سؤال عن السنن ربي يسعدكم

ملتقى الإيمان

السلام عليكم بنات

ربي يسعدكم افيدوني


1
انا اصلي السنن البعديه متأخره يعني احيانا ااخرها لين قبل صلاه الفريضه الثانيه واحيانا بعد مايئدن فصلي السنه للفريضه السابقه ثم اصلي الفريضه

فهل هاذا جائر

وبالنسبه للسنن
2

هل يجوز ان انوي

كمثال

سنه الظهر القبليه

انوي ركعتين ان تكون سنه وان تكون صلاه للتوبه او صلاه الحاجه

يعني اجمع النوايا فيها

3

وماصحه صلاه الحاجه

ربي يسعدكم انتظركم
4
501

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ملتقانا الكوثر
سبحان الله والحمد لله ولأاله الا الله والله اكبر

الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
*هبة
*هبة
هل يجوز تأخير السنن المؤكدة عن موعدها ؟ أو هل يجوز جمعها كلها لصلاتها بالليل؟

السؤال: السلام عليكم ورحمة الله السنن المؤكدة للصلوات هل يجوز تأخيرها عن موعدها ؟ أو هل يجوز جمعها كلها لصلاتها بالليل؟مثل سنة الظهر القبلية والبعدية هل يجوز صلاتها بالليل؟


الجواب:
السنن الرواتب تؤدى في وقتها قبليةً كانت، أو بعدية.
ووقتها: ما بين الفريضتين، ولا يجوز تأخيرها عن وقتها، ولا جمع بعضها مع بعض. والله أعلم
*هبة
*هبة
حكم التلفظ بالنية والأذان لصلاة السنة





عندما أريد أن أصلي فأنوي وأقول نويت أن أصلي مثلا صلاة الظهر أربع ركعات لقبلة الله تعالى وأقول الأذان قبل كل صلاة سواء في السنة أو في الفرض فهل صلاتي صحيحة؟ جزاكم الله خيرا.


الإجابــة







الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فصلاتك صحيحة إن شاء الله تعالى، ولكن تلفظك بالنية غير صحيح لأن التلفظ بها بدعة لم يرد بها الشرع كما في الفتوى رقم:6445، والفتوى رقم: 11235وكذلك الأذان لصلاة السنة لم يرد به الشرع. قال الشافعي رحمه الله: لا أذان ولا إقامة إلا للمكتوبة. وقال مالك رحمه الله: لا أذان في نافلة.. فالاذان لا يشرع لصلاة السنة أو النافلة وإنما يشرع لصلاة الفرض ولو لمنفرد كما في الفتوى رقم:21135، والفتوى رقم: 7909وأما الأذان والإقامة للمرأة فقد اختلف أهل العلم فيهما بين قائل بالجواز وقائل بالكراهة، والمفتى به عندنا استحباب الأذان والإقامة للنساء للفريضة كما تقدم في الفتوى رقم: 6994 .
والله أعلم.
*هبة
*هبة
ما صحة حديث صلاة الحاجة؟
هل الحديث الذي رواه أحمد في صلاة الحاجة صحيح أم لا؟


نعم، روى أحمد رحمه الله وغيره بإسناد صحيح عن علي رضي الله عنه عن الصديق رضي الله عنه أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: ((من أذنب ذنباً ثم تاب ثم تطهر وصلى ركعتين فتاب إلى الله من ذلك تاب الله عليه))، أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
هذا صحيح وثابت وهو من الأسباب المعروفة إذا أذنب وأتى شيئاً مما يكرهه الله ثم تطهر وصلى ركعتين - صلاة التوبة -، ثم سأل ربه واستغفره فهو حريٌّ بالتوبة كما وعده الله بذلك، وحديث صلاة الاستخارة يسمى أيضاً صلاة الحاجة؛ لأن الاستخارة في الحاجات التي تهم الإنسان فيشرع له أن يصلي ركعتين ويستخير الله في ذلك.
أخرجه الإمام أحمد في مسند العشرة المبشرين بالجنة، مسند أبي بكر الصديق رضي الله عنه، برقم 46.



مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الخامس والعشرون.
http://www.binbaz.org.sa/mat/3360