الامر الواحد الحقيقي هو ان الزواج رزق من الله ولو اجتمعت الانس والجن على ان يمنعوك رزق الله فلن يقدرو
وبما ان الله هو الرزاق ذو القوة المبين و امره بين الكاف و النون توجهي له بالدعاء و الالحاح و توكلي عليه
انااا كنت اتمنا شخص لان كنت احلم فيه كثير وللحين احلم فيه وحبيته هو يقرب لي ولا احد يدري من اهلي احبه بيني وبين نفسي والله طبعا هوو العالم بكل شي فيني المهم كنت ادعي الله يجمعني فيه وفي السجود وفي كل وقت ادعي وسبحان الله خالتي كلمته عني وقال ان شاء الله يعني كان ربي سخر لي خالتي تكلمه وان شاء الله اهله يوافقون لان فيه مشاكل بين امي وامه وخالاتي
يلي سمعت انه قراة سوره البقره يوميا خاصه في ثلث الليل تحقق أمنياتك ...
و تيسر امور حياتك ... و تعيشي في سعاده ماقد شعرتي فيها من قبل ...
و للأمانه انا سبق وخوضت هل تجربه بجد سوره البقره لها اثر فعال في حياه الانسان
و تيسر امور حياتك ... و تعيشي في سعاده ماقد شعرتي فيها من قبل ...
و للأمانه انا سبق وخوضت هل تجربه بجد سوره البقره لها اثر فعال في حياه الانسان
الصفحة الأخيرة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمثل هذه الأمور والأغراض الخاصة لا يصح ربطها بسور معينة من القرآن إلا بدليل شرعي، وإلا كان ذلك من الإحداث في الدين والتقوُّل بلا علم، وقد سبق أن بينا أنه لا يوجد دليل على تخصيص شيء من سور القرآن بتيسير الزواج، وراجعي الفتويين رقم: 52165، ورقم: 54646.
ثم ينبغي لفت الانتباه إلى أن الغاية من إنزال القرآن أعظم وأجل من هذا، فقد أُنزل موعظة وهداية ورحمة ونورا للناس وشفاءً لما في الصدور، قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ {يونس: 57}.
وقال سبحانه: قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ { المائدة: 15ـ 16}.
ولمزيد الفائدة يمكن الاطلاع على الفتوى رقم: 64665.
والله أعلم.