""" سؤال عن دعاء يوم الجمعه"""......

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.............
اخواتى فيه الحديث عن"ساعه فى يوم الجمعه لا ترد"والحديث هو
"فيه ساعه لا يوافقها عبد مسلم قائم يصلى يسال الله تعالى شيئاً الا أعطاه اياه"
طيب بنات يقال ان الساعه هى قبل اذان المغرب فى يوم الجمعه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:)
وان الصلاة فى ذالك الوقت منهى عنهاء هل نصلى ام لا نصلى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:(
ارجو الرد باسرع وقت ممكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:44:
والى ترد على اللهم اجعله فى موازين اعمالهاء
4
621

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

راجيه ربهاء
راجيه ربهاء
:44:17 وحده ولا احد رد كذا بتخيبون ضنى فيكم:44::44::44:
قرموله
قرموله
طيب اختى الدعاء لايوجب انك تصلى حااولى تدعى بقلب وباالحااااح وبعد المغرب اكثرى من الدعاءوالله يوفقك ويوقفنا
لمى3
لمى3
فقط ادعي دون صلاه الا على النبي محمد صلى الله عليه وسلم
طالبة علم*99
طالبة علم*99
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ساعة الاجابة


أصح ما ورد في تعيين هذه الساعة حديثان مشهوران:
أحدهما: حديث أبي موسى الأشعري – رضي الله عنه- قال: "سمعت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول - يعني في ساعة الجمعة-: "هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة" أخرجه مسلم في صحيحه(853).
الثاني: حديث جابر بن عبد الله –رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: "يوم الجمعة ثنتا عشرة ساعة، لا يوجد فيها عبد مسلم يسأل الله شيئاً إلا أتاه إياه، فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر" أخرجه أبو داود(1048)، والنسائي (1389)، واللفظ له، والحاكم(1032)، وقال: (هذا حديث صحيح على شرط مسلمٍ... ولم يخرجاه) أ.هـ، وكذا صحح إسناده النووي في المجموع (4/471).
وروي نحو هذا الحديث عن أنس -رضي الله عنه-،عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "التمسوا الساعة التي ترجى في يوم الجمعة بعد العصر إلى غيبوبة الشمس" أخرجه الترمذي في سننه (489)، ثم قال: "هذا حديث غريب من هذا الوجه، وقد روي هذا الحديث عن أنس –رضي الله عنه- عن النبي –صلى الله عليه وسلم- من غير هذا الوجه، ومحمد ابن بن حميد يُضعَّف، ضعفه بعض أهل العلم من قبل حفظه...، ويقال: هو أبو إبراهيم الأنصاري، وهو منكر الحديث، ورأى بعض أهل العلم من أصحاب النبي –صلى الله عليه وسلم-، وغيرهم أن الساعة التي ترجى فيها بعد العصر إلى أن تغرب الشمس، وبه يقول أحمد وإسحاق، وقال أحمد: أكثر الأحاديث في الساعة التي ترجى فيها إجابة الدعوة أنها بعد صلاة العصر..." أ.هـ، هذا ما رجحه الإمام أحمد ، وغيره.
وقد صوَّب النووي – رحمه الله- في شرح صحيح مسلم (6/140-141)، القول بما جاء في حديث أبي موسى الأشعري – رضي الله عنه-، ثم نقل عن الإمام مسلم أنه قال عن هذا الحديث: "هو أجود حديث، وأصحه في بيان ساعة الجمعة" أ.هـ.
وذهب آخرون إلى أن ساعة الإجابة منحصرة في هذين الوقتين، وأن أحدهما لا يعارض الآخر، وإلى هذا ذهب الإمام ابن القيم في زاد المعاد (1/394)، ثم قال: "وعلى هذا تتفق الأحاديث كلها، ويكون النبي –صلى الله عليه وسلم- قد حض أمته على الدعاء، والابتهال إلى الله –تعالى- في هاتين الساعتين..." ا.هـ، وهذا ما رجحه سماحة شيخنا العلامة عبد العزيز بن باز – رحمه الله –كما في مجموع الفتاوى والرسائل
(12/401-402).
ومما ينبغي التنبيه عليه هنا، أن هذا الوقت ليس كله وقت إجابة، وإنما ساعة الإجابة في أثنائه، كما صرح بذلك القاضي عياض، فيما حكاه عنه النووي في شرح صحيح مسلم
(6/140)، ويشهد لهذا ما أخرجه البخاري في صحيحه (893)، ومسلم في صحيحه
(852)، عن أبي هريرة –رضي الله عنه- مرفوعاً... وفيه: (وأشار بيده يقللها). هذا لفظ البخاري، ولفظ مسلم: (وقال بيده يقللها يزهدها)، وفي رواية لمسلم (852)،: "وهي ساعة خفيفة".
على هذا؛ فتحديدها بخمسين دقيقة بعيد جداً، وتحديدها بأقل من هذا تحكم لا دليل عليه، فينبغي تحريها في جميع الوقت الذي أرشد إليه نبينا – صلى الله عليه وسلم-، كما يتحرى المسلم ليلة القدر في ليال العشر من رمضان، عله أن يوافق هذه الساعة فيستجيب الله له، وإلى هذا المعنى أشار الإمام النووي في المجموع(4/471)، حيث قال: "ويُحتمل أن هذه -يعني ساعة الإجابة يوم الجمعة- متنقلة، تكون في بعض الأيام في وقت، وفي بعضها في وقت، كما هو المختار في ليلة القدر..." أ.هـ، والله –تعالى- أعلم.


من موقع الاسلام اليوم


الاوقات النهي عن الصلاة فيها


وأوقات النهي خمسة: من طلوع فجر ثانٍ إلى طلوع الشمس، ومن صلاة العصر إلى الغروب، وعند طلوعها إلى ارتفاعها قدر رمح، وعند قيامها حتى تزول، وعند غرولها حتى يتم، فيحرم ابتداء نفل فيها مطلقا، لا قضاء فرض وفعل ركعتي طواف وسنة فجر، أداء قبلها، وصلاة جنازة بعد فجر وعصر.




هنا

http://www.taimiah.org/Display.asp?ID=38&t=book52&pid=1&f=1akh0500025-2.htm&printer=on