عضو جديد منفس
عضو جديد منفس
زواج بيض ماجاء منو غير الفتنه.
والاغلب يتزوج بنية الطلاق + المتعه.
واذا على كيق نعرف انا مابغى اعرف لانه مع نفسه وقلعته.
صباح الخير123
صباح الخير123
العلماء المعروفين اباحو الزواج اذا قام ع شروط النكاح بغض النظر عن اسمه ومن شروط الاشهار فاذا لم يشهر لايجوز يعني يشهر الزواح لكن يشترط مثلا ان تستغني عن المبيت او النفقه حسب اتفاقهم اما الخش والدس حرمووه وراح اجيب الفتوي
أم عيالي 123
أم عيالي 123
يب يكتب متزوج
سلمى سعود
سلمى سعود
دعو الخلق للخالق
سلمى سعود
سلمى سعود
قال أئمة المسلمين : تقع المقاطعة والمصارمة بما يخطر في بال الإنسان من الظنون والأوهام تجاه أخيه المسلم، فجاء هذا الحديث الأخير ليحذرنا وينهانا عن أن نظنَّ بالمسلمِ ظنَّ السوءِ، فيقول -عليه الصلاة والسلام- : إياكم والظن، فإنّ الظنَّ أكذبُ الحديث، ولا تحسّسوا ولا تجسّسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا وكونوا عبادَ اللهِ إخواناً كما أمركم الله تبارك وتعالى .
في أول الحديث ينهانا عن الظن بالأخِ المسلم ويجعل ذلك بأنه أكذب الحديث - أن تقول فلان كذا وفلان كذا - وليس عندك في ذلك برهان من الله عز وجل أولاً، ثم لو كان عندك على ذلك برهان يجيز لك أن تظنّ بأخيكَ ظنَّ السوء ، فلا يجوز لك أن تستغيبه بل عليك أن تبادر إلى نصحه وإرشاده وتوجيهه الوجهة التي تراها أنت مطابقة للشريعة ، وكثيراً ما يدفعُ سوءُ الظنّ هذا المسلم المسيء ظنه بأخيه المسلم إلى ارتكاب هذه المخالفات التي أعقبها الرسول - عليه السلام - على المنهي من الظن بالمسلم بقوله ((ولا تجسسوا )) ،(( لا تحسسوا ولا تجسسوا )) .
التجسس: هو تتبع أخطاء المسلم لغمزه ولمزه والطعن فيه، والتحسس: هو تتبع أخبار الشخص والإستماع إلى ذلك، فهنا التحسس كأنه في الحديث أخص من التجسس، التحسس يكون في الخير ويكونُ في الشر، أما التجسس فهو في الشر وحده، فالرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث ينهى عن الأمرين، ينهى عن تتبع أخبار الإنسان وعن التجسس عليه لأن الأمور بمقاصدها ،
لذلك لا يجوز المسلم أن يتحسس وأن يستمع لحديث المسلم لقصدِ تتبع الخطأ والعورة وإيقاعه فيما لا يرضاه، "ولا تجسسوا ولا تحاسدوا" لماذا يحسد الإنسان أخاه المسلم ؟ هذا أمر مع الأسف الشديد يكادُ يكون مفطورا في الإنسان، أقول يكاد لأني لا أعتقد أن الله عز وجل فطر الإنسان على أن يحسد أخاه المسلم، ولذلك قُلت يكاد يكون مفطوراً لكثرة ما يغلب على الناس من الحسد، والحقيقة أن داء الحسد ايضا داءٌ عضال، ثم يكون ذلك سبباً لدخول البغضاء بين المتحاسدين، فيقول الرسول عليه السلام تأديباً لنا: " ولا تحسّسوا ولا تجسّسوا ولا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عبادَ اللهِ إخواناً كما أمركم الله تبارك وتعالى .
ما يكفينا هذا القول لترك تتبع اخبار الزوج او غيره لنعيش في أمن وسلام وراحة بال ؟.