السلام عليكم ورحمة الله
انا بتكلم لكم عن موضوع محيرني ومعذبني
ياناس انا بقولكم قصتي من البدايه
من فترره يمكن 3 سنين تعرفت على شاب
وعلماً بأنه يقربلي من بعييد
تعرفت عليه بمنتدى العائله
وكنت وقتها صغيره يعني بعز مراهقتي
تعرفت عليه وحبيته مو بس حبيته
جنيييت عليه
لو يوم مايدخل ويكلمني أصير بحاله الله وحده اللي يعلم فيها
ومن حالاتي لم اتهاوش معاه او مايدخل
وان شخصيتي تغيرت 180 درجه !
أهلي حسوا باللي انا فييه
وانا ماكذبت قلت لهم كل شيء بالضبط!
لم كلموه اهلي وكذاا
وهو قالهم القصه كمان
وجت فتره اختبارات وقاطعته
لان اهلي ماقصروا خلوني اشك فيه
حتى قال بيجي ويخطبني بس أنا رفضت
قلت بنفسي انا صغيره وهو صغير
يمكن نندم بكرا
لم قطعته نهائياً ..
بعد سنه بالضبط كلمني
صارت صدفه داخليين الايميل القديم
هو داخل وانا داخله ؟
قلت في بالي ؟
اصلا ليه داخلين اثنينا بنفس الايميل ؟:icon33:
حنيت له
ورجعت أكلمه ..
لما جاء يوم وقلت له علاقتنا مارح تستمرر :angry:
انا ما اثق فيك ولا انت تثق فيني
وانفصلنا
مررت سنه بالضبط
شفت اسمه بالصدفه بالفيس بوك
وكلمته ..
مو بالصدفه انا ادور عليه واكابر ارجع له
خطبني من تركته 3 شباب
وكل مره اشوفهم واتعرف عليهم
اقارنهم معاه
لكن مافي فايده :icon33:
وكأنه سحرني ماحب غيره
ولما جاء يوم قلت له انا انخطبت
قالي انا ماقلت لك تستنيني ؟
وهو يدرس بالخارج من السعوديه..
بس قلت له هذا ولد عمي وأهلي مدحوه
بعدين قالي انتي بترجعين لي مره ثانيه
لاني ادري انك تحبيني
بس لم ترجعين مارح ارجع لك
:44:
كنت ناويه احب ولد عمي واقنع نفسي فيه
لكن كالعاده القصه فااااااشله!!!
مرت سسسنه
سنه ونص
سنتين
خلاص ماني قادررره احب غيره
مو رااضي ييطلع من قلبي
كأنه سحر
لم صارلي موقف مع اخوي
خلاني ارجع له غصب لاني محتاجته!
أبوي كبير بالسن وماأعرفه غير ان اسلم عليه بس
وأخوي يدرس براا
مدري جا وقت خذلني أخوي
حسيت نفسي ماني قادره
محتاجته مووت
واقول لا هذي العلاقه غلط لاترجعين
لكن يومها حلمت فيه
صحيت من النوم ع طول كلمته
لكن هو الوحيد بحياتي ماخذلني
تضايق لاني متضاايقه
ورجع لي بعد كل اللي سويته
قلت له نفتح صفحه يديده ..
وافق وفتح لي موضوع الزوااج
بس انا حايره ؟
شنو تنصوحني ؟
علما باني أحبه بشكل مو طبيعي
وانا كبيره وتخطيت مرحلة المراهقه
وهو يحبني أكثرر :icon33:
وش أسوي ؟
وشكرا لاستماعكم ..
هذه حياتي @hthh_hyaty
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
لاتعليق