السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقولكم سالفه تحفــــــــــــــه عشان تعرفون ان الرجال مايستاهلون الرحمه :mad:
بس ياويل وحده تنط وتقولي مكرر :44: لاني اول مره اقراه هههه
تقدم شاب لخطبة فتاة
> >>>
> >>>
> >>>
> >>> فلما وجد الأب فيه الصفات المناسبة طلب منه مهر ريال واحد فقط
> >>>
> >>> قال الأب : حنا نشتري رجال ولا يهمنا المال
> >>>
> >>> فرح الشاب و تم الزواج
> >>>
> >>>
> >>>
> >>>
> >>>
> >>> كانت هناك حركة يقوم بها الزوج دوما على سبيل المزاح
> >>> كلما اشترى الرجل علبة بيبسي يقول لزوجته : أنتي وعلبة الببسي نفس
الشيء كلكم بريال
> >>> والزوجة مقهورة وتكتم غيظها :icon33:
> >>> ودايما يناديها يا علبة البيبسي> >>> طلعوا مرة يتمشون واشترى بيبسي قال لها : تخيلي ؟؟!!
> >>> أنتي خسرتيني نفس ما خسرني البيبسي ههههههه
> >>>
> >>> طفح الكيل .......
> >>>
> >>> طلبت الزوجة تزور أهلها واشتكت هناك لهم من زوجها وقالت :
> >>>
> >>> أرخصتم مهري فأرخص قدري
> >>>
> >>> عصّب الأب وقال للزوج الذي أتى لأخذ زوجته :
> >>> خلها اليوم عندنا وتعال أنت وأهلك
بكرة عندنا عزيمة
> فرح الرجل ( ما يدري وش بيصير له )
> >>>
> >>> اليوم الثاني جاء هو وعائلته
> >>>
> >>> فوضع لهم الأب علبة بيبسي !!
> >>>
> >>> استغربوا الأهل لكن الزوج بدأ
يشعر أن السالفة عن تعليقاته
> >>> ثم أتى الأب بعلبة ثانية وثالثة
> >>> ووضعها أمام أهل الشاب وقال لهم :
> >>> أخذتوا بنتنا بعلبة بيبسي والآن نعطيكم 3 علب ونبيها ترجع لنا
> >>>
> >>>
> >>> كاد الزوج يغمى عليه من الإحراج
> >>>
> >>> أما أهله فلم يفهموا شيئا
> >>> شرح لهم الأب الموقف فغضب الجميع على الزوج
> >>>
> >>> أهكذا جزاء من أكرمك؟؟
> >>>
> >>> حلف الأب ألا تخرج البنت من بيته إلا ب300 ألف ريال
> >>>
> >>> وأيده الجميع ...
> >>> أحرج الزوج وعلم أنه يستحق ما حصل له
> >>>
> >>> وقام بدفع المبلغ مهما حصل لأنه يحب زوجته
> >>>
> >>>
> >>>
> >>>
> >>> ولكن بعد فتره قام يناديها
> >>>
> >>>
> >>> يا مصنع البيبسي
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
:35:
منقووووووووووووووووووووووووول

~مج ـنونتهـ~ @mg_nonth
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

زينة 100
•
شكله بحب البيبسي


احسن يستاااااااااااهل هذا جزات اللي يرحم الرجال والله مال هالنوعيه الا اقل من 100000ماقبل مهر ........
قال ببسي قال.....
قال ببسي قال.....


الصفحة الأخيرة