((( (زوج مدمن للخمر ومسيء للظن ....)))

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمان الرحيم



السلام عليكم اخواتي العزيزات

اخواتي انني لم اجد لي بعد الله سواكم







في حل مشكلة صدية عزيزة مشكلتها بدءت منذ حوالي عشرين سنة


وهاذي بداية حياته الزوجية
عندما اكتشفت ان زوجها مد من على شر ب ا لخمر
ذهبت الى بيت اهلها وطلبت الطلا ق لم يكن عندها اولاد

ولاكن اهلها لم يقفو بصفها بل اعادوها الى ذلك الزوج

المدمن الشكاك وليوم بعد ان اصبحت ا م لخمسة ابناء وقد اصبحت الحياة جحيم لحياة جحيم لاتطاق اسعفونا اخواتي باارائكم الله يخليكم ولكم مني جزيل لشكر ا
11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

االوجد
االوجد
هلا اختي

والله مدري وش اقولك ..

بس مثل ماقلتي اهلها ماوقفوا معها وهي لحالها يوقوفون معها وهي ام لخمسة اطفال

امامها خيار اصلاح ززوجها بعد الله

..خليها تحاول وتعيد المحاولة مرات ومرات

ان شافت تحسن الحمد لله وهذا شيئ يفرح .. اما اذا شافت تردي فانصحها تتجه لاهلها مرة ثانية

والله يفرج لها مصيبتها يارب
ام صيته
ام صيته
عزيزتي منصوره
عليهاان تلجا الى اللة سبحانه وتعالى وتدعوه ليلا بان يصلح هذا الزوج
السمسومة
السمسومة
عليها بالدعاء الى الله هذا اول شئ

وتحاول معه بالنصائح ولا تيئس عل وعسى يتركة ويهديه ربي

واذا كان عنده شخص عزيز علية تقوله ينصحة ويحاول معة

والله يهدية يارب ويهدى شباب المسلمين
منصورة
منصورة
ام صيتة 0الوجد 0 السمسومة0


الف شكر حبيباتي ولاكني اريد مزيدا من الهتمام

لان المضوع بغاية الخطورة اتمنى مزيدا من ا لمشاركات

ولاكني اعذركم لانني لم اصف حيات صديقتي مع ذلك الزوج


الذي تخطى عمرة الاربعين اخواتي هل تصدقون اذا قلت لكم

نه في اغلب اليالي لايعود الى بيته اذان الفجر

وهو يصرخ يسب ويلعن لايهمه صغير و لاكبير

ولاحتى اطفاله الذي يلتصق الواحد في سريرة وهو مرعوب

لقد دعت ربها ولازالت وستعانت بااهلها واهله عشرات المرات

حتى ياست ترجتة كلمتة عن ناس راحوا ضحية المسكرات

ما خلت طرية كانت تضن سوف تحثه على التوبة ولاكن لاحياة لمن تنادي

اعذروني طولت عليكم شكرا على اهتمام كم تقبلوا تحياتي0
سكارلت
سكارلت
اهلين اختي

موضوع صديقتك خطير جدا

ومن واقع تجربة لاحدى صديقاتي المقربات

كانت تعاني بالضبط ما تعانيه صديقتك

زوج مدمن على الخمر وعاطل عن العمل وفي نفس الوقت مغرور

ولديه وساوس وشكوك واوهام ما انزل الله بها من سلطان

وطبعا الخمر هو اللذي يتسبب ويزيد من هذه الشكوك

وكانت حياتها معه جحيم لا يطاق مع انها هادئة وصبورة لاخر درجة

تحملته عشرة اعوام تقريبا على امل ان يتغير الى الافضل

ولكن الامر كان بالعكس وفي حالة تدهور مستمر

حتى اصبح بالنسبة لها مسالة حياة او موت بسبب شكوكه واوهامه

واكثر من مرة هددها بالقتل ان لم تعترف وتؤيد شكوكه

وفي النهاية وجدت ان افضل حل هو الطلاق بالرغم من مرارة الفراق لاطفالها

وها هي الان متزوجة وسعيدة وترى اولادها باستمرار

اما زوجها السابق فما زال كما تركته ولم يتزوج ولم يتغير على الاطلاق

خلاصة كلامي انه يكفيها عذابا واولادها على ابواب مرحلة الشباب

وان شاء الله لن يقصروا معها خاصة وانهم بالتاكيد يدركون ويفهمون الوضع المرير اللذي عاشته امهم

وفقها الله واعانها وصبرها