السلام عليكم
هل يضر إذا عصرت العنب أن أعصر معه بذوره؟
وكيف اعصره في الخلاط ؟ أم في عصارة الجزر ؟
:27:
ورود الأمل @orod_alaml_5
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ممكن تعصرين العنب ببذوره فبذور العنب له فوائد كثيره
بذور العنب والدورة الدموية:
تحتوي بذور العنب على مجموعة من المركبات المضادة للأكسدة Antioxidants تدعى بروسيانيدين Procyanidines . وقد أجريت دراسة على 50 شخصاً Double blind study حيث تم إعطاء 25 منهم 150 ملغم من البروسيانيدين لمدة شهر، والمجموعة الأخرى تم إعطاؤها 450 ملغم من علاج Disomin . وقد ثبت من الدراسة أن المركبين فعالان في علاج النقص الوريدي الطرفي Peripheral venous insufficiency . ولكن لوحظ أن مفعول البروسيانيدين كان أسرع ومفعوله دام فترة أطول .
وفي دراسة أخرى Double blind with placebo على 92 مريضاً تحسّن وضع وظائف الأوردة وقلّت الآلام والتشنجات والورم والتخدير والتنميل في الأقدام .
كما ثبت في دراسة أخرى على العيون أن بذور العنب مفيدة في تغذية الشبكية وتحسين الدورة الدموية الشعرية فيها . فقد تم إجراء الدراسة على مجموعة من 100 متطوع صحيح الجسم حيث تم إعطاؤهم 200 ملغم من البروسيانيدين لمدة 5 أسابيع، وتمّت الدراسة كذلك على مجموعة أخرى اعتبرت مجموعة مراقب Control goup ولم يتم إعطاؤها أي علاج فتحسنت قوة النظر لدى المجموعة المعالجة بشكل واضح improved resistance to glare .
والسؤال هو أن هناك العديد من الكتب الغربية التي انتشرت بين الناس وتم ترجمة بعضها إلى العربية تحدثت عن تجارب مرضى بأمراض مزمنة وعلى رأسها مرض السرطان، حيث قاموا بعلاج أنفسهم بالعنب وبالعنب فقط مع أكل بذره أيضاً فتم الشفاء الكامل لهم !! فهل تستمر الدراسات على بذور العنب فيتم الكشف عن خصائص أخرى تكون فتحاً جديداً في عالم الطب ؟؟
إعداد الدكتور سمير اسماعيل الحلو
رئيس الجمعية الأردنية للنباتات الطبية
بذور العنب تحافظ على صفاء ونقاوة الشرايين:
أظهرت دراسة طبية نشرت حديثا أن إضافة كمية صغيرة من خلاصة بذور العنب إلى أغذية الحيوانات منعت تصلب شرايينها الأورطية، ما قد يكون له دور مهم في حماية البشر من الإصابة بأمراض القلب.
وأوضح الدكتور جان ياماكوشي من قسم التنمية والبحوث في مؤسسة كيكومان والدكتور تاكورو كوجا من معهد نودا للبحث العلمي في مدينة نودا باليابان أن خلاصات بذور العنب غنية بمركبات طبيعية من مجموعة "بوليفينول" تعرف باسم "بروآنثوسيانيدينز"، التي تعتبر من أقوى المواد المضادة للأكسدة الذائبة في الماء.
وفسر الباحثون أن هذه المركبات تساعد على التقاط مركبات الأوكسجين التفاعلية التي تعرف بالراديكالات الحرة الضارة الموجودة في بلازما الدم وخلايا جدران الشرايين قبل أن تعمل على تدمير كوليسترول البروتين الشحمي قليل الكثافة LDL.
واعتمدت الدراسة التي نشرتها مجلة (تصلب الشرايين) الأمريكية المتخصصة على تقسيم عدد من الأرانب إلى مجموعات تألفت كل منها من 8 حيوانات بحيث تغذت على طعام الأرانب العادي أو الطعام المضاف إليه الكوليسترول المحفز لتصلب الشرايين أو الطعام العادي الممزوج بالكوليسترول المضاف إليه 1.0 في المائة من مركب "بروآنثوسيانيدين" الموجود في بذور العنب.
ولاحظ الباحثون بعد فحص الشرايين الأورطية في الأرانب أن بذور العنب قللت بشكل ملحوظ كميات الكوليسترول المتراكمة في جدار الأورطى بالرغم من أنها لم تؤثر على مستويات الكوليسترول في دماء الحيوانات، كما قلّت كميات صفائح التصلب المتكونة في الشرايين في الحيوانات التي تغذت على مضافات "بروآنثوسيانيدين".
ونوه الباحثون إلى أن الشرايين الأورطية في الحيوانات التي تغذت على بذور العنب احتوت أيضا على خلايا اقل تأكسدا من العضلات الملساء الأمر الذي يدل على انخفاض خطر الإصابة بتصلب الشرايين. ولم يجد الباحثون أي اختلاف ملحوظ بين المجموعات التي تغذت على 1.0 في المائة أو 1 في المائة من مركب "بروآنثوسيانيدين" لان الجسم يمتص كمية معينة من المركب بصرف النظر عن الكمية المتناولة منه.
ولان مركبات "بروآنثوسيانيدينز" تتركز في جدران الشرايين، أكد العلماء أن جرعات صغيرة منها كتناول 025.0 غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميا، أو 25.1 للشخص الذي يزن 110 باوندات، أي 50 كيلوغراما كافية لمنع الإصابة بتصلب الشرايين. وخلص الباحثون إلى أن الأطعمة الغنية بمركبات "بروآنثوسيانيدين" كالعنب الأحمر وخلاصة بذور العنب قد تكون مفيدة في تقليل انتشار تصلب الشرايين وأمراض القلب التاجية.
