tara

tara @tara_1

عضوة جديدة

سؤال

ملتقى الإيمان

السلام عليكم اخواتي اريدان اسال انا الحمد لله اصلي لكن لا اقوم الليل و لكن اريد ان اصلي قيام الليل كيف يصلى ركعتين ركعتين ام اربع وكم عددالركعات في قيام الليل وفي اي وقت هل يمكن قبل صلاة الفجر ام بعد العشاء وفي شهر رمضان في اي وقت تصلى وهل هناك ادعيه خاصه وشكرا جزيلا لكم
2
579

هذا الموضوع مغلق.

شهيدة القدس22
شهيدة القدس22
اختي قيام الليل مثنى مثنى اي ركعتين وتسلمي وركعتين وتسلمي وهكذا
وعدد الركعات مفتوح ولكن ورد في الاثر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يصلي 11 او13 ركعة لا يزيد على ذلك وهذا الافضل ......
والوقت مفتوح من بعد العشاء الى الفجر لك الاختيار المناسب في رمضان وغيره ......
تحياتي لك :32: :33: :32:
تـيـمـيـه
تـيـمـيـه
للمزيد من التفصيل أختي..

ما جاء في صلاة التّهجّد

وتسمى صلاة الليل، وهي أفضل الصلوات بعد الفريضة (كما روى الترمذي وقال حديث حسن).

وقال عمرو بن عَبَسَة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر، فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن (رواه الترمذي وقال حسن صحيح غريب إسناداً).

وروى أبو أمامة رضي الله عنه قال: قيل: يا رسول الله أي الدعاء أسمع قال: جوف الليل الآخر، ودبر الصلوات المكتوبات (رواه الترمذي).

· وعن ابن عباس رضي الله عنه أيضاً أنه بات عند نبي الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فقام نبي الله صلى الله عليه وسلم من آخر الليل، فخرج فنظر إلى السماء، ثم تلا هذه الآية في آل عمران {إنَّ فِي خَلْقِ السَّماوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاف اللّيْلِ وَالنَّهَارِ} حتى بلغ {فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} ثم رجع إلى البيت فتسوك وتوضأ، ثم قام فصلى، ثم اضطجع، ثم قام فخرج فنظر إلى السماء فتلا هذه الآية، ثم رجع فتسوك فتوضأ، ثم قام فصلى، (من صحيح مسلم باب السواك في كتاب الطهارة).

· وروى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يتهجد قال:

اللهم لك الحمد أنت قَيُّوم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت الحق، ووعدك الحق، ولقاءك حقٌّ، وقولك حقٌّ، والجنة حقٌّ، والنار حقٌّ، والنبيُّون حقٌّ، ومحمدٌّ صلى الله عليه وسلم حقٌّ، والساعة حقٌّ، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدَّمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت. .



وصلاة التهجد (الليل):
تندب الصلاة ليلاً خصوصاً آخره، وهي أفضل من صلاة النهار، لقوله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل" .

وطول القيام أفضل من كثرة السجود، لقوله صلى الله عليه وسلم : "أفضل الصلاة طول القنوت" رواه مسلم أي القيام، ولأن القراءة تكثر بطول القيام، وبكثرة السجود يكثر التسبيح، والقراءة أفضل منه.

وأفضل التهجد جوف الليل الآخر.

والتطوع في البيت أفضل، لحديث "عليكم بالصلاة في بيوتكم، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة" رواه مسلم.

ويستحب أن يتسوك قبل التهجد.

ويستحب أن يفتح تهجده بركعتين خفيفتين.

عدد التهجد:
واختلف في عدد ركعات تهجد النبي صلى الله عليه وسلم: ففي حديثي زيد بن خالد وابن عباس: إنه ثلاث عشرة ركعة، منها الوتر ثلاثاً رواه مسلم، وفي حديث عائشة : إنه إحدى عشرة ركعة، منها الوتر ثلاثاً متفق عليه.

ويحتمل أنه صلى في ليلة ثلاث عشرة، وفي ليلة إحدى عشرة.

قراءة المتهجد:
يستحب أن يقرأ المتهجد جزءاً من القرآن في تهجده، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعله.‎ وهو مخير بين الجهر بالقراءة والإسرار بها، إلا أنه إن كان الجهر أنشط له في القراءة، أو كان بحضرته من يستمع قراءته، أو ينتفع بها، فالجهر أفضل.

وإن كان قريباً منه من يتهجد أو من يستضر برفع صوته، فالإسرار أولى. وإن لم يكن لا هذا ولا هذا، فليفعل ما شاء.

قضاء التهجد:
ومن كان له تهجد ففاته، استحب له قضاؤه بين صلاة الفجر والظهر.

التطوع مثنى مثنى:
وصلاة التطوع في الليل مثنى مثنى. وإن تطوع بأربع في النهار فلا بأس. والأفضل في تطوع النهار: أن يكون مثنى مثنى، كصلاة الليل.