
نوجي
•
فعلا الطلاق ليس الحل السليم لذلك ادعي الله في سجودك ان يهديه لطريق الصواب وان يشرح صدره للصلاة......

بشوره
•
أن المرأة الصالحة بإمكانها أن تغير كثيرا من أخلاق زوجها وعاداته .
وليس الطلاق هو الحل الأمثل أبداً .
أسأل الله تعالى ....بكل أسمائه الحسنى وصفاته العلى....
أن يصلح حال زوجك .....ويصلح ما بينكما...
إنه ولي كل شيء والقادر عليه ....
وليس الطلاق هو الحل الأمثل أبداً .
أسأل الله تعالى ....بكل أسمائه الحسنى وصفاته العلى....
أن يصلح حال زوجك .....ويصلح ما بينكما...
إنه ولي كل شيء والقادر عليه ....


ميرال
•
أنا سمعت فتوى للشيخ ابن باز قبل لا يتوفى وهو كان جواب لسؤال امرأة حيث قالت:
لي زوج أحبه ويحبني غير مقصر معي ولا مع أولادي أخلاقه طيبه ومعاملته طيبه ولا أشكوا منه شئ الا الصلاة وقد نصحته عدة مرات وكذلك غيري فمارأي فضيلتكم ؟
فرد عليها الشيخ :
في حال نصحتيه ولم يصلي وانت الان تسمعيني لا يجوز لك المكوث عنده مهما كان طيبا معك اذ لا يجوز لك أن تعاشريه وما سيقع بينكم زنا واذا سمعتي كلامي الان اتركي بيته وا
لي زوج أحبه ويحبني غير مقصر معي ولا مع أولادي أخلاقه طيبه ومعاملته طيبه ولا أشكوا منه شئ الا الصلاة وقد نصحته عدة مرات وكذلك غيري فمارأي فضيلتكم ؟
فرد عليها الشيخ :
في حال نصحتيه ولم يصلي وانت الان تسمعيني لا يجوز لك المكوث عنده مهما كان طيبا معك اذ لا يجوز لك أن تعاشريه وما سيقع بينكم زنا واذا سمعتي كلامي الان اتركي بيته وا

ميرال
•
أنا سمعت فتوى للشيخ ابن باز قبل لا يتوفى وهو كان جواب لسؤال امرأة حيث قالت:
لي زوج أحبه ويحبني غير مقصر معي ولا مع أولادي أخلاقه طيبه ومعاملته طيبه ولا أشكوا منه شئ الا الصلاة وقد نصحته عدة مرات وكذلك غيري فمارأي فضيلتكم ؟
فرد عليها الشيخ :
في حال نصحتيه ولم يصلي وانت الان تسمعيني لا يجوز لك المكوث عنده مهما كان طيبا معك اذ لا يجوز لك أن تعاشريه وما سيقع بينكم زنا واذا سمعتي كلامي الان اتركي بيته واذهبي لأهلك لأنه لم يستمع لنصحك ولا لنصح غيرك . وهذا تقريبا ماقاله الشيخ ووالله لقد فوجئت بكلامه وهذا كلام كثير من العلماء .
والذي فهمته انه اذا المرأة نصحت زوجها وحاولت معه وهو مستمر في ترك الصلاة فلا يجوز المكوثمعه أو معاشرته لأنه بحكم الزنا ولايجوز لمسلمه أن تعاشر كافر والعقد يفسخ لمجرد ترك الصلاه وعدم قبول النصح .
والله المستعان الكثير من الرجال والنساء يهملون هذا الشئ ويتغافلون عن حرمته . وكما الحكم للرجال كذلك للنساء .
والله أعلم.
لي زوج أحبه ويحبني غير مقصر معي ولا مع أولادي أخلاقه طيبه ومعاملته طيبه ولا أشكوا منه شئ الا الصلاة وقد نصحته عدة مرات وكذلك غيري فمارأي فضيلتكم ؟
فرد عليها الشيخ :
في حال نصحتيه ولم يصلي وانت الان تسمعيني لا يجوز لك المكوث عنده مهما كان طيبا معك اذ لا يجوز لك أن تعاشريه وما سيقع بينكم زنا واذا سمعتي كلامي الان اتركي بيته واذهبي لأهلك لأنه لم يستمع لنصحك ولا لنصح غيرك . وهذا تقريبا ماقاله الشيخ ووالله لقد فوجئت بكلامه وهذا كلام كثير من العلماء .
والذي فهمته انه اذا المرأة نصحت زوجها وحاولت معه وهو مستمر في ترك الصلاة فلا يجوز المكوثمعه أو معاشرته لأنه بحكم الزنا ولايجوز لمسلمه أن تعاشر كافر والعقد يفسخ لمجرد ترك الصلاه وعدم قبول النصح .
والله المستعان الكثير من الرجال والنساء يهملون هذا الشئ ويتغافلون عن حرمته . وكما الحكم للرجال كذلك للنساء .
والله أعلم.
الصفحة الأخيرة