السلام عليكم
سؤال يقول
اكتب مقالا عن تبيني فيه مكانة الزكاة في الاسلام واهميتها ووجوب اخراجها؟؟
البحث يطلع لي اجوبه طويله مرررره واختي تبي اجابه مختصره ومفيده لكل من مكانتها واهميتها ووجوب اخراجها الله يجزاكم خير

لغة العواطف @lgh_alaaoatf
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

لغة العواطف
•
بليز مساعده


لغة العواطف :
بليز مساعدهبليز مساعده
وقتها اخراج الزكاه 1-شروط وجوبها
شروط وجوب الزكاة خمسة:
الأول: الإسلام، فلا يجب على كافر.
الثاني: الحرية، فلا يجب في مال العبد عند أكثر أهل العلم، وكذا المكاتب لأنه عبد ما بقي عليه درهم.
الثالث: ملك النصاب، فإن نقص المال عن النصاب فلا زكاة فيه.
الرابع: تمام الملك، فلا زكاة في دين الكتابة ولا في حصة المضارب من الربح قبل القسمة، ولا في الدين على معسر حتى يقبضه. ولا زكاة في الأموال الموقوفة على سبيل الخير والبر كالمجاهدين والمساجد والمساكين ونحو ذلك.
الخامس: الحول، فلا زكاة في مال حتى يحول عليه الحول، إلا في الخارج من الأرض من الحبوب والثمار الزكوية، فإن زكاتها حين حصادها وقطافها، لقوله تعالى: {وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ} والمعادن والركاز حكمها في ذلك حكم الخارج من الأرض، لأنه مال مستفاد من الأرض.
ونتاج السائمة وربح التجارة حوله حول أصله، يضمه إلى ما عنده ويزكيه إذا بلغ نصاباً.
ولا يشترط في الزكاة البلوغ ولا العقل، فتجب في مال الصبي والمجنون عند أكثر أهل العلم.
مكانتها في الإسلام:
الزكاة أحد أركان الإسلام الخمسة، وهي قرينة الصلاة في مواضع كثيرة من كتاب الله، من ذلك قوله تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ} وقوله تعالى: {وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ} وقال صلى الله عليه و سلم: (بني الإسلام على خمس...) وذكر منها ((إيتاء الزكاة)) متفق عليه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما.
وشرع الله الزكاة تطهيراً لنفوس البشرية من الشح والبخل والطمع ومواساة للفقراء والمساكين والمحتاجين، وتطهيراً للمال وتنميته وإخلال البركة فيه، ووقايته من الآفات والفساد، وإقامة المصالح العامة التي تتوقف عليها حياة الأمة وسعادتها، وقد ذكر الله تعالى الحكمة من أخذ الزكاة في كتابه حيث قال: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا} [سورة التوبة: من الآية103:)
شروط وجوب الزكاة خمسة:
الأول: الإسلام، فلا يجب على كافر.
الثاني: الحرية، فلا يجب في مال العبد عند أكثر أهل العلم، وكذا المكاتب لأنه عبد ما بقي عليه درهم.
الثالث: ملك النصاب، فإن نقص المال عن النصاب فلا زكاة فيه.
الرابع: تمام الملك، فلا زكاة في دين الكتابة ولا في حصة المضارب من الربح قبل القسمة، ولا في الدين على معسر حتى يقبضه. ولا زكاة في الأموال الموقوفة على سبيل الخير والبر كالمجاهدين والمساجد والمساكين ونحو ذلك.
الخامس: الحول، فلا زكاة في مال حتى يحول عليه الحول، إلا في الخارج من الأرض من الحبوب والثمار الزكوية، فإن زكاتها حين حصادها وقطافها، لقوله تعالى: {وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ} والمعادن والركاز حكمها في ذلك حكم الخارج من الأرض، لأنه مال مستفاد من الأرض.
ونتاج السائمة وربح التجارة حوله حول أصله، يضمه إلى ما عنده ويزكيه إذا بلغ نصاباً.
ولا يشترط في الزكاة البلوغ ولا العقل، فتجب في مال الصبي والمجنون عند أكثر أهل العلم.
مكانتها في الإسلام:
الزكاة أحد أركان الإسلام الخمسة، وهي قرينة الصلاة في مواضع كثيرة من كتاب الله، من ذلك قوله تعالى: {وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ} وقوله تعالى: {وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ} وقال صلى الله عليه و سلم: (بني الإسلام على خمس...) وذكر منها ((إيتاء الزكاة)) متفق عليه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما.
وشرع الله الزكاة تطهيراً لنفوس البشرية من الشح والبخل والطمع ومواساة للفقراء والمساكين والمحتاجين، وتطهيراً للمال وتنميته وإخلال البركة فيه، ووقايته من الآفات والفساد، وإقامة المصالح العامة التي تتوقف عليها حياة الأمة وسعادتها، وقد ذكر الله تعالى الحكمة من أخذ الزكاة في كتابه حيث قال: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا} [سورة التوبة: من الآية103:)


