السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي العزيزات
انا فطرت في رمضان 4 ايام بسبب الجماع والحمدالله قضيتها بس للاسف ماكنت اعرف ان لها كفاره ؟؟؟؟
يعني ما كنت ادري اني لازم ادفع كفاره مع الصوم .....عن كل يوم فطرته بسبب الجماع.....
الحين سؤالي .... هل اعيد صيام الايام اللي فطرتها بسبب الجماع وادفع كفاره عنها ؟؟؟؟؟
أو أدفع كفاره فقط ...لاني قد صمت قضاي كله ؟؟؟؟؟؟
اتمنى يكون سؤالي وااااضح
اسرار&امل @asrarampaml
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله يجزاااااااااااكم خير
اقسم بالله ماكنت اعرف ان ذنبها عظيم كذا انصدمت حيل
يارب اغفرلي وتب على
اقسم بالله ماكنت اعرف ان ذنبها عظيم كذا انصدمت حيل
يارب اغفرلي وتب على
ربي غفور رحيم
انتي وزوجك توبوا الى الله تعالى ,, وباذن ربي يبدل سيئاتكم حسنات
خلي زوجك يقضي الاربع ايام ويدفع الكفارة وهي صيام شهرين متتابعين ويتوب الى الله
وانتي توبي الى الله والقضاء خلصتيه على قولك ,, والكفارة مختلف فيها ,,
والمفتى في اسلام ويب ان المرأة ما عليها كفارة
انتي وزوجك توبوا الى الله تعالى ,, وباذن ربي يبدل سيئاتكم حسنات
خلي زوجك يقضي الاربع ايام ويدفع الكفارة وهي صيام شهرين متتابعين ويتوب الى الله
وانتي توبي الى الله والقضاء خلصتيه على قولك ,, والكفارة مختلف فيها ,,
والمفتى في اسلام ويب ان المرأة ما عليها كفارة
الصفحة الأخيرة
بجاوبك جواب كامل ان شاء الله ,,
بس في البداية يا عسل ما يجوز تفطرين لهالسبب ,, هذا ذنب عظيم
ولازم تتوبي منه إلى الله تعالى ,,
شوفي الرابط هذا ,,
هل يلزم المرأة كفارة عند جماع زوجها لها في رمضان ؟؟
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=125159
لكن الكفارة الآن تلزم زوجك ,,
شوفي هذا الكلام نسخته لك من اسلام ويب
إذا حصل الجماع في نهار رمضان عمدا من غير إكراه
ولا جهل ممن وجب عليه الصوم فإنه يجب على الصائم ثلاثة أمور:
الأول: التوبة إلى الله تعالى.
والثاني: قضاء اليوم الذي حصل فيه ذلك.
والثالث: الكفارة المغلظة وهي مبينة في الفتوى رقم: 1104.
والكفارة المغلظة هي مبينة في الفتوى التالية //
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما
بعد فيجب على من جامع أهله في نهار رمضان أن يعتق رقبة مؤمنة ،
فإن لم يقدر على ذلك فليصم شهرين متتابعين ، فان عجز عن ذلك
فليطعم ستين مسكيناً، وهذه الكفارة على هذا الترتيب لا ينتقل
من خطوة منها إلى الخطوة التي تليها إلا عند العجز عن السابقة،
وبهذا الترتيب قال جمهور أهل العلم. وحجة الجمهور: ما رواه الشيخان
من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: " بينما نحن جلوس عند
النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال: يا رسول الله هلكت،
قال :"مالك؟" قال: وقعت على امرأتي وأنا صائم، فقال صلى الله عليه
وسلم :"هل تجد رقبة تعتقها ؟ " قال: لا ، قال:" فهل تستطيع أن تصوم
شهرين متتابعين ؟" قال : لا، فقال:" فهل تجد إطعام ستين مسكينا؟"،
قال: لا ، قال : فمكث النبي صلى الله عليه وسلم فبينما نحن على ذلك
أُتي النبي صلى الله عليه بعرق فيه تمر ـ والعرق المكتل ـ فقال:
"أين السائل؟" فقال: أنا، فقال:" خذه فتصدق به"... إلى آخر الحديث،
واللفظ للبخاري.
والواجب على المسلم واللائق به أن يحافظ على صومه ويصونه من كل
ما يفسده بل ومن كل ما قد ينقص أجر الصيام وثوابه، وأن يعلم أن حرمة
رمضان عظيمة عند الله جل وعلا ، فانتهاكها من أعظم المنكرات. والله أعلم
اتمنى اني افدتك ,,
لا تنسيني من دعوة