وصارت علنيه ويفتخرون فيها .....
ادعي لك يا زوجي ان الله يهديك ويسخرك لي لخوفي عليك من غضب ربك ... لكن للأسف انت تتمادى وتتمادى وتتكبر .... لكن ان الله يمهل ولا يهمل ....
خليكم معاي وشاركوني بنصائحكم ودعاكم وتعليقاتكم الهادفه وتجاربكم ...
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

nouf00
•
الله يهديه اكثري من قيام الليل والدعاء له

lo4lo4
•
والله يا اختي مالك الا الدعاء وحسن التعامل والكلمه الطيبه لين يعرف ان اللي تسوينه عشانك خايفه عليك

اشتري له اشرطه دينيه شجعيه على فعل الخير من اكثار للصدقات وزيارة الاهل حاولي تسوي انت وياه شيء محبب لكم من عمل رياضه نص ساعه كل يوم اهم شيء اهم شيء الصلاة حاولي تخليه ما يفوت صلاة الجماعه بالمسجد وقراءة القرآن شجعيه على صوم الاثنين والخميس لما فيهما من تاثير في تهذيب النفس والرياضه نفس الشيء بس هذا اللي اقدر اقوله الحين ومعك حق صار زمننا زمن اغبر الله يستر على امة محمد ويحفظنا من كل شر

نور عمر
•
الله يهدية ويحبب لقلبة الطاعات ويكرة لقلبة فعل المنكرات 000 أنصحك أختي بدعاء الثلث الاخير من الليل 000 لا تستهونين فيه أبد أدعيله بالهداية والصلاح 000 والله يوفقك وياه

اخيتى الحبيبة بسمة حلوة،،،
اعجبتنى جدا طريقة سردك لمشكلتك،،،
اسأل الله ان يبارك فيك و يزيدك هدى و تقوى،،،
فمثلك ربما جاءت لتصب جام غضبها على زوجها البصباص السىء الذى لا يقدر جمالها،،،
لكن ما شاء الله على تواضعك و صبرك و ادبك، ليتنا جميعا مثلك وقت الغضب،،،
حبيبتى تأكدى ان مثلك لا يخزلها الله تعالى، و باذن الله يأتيك فرجه قريبا، و ربما فى هذا الشهر الفضيل،،،
و الاخوات اعطوك نصائح طيبة و خاصة نصيحة الاخ انسان جزاه الله خير بالتركيز على الصحبة،،،
و الامر الثانى اختى الذى ربما يفيد هو ان تنشغلى بعبادة الله خاصة فى شهر رمضان و تنظيم وقتك جيدا بين الصلوات و القران و القيام و الخطب المفيدة،،،
فلعل زوجك يغار اذا رأى همتك العالية فى العبادة و فعل الخير و الصدقة، مما يدفعه الى تغيير نمط حياته،،،
و لا تنسى ان تدعى له بالهداية طوال الشهر المبارك الذى تستجاب فيه دعوات الصائمين،،،
و لا تنشغلى كثيرا بتعليقاته الجارحه، بل اشغلى نفسك بقراءة كتاب نافع او سماع خطبة دينية او عمل مفيد، مما يشعر زوجك مع الوقت بتفاهة و صغر ما يفعله، فلعل ضيقك المستمر يغريه بالاستمرار فيما يفعل،،،
كل عام و انت بخير حبيبتى و اسال الله ان يهدى زوجك عاجلا غير اجل.
ملحوظة: فلننتبه حبيباتى الى الابتعاد عن الفاظ مثل زمن سىء و ما شابه لان الله تعالى يقول : يسب بنو آدم الدهر ، وأنا الدهر ، بيدي الليل والنهار.
اعجبتنى جدا طريقة سردك لمشكلتك،،،
اسأل الله ان يبارك فيك و يزيدك هدى و تقوى،،،
فمثلك ربما جاءت لتصب جام غضبها على زوجها البصباص السىء الذى لا يقدر جمالها،،،
لكن ما شاء الله على تواضعك و صبرك و ادبك، ليتنا جميعا مثلك وقت الغضب،،،
حبيبتى تأكدى ان مثلك لا يخزلها الله تعالى، و باذن الله يأتيك فرجه قريبا، و ربما فى هذا الشهر الفضيل،،،
و الاخوات اعطوك نصائح طيبة و خاصة نصيحة الاخ انسان جزاه الله خير بالتركيز على الصحبة،،،
و الامر الثانى اختى الذى ربما يفيد هو ان تنشغلى بعبادة الله خاصة فى شهر رمضان و تنظيم وقتك جيدا بين الصلوات و القران و القيام و الخطب المفيدة،،،
فلعل زوجك يغار اذا رأى همتك العالية فى العبادة و فعل الخير و الصدقة، مما يدفعه الى تغيير نمط حياته،،،
و لا تنسى ان تدعى له بالهداية طوال الشهر المبارك الذى تستجاب فيه دعوات الصائمين،،،
و لا تنشغلى كثيرا بتعليقاته الجارحه، بل اشغلى نفسك بقراءة كتاب نافع او سماع خطبة دينية او عمل مفيد، مما يشعر زوجك مع الوقت بتفاهة و صغر ما يفعله، فلعل ضيقك المستمر يغريه بالاستمرار فيما يفعل،،،
كل عام و انت بخير حبيبتى و اسال الله ان يهدى زوجك عاجلا غير اجل.
ملحوظة: فلننتبه حبيباتى الى الابتعاد عن الفاظ مثل زمن سىء و ما شابه لان الله تعالى يقول : يسب بنو آدم الدهر ، وأنا الدهر ، بيدي الليل والنهار.
الصفحة الأخيرة