*هبة
•
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :
تعريف الزكاة :
- لغةً : النمو والزيادة ، الطهارة ، المدح .
- شرعاً : اسم لقدر من المال مخصوص يصرف لأصناف مخصوصة .
حكمها وحكمتها :
- الزكاة فرض في الكتاب والسنة والإجماع وهي ركن من أركان الإسلام .
- فرضت في السنة الثانية للهجرة .
- من حكمها :
1- صون المال .
2- عون الفقراء .
3- تطهير النفس .
4- شكر النعمة .
عقوبة مانع الزكاة :
- منع الزكاة من الكبائر ويترتب عليه عقاب في الآخرة .
- أما جاحد الزكاة فهو كافر .
- من منعها أخذت منه قهراً ويعزر ( من قبل الدولة الإسلامية ) – .
- إذا منع واحد أو جمع الزكاة وامتنعوا بالقتال وجب على الخليفة قتالهم .
شروط الزكاة المتعلقة بالشخص :
1- الإسلام – .
2- الحريّة – .
شروط وجوب الزكاة المتعلقة بالمال :
1- كون المال نصاباً أو مقدراً بنصاب – .
2- كون المال ممن تجب فيه الزكاة – .
3- الملك التام – شافعية – .
4- مرور الحول القمري – .
5- عدم وجود الدين الذي ينقص النصاب في الأموال الباطنة – .
مال الصبي والمجنون :
- تجب الزكاة في مال الصبي والمجنون ويخرج عنهما وليهما – .
المعتبر في الحول :
المعتبر أول الحول وآخره بغض النظر عن وسطه ما لم ينعدم المال كلية – .
لا زكاة على الأموال التالية :
- لا زكاة على المسكن والملبس واللآلئ والجواهر – .
- الأموال التي ليس لها مالك معين لا زكاة فيها مثل : أموال الزكاة ، أموال بيت المال ، الوقف العام – .
لا زكاة في المال الحرام المملوك للغير مثل : المغصوب والمسروق – .
- ما كان للقنية والاستعمال لا زكاة فيه مثل : السيارة ، بقرة الحرث ، أثاث المنزل ، آلات الصناعة ، أدوات الحرفة وسيارة الأجرة .
في أي الأموال يخصم الدين قبل حساب الزكاة :
- الدين يخصم في زكاة الذهب والفضة – .
- والنقود ملحقة بالذهب .
- لدين يخصم في زكاة التجارة – .
- الدين لا يخصم في زكاة الزروع والثمار – .
- الدين لا يخصم في زكاة الأنعام – .
وقتها :
- يجب إخراج الزكاة فوراً بعد استيفاء شروطها ويأثم بالتأخير – .
- زكاة الذهب والفضة النقود والتجارة والأنعام تؤدى بعد تمام الحول – .
- زكاة الزروع تؤدى بعد الحصاد – .
- لا يجوز تعجيل الزكاة قبل حصول النصاب – .
- يجوز تعجيل الزكاة بعد ملك النصاب – .
- التعجيل يكون لسنة واحدة فقط – .
- واشترط الشافعية للتعجيل شروطاً فمن أراد التعجيل فعليه أن يراعي الشروط . c
تعريف الزكاة :
- لغةً : النمو والزيادة ، الطهارة ، المدح .
- شرعاً : اسم لقدر من المال مخصوص يصرف لأصناف مخصوصة .
حكمها وحكمتها :
- الزكاة فرض في الكتاب والسنة والإجماع وهي ركن من أركان الإسلام .
- فرضت في السنة الثانية للهجرة .
- من حكمها :
1- صون المال .
2- عون الفقراء .
3- تطهير النفس .
4- شكر النعمة .
عقوبة مانع الزكاة :
- منع الزكاة من الكبائر ويترتب عليه عقاب في الآخرة .
- أما جاحد الزكاة فهو كافر .
- من منعها أخذت منه قهراً ويعزر ( من قبل الدولة الإسلامية ) – .
- إذا منع واحد أو جمع الزكاة وامتنعوا بالقتال وجب على الخليفة قتالهم .
شروط الزكاة المتعلقة بالشخص :
1- الإسلام – .
2- الحريّة – .
شروط وجوب الزكاة المتعلقة بالمال :
1- كون المال نصاباً أو مقدراً بنصاب – .
2- كون المال ممن تجب فيه الزكاة – .
3- الملك التام – شافعية – .
4- مرور الحول القمري – .
5- عدم وجود الدين الذي ينقص النصاب في الأموال الباطنة – .
مال الصبي والمجنون :
- تجب الزكاة في مال الصبي والمجنون ويخرج عنهما وليهما – .
المعتبر في الحول :
المعتبر أول الحول وآخره بغض النظر عن وسطه ما لم ينعدم المال كلية – .
لا زكاة على الأموال التالية :
- لا زكاة على المسكن والملبس واللآلئ والجواهر – .
- الأموال التي ليس لها مالك معين لا زكاة فيها مثل : أموال الزكاة ، أموال بيت المال ، الوقف العام – .
لا زكاة في المال الحرام المملوك للغير مثل : المغصوب والمسروق – .
- ما كان للقنية والاستعمال لا زكاة فيه مثل : السيارة ، بقرة الحرث ، أثاث المنزل ، آلات الصناعة ، أدوات الحرفة وسيارة الأجرة .
في أي الأموال يخصم الدين قبل حساب الزكاة :
- الدين يخصم في زكاة الذهب والفضة – .
- والنقود ملحقة بالذهب .
- لدين يخصم في زكاة التجارة – .
- الدين لا يخصم في زكاة الزروع والثمار – .
- الدين لا يخصم في زكاة الأنعام – .
وقتها :
- يجب إخراج الزكاة فوراً بعد استيفاء شروطها ويأثم بالتأخير – .
- زكاة الذهب والفضة النقود والتجارة والأنعام تؤدى بعد تمام الحول – .
- زكاة الزروع تؤدى بعد الحصاد – .
- لا يجوز تعجيل الزكاة قبل حصول النصاب – .
- يجوز تعجيل الزكاة بعد ملك النصاب – .
- التعجيل يكون لسنة واحدة فقط – .
- واشترط الشافعية للتعجيل شروطاً فمن أراد التعجيل فعليه أن يراعي الشروط . c
الصفحة الأخيرة