
لون الخيانة اسود
هكذا اتخيله!!
ربما لانها لاتعيش ولاتنمو .. إلا فى الظلام..!!!
.....................
خيانــة الزوج ..

شي نعرفه ولانستغربه يحدث في بعض الاسر بسبب قله الوازع الديني عند الزوج ..
لاكــــن :
خيــــــــــــــاانه الــزوجــــــــه ..

هـــاذا مالم نسمــــــــع به ؟؟
سـأتكلم من جانب واحد فقط ..ولن ادخل بدوامات الخيانه ..
هذا م****هده في سوق العمل والشارع بأكمله
زوجة تخون مع عشيقها وعلى سرير الزوجية وأخرى تتحين الفرصة للخروج زاعمة لصديقاتها وفي مخيلتها موعدها الغرامي .. وأخرى لايكفيها حب زوجها وهيامه بها فتبحث عن حب قديم عله يتجدد ولاتتوانى بارتكاب الحرام؟
اين الوازع الديني اين عفتك واين امانتك لنفسك وشرفك .,.
ما نشاهده كما وصفت بل وأكثر .. ولكن القادم أصعب وأشق على النفوس فتخيلي أن مثل هؤلاء النساء والرجال يقع على عاتقهم تربية أبنائهم وبالتالي خلق جيل قادم .. فقط تخيلي ذلك انسان بلا قيم ولا مبادئ ولا شرف يريد أن يعلم طفلا ...
لن اتكلم عن عواقب تلك الخيانه الدنيويه ...
بل سأتكلم عن احاديث حفظ المراءه لنفسها حتى بغياب وزوجها ..
قال الرســول :

وحصنت فرجها ..
اخيه اسرعي قبل ان تهلكي فتدمر حياتك بالدنيا قبل الاخره وتصبحي منبوذه من اهلك قبل اقاربك ولايبقى من حولك احد فكلنا نعرف عاقبه الخيانه ..
ولعلي اترككم مع هاذه الفديو للعضه والعبره بماتسببه الخيانه الزوجيه ..
WIDTH=400 HEIGHT=350
ولعلي اضع لكم عقوبات الزانين لتتعضو ..
عقوبه الزاني والزانيه في القبر :
يوضع الزناة والزواني في تنور ( فرن ) أسفله واسع وأعلاه ضيق ، وتعلق الزانيات بثديهن وتأتيهم النار من تحتهم وهم يصرخون ويتضأضأون ، ولكن هيهات هيهات لهم أن يخرجوا ، ففي الحديث الطويل الذي رواه البخاري رحمه الله عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال : ش
وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضئوا ، قلت ما هؤلاء ؟ قالا لي : انطلق انطلق ، . . . ، إلى أن قال : فإني رأيت الليلة عجباً ؟ فما هذا الذي رأيت ؟ قالا لي : أما إنا سنخبرك : إلى أن قال :
وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل التنور فإنهم الزناة والزواني ] وهذا هو مصيرهم في القبورإلى قيام الساعة ، والساعة أدهى وأمرّ .
فهل من توبة ؟ وهل من عودة إلى الله سبحانه وتعالى ؟ وهل من معتبر ؟
في الآخرة :
قال صلى الله عليه وسلم : ( مسلم وأحمد والنسائي ) .
فمن لا يكلمه الله يوم القيامة ولا ينظر إليه ، فمن ينظر في حاجته يوم القيامة ، فياله من موقف عصيب وشديد ، موقف وضع الزناة والزواني أنفسهم فيه بمحض إرادتهم ، فمن لم ينظر الله إليه فعاقبته وخيمة ، وخاتمته سيئة ، ومن لم ينظر الله إليه فأين مصيره وأين قراره ؟
هل هو في أعلى عليين ؟ أم في أسفل سافلين ؟ وهل يستوي هؤلاء العصاة مع من امتثل أوامر الله وأوامر رسوله عليه الصلاة والسلام ، قال تعالى : { أفمن يُلقى في النار خير أمن يأتي آمناً يوم القيامة اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير } ( فصلت 40 ) .
اتقو الله في انفسكم وفي ازواجكم
وتذكري حديث الرسول :

فكوني له زوجه صالحه ..

ويحدد لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
صفات الزوجة الصالحة فيقول: "تنكح المرأة لأربع، لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك " أي: امتلأت يداك بالخير وقلبك بالسعادة، ويقول (ص): "الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة وفي حديث آخر: "ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود الولود العؤود، التي إذا ظلمت قالت: هذه يدي في يدك، لا أذوق غمضاً حتى ترضى.
وقيل لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أي النساء أفضل؟ فقالت: التي لا تعرف عيب المقال، ولا تهتدي لمكر الرجال، فارغة القلب إلا من الزينة لبعلها، ولإبقاء الصيانة على أهلها.
وقديما قال العرب: لا تنكحوا من النساء ستة: لا أنانة "كثيرة الشكي والأنين" ولا منانة "من تمن على زوجها" ولا حنانة "من تحن لزوج آخر" ولا تنكحوا حداقة "تشتهي ما ليس عندها" ولا براقة "كثيرة الزينة" أومن تستقل بنفسها في كل شيء ولا شداقة "كثيرة الكلام".
ويقول الشيخ محمد متولي الشعراوي ـ رحمه الله ـ أن الزوجة الصالحة هي المرأة المؤمنة العابدة التي تحفظ نفسها وتحفظ زوجها في نفسه وعرضه وتحفظه في ماله وولده وهي التي تُحسن معاملة زوجها وأهلها وجيرانها، وتُحسن إدارة بيتها الذي هو مملكتها الخاصة التي جعلها الله سبحانه وتعالى ملكة متوَّجة عليه.
فالزوج قد يقضي في منزله ساعات قليلة في اليوم، لكن المرأة تقضي معظم وقتها في بيتها، فإن كانت صالحة صلُح البيت كله، وإن كانت فاسدة فسَد البيت كله.. ولم لا وهي بمثابة القلب للإنسان، فإن صلَح القلب صلَح الجسد كله وإن فسَد القلب فسَد الجسد كله وضاع صاحبه.
فالنهايه حاسبو انفسكم وتذكرو انكم خلقتو لعبادته لا لأن تفسدو بالارض فالسعاده بتقوى الله اترككم مع المقطع واتمنى ينال اعجابكم ....
http://www.safeshare.tv/w/ltfWlGtnIR
وسامحوني ع الاطاله ...

اختكم :
<نبـوضـه:27:>