مجلة عربيات
بذور العنب والدورة الدموية:
تحتوي بذور العنب على مجموعة من المركبات المضادة للأكسدة Antioxidants تدعى بروسيانيدين Procyanidines . وقد أجريت دراسة على 50 شخصاً Double blind study حيث تم إعطاء 25 منهم 150 ملغم من البروسيانيدين لمدة شهر، والمجموعة الأخرى تم إعطاؤها 450 ملغم من علاج Disomin . وقد ثبت من الدراسة أن المركبين فعالان في علاج النقص الوريدي الطرفي Peripheral venous insufficiency . ولكن لوحظ أن مفعول البروسيانيدين كان أسرع ومفعوله دام فترة أطول .
وفي دراسة أخرى Double blind with placebo على 92 مريضاً تحسّن وضع وظائف الأوردة وقلّت الآلام والتشنجات والورم والتخدير والتنميل في الأقدام .
كما ثبت في دراسة أخرى على العيون أن بذور العنب مفيدة في تغذية الشبكية وتحسين الدورة الدموية الشعرية فيها . فقد تم إجراء الدراسة على مجموعة من 100 متطوع صحيح الجسم حيث تم إعطاؤهم 200 ملغم من البروسيانيدين لمدة 5 أسابيع، وتمّت الدراسة كذلك على مجموعة أخرى اعتبرت مجموعة مراقب Control goup ولم يتم إعطاؤها أي علاج فتحسنت قوة النظر لدى المجموعة المعالجة بشكل واضح improved resistance to glare .
والسؤال هو أن هناك العديد من الكتب الغربية التي انتشرت بين الناس وتم ترجمة بعضها إلى العربية تحدثت عن تجارب مرضى بأمراض مزمنة وعلى رأسها مرض السرطان، حيث قاموا بعلاج أنفسهم بالعنب وبالعنب فقط مع أكل بذره أيضاً فتم الشفاء الكامل لهم !! فهل تستمر الدراسات على بذور العنب فيتم الكشف عن خصائص أخرى تكون فتحاً جديداً في عالم الطب ؟؟
إعداد الدكتور سمير اسماعيل الحلو
رئيس الجمعية الأردنية للنباتات الطبية
بذور العنب تحافظ على صفاء ونقاوة الشرايين:
أظهرت دراسة طبية نشرت حديثا أن إضافة كمية صغيرة من خلاصة بذور العنب إلى أغذية الحيوانات منعت تصلب شرايينها الأورطية، ما قد يكون له دور مهم في حماية البشر من الإصابة بأمراض القلب.
وأوضح الدكتور جان ياماكوشي من قسم التنمية والبحوث في مؤسسة كيكومان والدكتور تاكورو كوجا من معهد نودا للبحث العلمي في مدينة نودا باليابان أن خلاصات بذور العنب غنية بمركبات طبيعية من مجموعة "بوليفينول" تعرف باسم "بروآنثوسيانيدينز"، التي تعتبر من أقوى المواد المضادة للأكسدة الذائبة في الماء.
وفسر الباحثون أن هذه المركبات تساعد على التقاط مركبات الأوكسجين التفاعلية التي تعرف بالراديكالات الحرة الضارة الموجودة في بلازما الدم وخلايا جدران الشرايين قبل أن تعمل على تدمير كوليسترول البروتين الشحمي قليل الكثافة LDL.
واعتمدت الدراسة التي نشرتها مجلة (تصلب الشرايين) الأمريكية المتخصصة على تقسيم عدد من الأرانب إلى مجموعات تألفت كل منها من 8 حيوانات بحيث تغذت على طعام الأرانب العادي أو الطعام المضاف إليه الكوليسترول المحفز لتصلب الشرايين أو الطعام العادي الممزوج بالكوليسترول المضاف إليه 1.0 في المائة من مركب "بروآنثوسيانيدين" الموجود في بذور العنب.
ولاحظ الباحثون بعد فحص الشرايين الأورطية في الأرانب أن بذور العنب قللت بشكل ملحوظ كميات الكوليسترول المتراكمة في جدار الأورطى بالرغم من أنها لم تؤثر على مستويات الكوليسترول في دماء الحيوانات، كما قلّت كميات صفائح التصلب المتكونة في الشرايين في الحيوانات التي تغذت على مضافات "بروآنثوسيانيدين".
ونوه الباحثون إلى أن الشرايين الأورطية في الحيوانات التي تغذت على بذور العنب احتوت أيضا على خلايا اقل تأكسدا من العضلات الملساء الأمر الذي يدل على انخفاض خطر الإصابة بتصلب الشرايين. ولم يجد الباحثون أي اختلاف ملحوظ بين المجموعات التي تغذت على 1.0 في المائة أو 1 في المائة من مركب "بروآنثوسيانيدين" لان الجسم يمتص كمية معينة من المركب بصرف النظر عن الكمية المتناولة منه.
ولان مركبات "بروآنثوسيانيدينز" تتركز في جدران الشرايين، أكد العلماء أن جرعات صغيرة منها كتناول 025.0 غرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميا، أو 25.1 للشخص الذي يزن 110 باوندات، أي 50 كيلوغراما كافية لمنع الإصابة بتصلب الشرايين. وخلص الباحثون إلى أن الأطعمة الغنية بمركبات "بروآنثوسيانيدين" كالعنب الأحمر وخلاصة بذور العنب قد تكون مفيدة في تقليل انتشار تصلب الشرايين وأمراض القلب التاجية.
مجلة عربيات
الصفحة الأخيرة
:(